ليلى عبد اللطيف _ من أين تأتي بتوقعاتها!؟هل تستعين بالمخابرات ام بالجن؟ الدكتور هيثم طلعت

Рет қаралды 4,629

Күн бұрын

ليلى عبد اللطيف _ من أين تأتي بتوقعاتها!؟هل تستعين بالمخابرات ام بالجن؟
الدكتور هيثم طلعت
للإنضمام إلى عضوية القناة :
/ @_toremind5392

Пікірлер: 23

@user-gg6ht7xw9y Ай бұрын

كل يوم اتاكد ان المصريين هم فعلا نخبة و صفوة العرب بارك الله فيك تحية لك من الجزائر

@BlueSky-bw6jk Ай бұрын

كذب المنجمون و لو صدقوا

@ShehrazedShehrayar Ай бұрын

الله ينور عليك و الله يجزيك كل خير .

@nadirkadir-kv9kc Ай бұрын

جزاك الله خيرا

@noralhdaya8798 Ай бұрын

جزاكم الله خيرا

@lasan-lo2 Ай бұрын

قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المومنؤن ) جزاك الله خير الجزاء ونفع الله بك الدكتور هيثم طلعت ❤

@امسمير-ن5ب Ай бұрын

لا اله إلا الله وحده لا شريك له له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء وكيل وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

@hannachislah7197 Ай бұрын

هي ليست الا عميلة مع المخابرات

@AhmedMahmoud-uy8bl Ай бұрын

هذا ممكن يكون استدراج من الله لأن المستدرج تحصل على ايديه بعض الكرامات والله أعلم

@SfffHhvv Ай бұрын

❤❤❤

@dice-rooka7480 Ай бұрын

لا يسمع احد لها من فضلكم. عيشوا حياتكم و لا تأخذوا توقعاتها محمل الجد و حتى و ان تحقق جزء منها. هذا الأسلوب متبع فى الولايات المتحده منذ بدايه الالفينات. أشخاص مثل أليكس جونز كانوا من ضمن هولاء. فى وقت الجد سيلومكم الكثير بأنكم صدقتوا مثل هولاء. اللهم انى بلغت اللهم فاشهد

@احمدصايل Ай бұрын

كذب المنجمون ولوصدقو

@Ahmed-xq4rd Ай бұрын

ولو صدفوا

@user-jg6wh6cq7t Ай бұрын

انا رايت باميعيني الجن يقضي على الانسان الزوهري والزوهري يتعذب سيدنا الخضر

@user-jg6wh6cq7t Ай бұрын

انما زوهرية والزوهرية موجودة حب من حب وكره من كره

@Mimi-ei5oe Ай бұрын

ليلى ساحرة ،بتجيب الاخبار من الشيطان الرجيم نفسه ، لانه هو نفسه الي بيعمل ويسبب المصايب نفسها ، فمفيش توقع في الموضوع، هو بيقولها الي عايز يعمله فهي بتقوله بس كده ببساطة،،،😅😅

@AMMARALG Ай бұрын

😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

@abeeralzain3901 Ай бұрын

الماسونية يهود وهم معروفون بالأسحار منذ عصر الرسول صلى الله عليه وسلم " وماهم بضارين به من أحد إلا بإذن الله"الشيطان ضعيف أمام المؤمن المتحصن بالقرآن والأذكار وهذا من رحمة الله !