Рет қаралды 12,770
#الصحراء_المغربية
#إبراهيم_غالي
#مخيمات_تندوف
#الجزائر
#أخبار_المغرب
#البشير_مصطفى_السيد
#أبي_بشرايا_البشير
#إبراهيم_غالي
مرة اخرى يطل علينا البشير مصطفى السيد بخرجة جديدة لا تخرج عن سابقاتها من حيث الشكل والاهداف وتقاطع معه كل الطفيليات التي لفظها الشعب الصحراوي ليس حبا فيه ولكن اذكاءا للصراعات والتجاذبات .ان مواقف البشير الجديدة القديمة لا تخرج عن المشاكسة وجنون العظمة التي جعلته لا يتوقف يوما عن ممارساته المتهورة التي كلفت الشعب الصحراوي غاليا, فها هو ومن جديد يتفاطع مع خصومه بالامس ويمول ذبابه الالكتروني للنيل من رفاقه ,لكن ما لا يعرفه عبقري زمانه انه يدفع بالساحة السياسية الى انحدار لافت ،خاصة بعدما انفتح على سويعيد زروال ومحمد لحسن وبعض المراهقين … وقد حاد عن دوره كقيادي ،لنشر الابتذال في مجال له أهله وقواعده وشروطه،وهو ما أفضى الى تعويم الاندفاع السياسي لاولئك الذين يخدمون اجندة المخابرات المغربية عبر توسيع باب التهكم على التنظيم وهياكله وعلى مكتسبات الشعب الصحراوي ،ليتشتت الرأي العام ،و،،يتشابه عليه البقر،، !
ما يتوق له الشعب الصحراوي هو وحدة الصف وترتيب الاولويات ,وليس التطاول على التنظيم الذي يجب ان نحميه جميعا .
ان المتامل للساحة االوطنية في الوقت الراهن،ليستبد به الحنين الى وجوه وطنية بصمت الحياة بمواقفها وتدخلاتها وتحليلاتها الرصينة،بينما يجد نفسه الان أمام مهازل تتناقلها الوسائط الاجتماعية ليبدو معها معظم السياسيين في صورة أشخاص مجردين من ابسط مقومات رجل السياسة الجدير بالاحترام وفي مقدمتهم البشير مصطفى السيد .
ان معجم الابتذال يعرف انتعاشا قويا خلال المرحلة ،حيث يبتكر االبشير ما يكفي من البضاعة لتبخيس خصومهم وكشف ما هو من صميم حياتهم الخاصة ،طمعا في استقطاب مزيد من الاصوات عبر التنابز بالألقاب التي لم ترد في أدبيات الفكر السياسي الوطني .ولعل أقرب نموذج للابتذال السياسي،هو ما حصل في الخرجتين الأخيرتين لكل من ابي بشرايا , والبشير مصطفى السيد ,ان مايثير في ذلك ،هو التحلل من جبةرجل السياسة الذي هو ،،ملك،،لكل الصحراويين بغض النظر عن مكانته الحقيقية في النفوس ،للسقوط في مستوى لا يمكن وصفه الا بما هو ادنى من اللباقة !
لقد لجأ الرجلان الى تحريك بيادقهما لكي تظهر اصوات متعددة تنسجم مع اهدافهما
سبق لابن المقفع أن استغل عالم