اييه الإبداع والفن ده تسلم حلقه ممتعه عاش جدا ياصديقي
@-FilmoGraphy Жыл бұрын
❤️❤️
@riadhz4609 Жыл бұрын
يعطيك الصحة 👍 مجهود ممتاز 🌷 أعمللنا حلقة على داود عبد السيد لو تكرمت تحية ليك من تونس
@LamiaaShaltoot Жыл бұрын
حلقه حلوه اوي بجد❤❤ واختيارك للافلام روعه
@-FilmoGraphy Жыл бұрын
❤️❤️
@itzgemz3752 Жыл бұрын
يا صديقي من نجاح لنجاح ❤
@Alidaivids Жыл бұрын
مبدع دائماً بالسرد و التحليل ... متابعك من بغداد
@ianrand9737 Жыл бұрын
المدرسة الواقعية فى مصر بدأت فى الستينات بمخرجين زى صلاح ابو سيف وحسين كمال، لكنها توقفت تقريبا فى السبعينات بسبب اكتساح سنما المقاولات واستعادت نفسها فى الثمانينات
@-FilmoGraphy Жыл бұрын
دى حقيقى بس لو بنتكلم عن توجه كامل للسينما وبالذات المخرجين ف التمانينات كانت هى الانطلاقة لسينما الواقعية .
@ianrand9737 Жыл бұрын
بالعكس افلام الواقعية كانت نسبتها لاجمالى الافلام فى الثمانينات النصف تقريبا من نسبتها لاجمالى الافلام فى الستينات. متوسط حجم النتاج لعدد الافلام المصرية فى السنة طوال فترة الثمانينات كان من 65 الى 70 فيلم، منهم كل سنه حوالى 5 او 6 الفلام من موجة الواقعية الجديدة وحوالى 20 الى 30- فيلم استمرار لموجة المقاولات الكاسحة ودول كانوا بيبقوا بطولة يونس شلبى ووحيد سيف وعادل امام ومسير غانم اللى كان له لونه الخاص من كوميديا الفارس اللى تصنف تجاريا وفنيا كافلام مقاولات، والباقى نصه كوميديا اجتماعية او سياسية لعادل امام او محمود عبد العزيز، وافلام الانثى الخطرة femme fetale لنادية الجندى ونبيلة عبيد ، والباقى خليط من الفام الاكشن الصرف والاثارة والاغراء و والنقد الاجتماعى ودول كانوا بيبقوا من نصيب نور الشريف ومحمود ياسين )فاى اول الثنانينات وبدأ فى الانحسار فى نهايتها) ومديحة كامل وعزت العلايلى زيحيى الفخرانى ونجوم الجيل السابق زى فريد شوقى واحمد مظهر، واخيرا نسبة من الافلام التجريبية السينمائية والفانتازيا والتعبير السيريالى زى افلام يوسف شاهيت ورأفت الميهى المشكلة ان الاجيال الجديدة عارفة كتير من الفام الواقعية الجديدة فى الثمانينات لانها كانت بتعرض بشكل مستمر على مكدى العرشرين سنع اللى فاتت فى قنوات التليفزيون لانها الفام لا تزال نسخها الاصلية بحالة جيدة وظهرتا فى وقت كانت تكنولوجيا صناعة الافلام تسمح للمادجة الخام بالاحتفاظ بالوانها وحالتها دون الحاجة الى ترميم مكلف لسنوات طويلة، على عكس افلام الستينان اللى عانت من تكنولوجيا اضعف فى خامات الافلام وتجاهل مقصود طوال فترة السبعينات والثمانينات لانها مكانت جرعة النقد السياسى فيها اكثر بكتيييير من النقد الاجتماعى وكان نقد فاضح وقاسى ولاذع جدا، وده بناقض الصورة اللى حاولوا يرسموها بعد كده فىا فترة السبعينات والثمانينات باعتبارها فترة قمع ثقافى مع انها فى واقع الامر كانت قمة الانفتاح الثقافى، كمان نقدها الاجتماعى وما بقى من الفام الواقعية الجديدة فى هذه الفترة رسالته مخيفة ومزلزلة، سواء افلام مثل ميرامار مثلا او ثرثرة فوق النيل والقاهرة 30، فضلا عن افلام الواقعية المفرطة اللتى كانت بتحمل نقد اجتماعى مؤلم يمس الاخلاق والقيم فى الصيميم ويفضح عورات المجتمع تماما وابعد ما يكون عن رسم صورة منمقة براقة له مثل بداية نهاية والفتوة وشباب امرأة وأو انا حرة وقنديل ام هاشم ويوميات نائب فى الارياف والحرام واللص والكلاب وهى افلام مشحونة برسائل مقبولة فى زمن المساواه الاقتصادية وضخامة حجم الطبقة الوسطى فى الستينان لكنها تصبح خطيرة جدا وكفيلة بحضن الناس ضحنات مرعبة قد تفلت معها السيرطة عليهم فى زمن الانفتاح فى السبعينات ثم الانفتاح المخلوط بالقمع فى الثمانينات، لذلك كان لابد من اخفاء هذا النوع من الافلام بتقليل عرضها والسماح بالتنفيس للناس من خلال خلق موجة جديدة من الواقعية تعتمد على الايحاء السياسى اكثر من التصريح به، وتهاجم ممارسات المجتمع بصورة عاطفية لكن غير فاضحة لعوراته موكاشفة للاسس العفنة التى استندت اليها بعض قيمة التى تحتاج الى اغيير، حتى يجد الناس فى هذه الواقعية الجدية متنفس وقبول من دول ان يكون لها دور تحريضى لا يعلم الا الاه عواقبه مثل افلام واقعية الستينات المشحونة باللديناميت :) واقعية الثمانينات تنفس عن ماش يشعره الناس فى اعماقهم اما واقعية الستينان فهى تحرضهم تحريضا على تغييره والفارق بين الاثنين كبييييير جدا @@-FilmoGraphy
@-FilmoGraphy Жыл бұрын
@@ianrand9737 انا مبسوط جدا بالمناقشة دى .
@ianrand9737 Жыл бұрын
وانا باتمنالك كل التوفيق، استمر@@-FilmoGraphy
@mohamedhussein4174 Жыл бұрын
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@wafaali4595 Жыл бұрын
👍👏👏👏👏👏👏👏
@tamhassaan9595 Жыл бұрын
من الظلم تلخيص كل مرحلة الستينات والسبعينات بافلام المقاولات الرخيصه ،الستينات والسبعينات كان فيها نهضه أدبيه غير مسبوقه حتى فى الخمسينات وكان فى افلام أكثر واقعيه من أفلام التمانينات وكم الافلام العظيمه فى المرحله دى ممكن يكون أقوى بكثير مما تلاها، ده كفايه افلام كمال الشيخ وحسام الدين مصطفى وغيرهم كتير من أعظم مخرجين السينما المصريه.
@-FilmoGraphy Жыл бұрын
الواقعية إلى اقصدها هى واقعية الأحداث والصراعات واقعية الابطال إلى شبهك اوى أو شبه حد نعرفه ، وطبعا واقعية الاماكن وأننا بقينا بنصور فى الاماكن الحقيقية
@tamhassaan9595 Жыл бұрын
@@-FilmoGraphy فاهم قصدك طبعا انا بس إستفزنى إن حضرتك لخصت فتره فيها أفلام من أعظم ماقدمت السينما العربيه فى العموم فى جملة أفلام مقاولات ، وخاصة فترة منتصف الستينات أللى منتصف السبعينات ، المرحله دى لوحدها محتاجه من حضرتك فيديو خاص ليها.
@-FilmoGraphy Жыл бұрын
@@tamhassaan9595 اكيد سنة زى 69 نزل فيها افلام قوية جدا جدا ، لاكن الفكرة أن الافلام إلى كانت بتفضل فترة أطول فى السينما ومبتتسجبش كانت إلى الافلام إلى اقصدها.