Рет қаралды 345,926
بعد الحديث عن الخلفاء الراشدين والفتنة الكبرى وتوابعها نبدأ في قصص العشرة المبشرين بالجنة.
وفي هذا المقطع يحدثنا الأستاذ الإمام حديثا نورانيًا رقيقًا عن واحد من أسود الإسلام، وعن رجل كان يُعتبر في الصحابة بألف رجل؛ وهو سيدنا الزبير بن العوام.
فياترى كيف تُصنع مثل هذه الشخصية الإسلامية القوية؟ لاسيما ونحن نعيش في زمن الهشاشة النفسية والضعف والهزيمة.
وإلى أي مدى تؤثر البيئة المحيطة في نوعية الإنسان؟
وكيف يصنع الإسلام العبد المتزن، ويقاوم تضخم جانب واحد من جوانب الشخصية، وهو الداء الذي لايكاد ينجو منه واحدٌ منا؟
** تنبيه: هذا المقطع هو جزء من خواطر الأستاذ الإمام حازم أبو إسماعيل - فرج الله كربته - حول قصص الأنبياء والصالحين ودورها في إصلاح حياتنا، وقد تم إخراج قصص الأنبياء والخلفياء الراشدين كاملة، وتستطيع أن تجده السلسلة مرئيةً في اليوتيوب، او مسموعةً في الساوند كلاود
• سلسلة معايشة الأنبياء ...