بعض صديقاتي ما شاء الله عليها تختم القرآن كل ثلاثة أيام وتجعل يوم الجمعة كاملا للصلاة على النبي فتصل ل١٠ آلاف صلاة وتتصدق كل يوم ب٢٠ج وتنتقي الأيام الشديدة الحرارة فتصومها فنظرت إلى حياتها العملية والعملية والحياتية فوجدتها تحصل كل سنة على تقدير ممتاز وتكون الأولى في كلية الطب ووجدتها تتحدث ٣ لغات مختلفة وتشرح التجويد ومتن الجزرية باللغة الإنجليزية وتترجم الكتب العلمية ويسوق الله لها كل عام عمرتين من حيث لا تحتسب ومن يراها بحجابها كأنها من جيل الصحابة فهذه بركات القرآن جعلنا الله من أهله منقول