محاضرة سماحة العلام الشيخ عبدالحميد المهاجر في ليلة 5 محرم 1435 في مؤسسة الإمام الحسين عليه السلام في طهران في إيران
Пікірлер: 19
@yoyoa199011 жыл бұрын
رحم الله والديك
@YussYuss1311 жыл бұрын
يعطيكم الف عافية عل نقل مجالس الشيخ هنا
@nahyan2611 жыл бұрын
من زمان ادةر على نعي بصوت الشيخ عن المسلم و ابوالفضل العباس ارجو كل ما عندكم انشرو بس اتكر كان قديم قبيل الفين
@بنتالعراق-و1ز1ج6 жыл бұрын
ما الرحلة التي تأخذنا اليها شيخنا الجليل والله تغير حالنا وتشفي جراحنا وتشد من عزمنا وكم من المرات رايتك في المنام وانت تخطب والناس من بقية الاديان مندهشة لنور كلامك ورايتك مرة في سفينة تنادي بالظهور فهنيئا لك ... تعلمت منك الكثير معلمي الكثير والله
❣إلزموا قبته حتى ترونه قد خرج فانصروه وابكوا عليه وعلى ما فاتكم من نصرته, عن حريز قال: قلت لأبي عبد الله الصادق (عليه السلام): جعلت فداك ما أقل بقاءكم أهل البيت وأقرب آجالكم بعضها من بعض مع حاجة هذا الخلق إليكم, فقال: إن لكل واحد منا صحيفة فيها ما يحتاج إليه أن يعمل به في مدته, فإذا انقضى ما فيها مما أمر به عرف أن أجله قد حضر, وأتاه النبي (صلى الله عليه وآله) ينعى إليه نفسه وأخبره بما له عند الله, وإن الحسين صلوات الله عليه قرأ صحيفته التي أعطيها وفسر له ما يأتي وما يبقى وبقي منها أشياء لم تنقض فخرج إلى القتال, وكانت تلك الأمور التي بقيت أن الملائكة سألت الله في نصرته فأذن لهم فمكثت تستعد للقتال وتتأهب لذلك حتى قتل, فنزلت وقد انقطعت مدته وقتل صلوات الله عليه, فقالت الملائكة: يا رب أذنت لنا في الإنحدار وأذنت لنا في نصرته فانحدرنا وقد قبضته, فأوحى الله تبارك وتعالى إليهم: أن إلزموا قبته حتى ترونه قد خرج فانصروه وابكوا عليه وعلى ما فاتكم من نصرته, وإنكم خصصتم بنصرته والبكاء عليه, فبكت الملائكة تقربا وجزعا على ما فاتهم من نصرته, فإذا خرج صلوات الله عليه يكونون أنصاره. 📚كامل الزيارات ص ٨٧,
@mohammadbaker592411 ай бұрын
😢😢😢😢😢
@حسينالقلاف-غ2ص11 жыл бұрын
والله فاقدينك يا زعيم المنبر الحسيني لعنة الله على من ظلمك وحرمنا منك ياشيخ لعنة الله على الكلاب الذين خذلوك شيخنا