لن يتكرر ناظم غزالي ابدا مستحيل، اه من صوتك وكلمات يجنن أخ ثم أخ يا قلبي 😢😢😢😭😭😭
@mohammadkarkoura49259 жыл бұрын
الشعر للمتنبي على ما اظن
@nafissaelhallioui91889 жыл бұрын
ليس على ما تظن ، لأن هذه القصيدة تتضمن بيت يمدح فيه سيف الدولة : أ غركم طول الجيوش و عرضها علي شروب للجيوش أكول
@rasulalnajafi82788 жыл бұрын
ممنون ...
@Haydarh11114 жыл бұрын
صانع الاسطوانة اخطأ ايضا في تصنيف المقام ايضا يقول ان الغناء على مقام خلوتي بينما الاستاذ المرحوم ناظم يغني على مقام الجهاركاه المحبب في مناسبات ايام العيد بعد صلوات العيد مباشرة وحتى ترديد تكبيرات العيد تردد على انغام هذا المقام الرائع.
...دكتور فريد الجراح البرتغال ناظم الغرالي بللبل الغناء العراقي الاصيل قبل نيف وأربعين عاما كسرت إذاعة بغداد القاعدة، وقطعت إرسالها لتعلن الخبر الذي امتد تأثيره ليصيب العالم العربي كله بحزن بالغ: خبر وفاة ناظم الغزالي. كان قطع البث الإذاعي يلازمه دائما إعلان "البيان الأول" لأحد الانقلابات العسكرية، (ولم يكن قد مر سوى 7 أشهر على انقلاب فبراير الدموي!)، لكن هذه المرة اختلف الوضع واستمع من تعلقت آذانهم بجهاز الراديو إلى الخبر الذي أحدث انقلابا في نفوسهم، وأبكاهم طويلا. "مات ناظم الغزالي". هكذا بثت الإذاعة خبر وفاة بلبل العراق وصانع أغنياته الذي استطاع بدراية وعلم وموهبة أن ينقل الغناء العراقي من محليته الضيقة إلى الآفاق العربية الواسعة، وما أن بثت الإذاعة الرسمية الخبر، حتى تدافع الملايين إلى الشوارع ليسيروا في الجنازة التي جابت شوارع بغداد، ونقلت شاشة التلفزيون العراقي وقائعها كاملة. سنوات مرت إذن على وفاة ناظم الغزالي، ورغم ذلك ما زال يغني بيننا، ولا نكون مبالغين لو قلنا بأن خلال تلك السنوات لم تخل سهرة أو مناسبة من حضوره، سواء بصوته المسجل أو بصوت مطرب يردد أغنياته، دافعا الأذن إلى استعادة ذلك الصوت الذي لن يتكرر.؟...صوت باتساع 14 درجة أربعون عاما مرت وما زال ناظم هو صاحب الصوت الأكثر صفاء ووحدة في العالم العربي، وهو الصوت الذي صنفه النقاد ضمن الأصوات الرجالية الحادة "التينور"، وهو الصوت الرجالي الأول في التصنيفات الغربية. بين أوكتاف ونصف وأوكتافين، يتراوح مجاله الصوتي، والأوكتاف أو "الديوان" بالعربية يتضمن ثماني نوتات أو درجات، وتنحصر حلاوة الأماكن في صوت الغزالي بين النصف الأول والثاني من الأوكتافين، بهذا الشكل تكون مساحة صوت ناظم قد زادت على أربع عشرة درجة في السلم الموسيقي، ومع انفتاح حنجرته كانت قدرته غير العادية على إجادة الموال وتوصيل النوتات بوضوح، بجوابه المتين وقراره الجيد في مختلف ألوان المقامات وأنواعها، وإضافة إلى ذلك كله فقد ساعدته دراسته للتمثيل على إجادة فن الشهيق والزفير في الأوقات الملائمة. ما حدث في عام الوفاة يؤكد أنه كان يهيئ نفسه للرحيل، فقبل وفاته سافر إلى بيروت وأقام فيها 35 حفلاً، وسجل العديد من الأغاني للتلفزيون اللبناني، ثم إلى الكويت، وسجل قرابة عشرين حفلة بين التلفزيون والحفلات الرسمية. وفي العام نفسه اجتهد وبذل جهدا كبيرا ليتمكن بسرعة أن ينتهي من تصوير دوره في فيلم "مرحبا أيها الحب" مع المطربة نجاح سلام، وغنى فيه أغنية "يا أم العيون السود"..
@user-hk7fj9kf7g6 жыл бұрын
السلام عليكم استاذ نايف فقط هذه الاسطوانات بالنسبة ل ناظم الغزالي عندك