#مع_إبراهيم_عيسى

#مع_إبراهيم_عيسى| فى ذكرى رحيله .. هل حقا مات عبدالناصر!
/ alkaherawalnas
/ alkaherawalnas
/ alkaherawalnas
alkaherawalnas.com/

[@BlueSky-qs3wp]

كونهم يلومون عبد الناصر على فشلهم الحالي (بعد حوالي نصف قرن من وفاته) فهذا دليل على مرض قاتل أصاب تفكير قطاع كبير من المصريين. المانيا خرجت من الحرب وكل مدنها وقراها ومصانعها ومدارسها وجامعاتها مدمره تماماً و فقد الشعب عشرات الملايين من الشباب ، وخلال بضعة سنوات نهضت المانيا وكأن شيئاً لم يكن..! وكذلك اليابان وروسيا وايطاليا و و و… ومع ذلك فعندما مات عبد الناصر ترك للمصريين أعظم وأرقى دوله في الشرق بأحسن جامعات وأحسن مصانع واحسن واعظم قناه واعظم سد واعظم مشروع إنشائي في تاريخ مصر … عشت في مصر زمن عبد الناصر واعرف عن ماذا اقول. يقول عبد الحليم في احدى اغانيه: “زعيمك (يا مصر) خلاكي زعيمه… “ وتلك كانت الحقيقه. … وانتم تلومونه على فشلكم..! يا للعار! فعلاً اللي استحوا ماتوا..!!

[@user-su6qk9oq2v]

تحياتي أستاذ إبراهيم عيسى على فكرك الراقي ورحم الله الزعيم الخالد جمال عبدالناصر ❤

[@radwaelgamasy6247]

الله يرحمك يا جمال

[@princeiraqi5099]

هذا من ارقى الاعلاميين. في مصر والعرب الله يرحمك. جمال عبد الناصر

[@fattyelfolyii2368]

وهو لما يكون مستبد لصالح السواد الأعظم من الشعب 99.5% يبقى ظالم والا يبقى عادل ياهيما ؟

[@GodisLove137]

الزعيم البطل القائد جمال عبد الناصر حبيب الشعب المصرى و العربى.

[@user-qb5ew1xx1j]

ياحبيبي ياعبد الناصر ـ سؤال لم ولن يستطيع اي عميل او اخواني الجواب عليه هو: لو كان خروج الشعب بعد نكسة 67 للمطالبه برجوع الزعيم للحكم تمثيل ـ فمن اخرجهم من بيوتهم بعد وفاته ليجعلوها اعظم جنازة في التاريخ؟

[@radwalotfi192]

الله يرحمه رحمة واسعة ،مشكلة المسئوليين الحاليين انهم فاشلين ولا يمتلكوا اي فكر او تنظيم لتنمية البلد علشان كدا بيعلقوا فشلهم علي شماعة عبدالناصر

[@BlueSky-qs3wp]

I am not Egyptian but I lived in Egypt in his times and know well that things in his times were much better almost in every thing. Nasser was the greatest Arab leader ever. He was honest and sincere, which is why people believed him and loved him. I agree with Issa on why referendum results were manipulated to over 99% because I have no doubt that the real results would have been close anyway. I also find it absurd that some small businesses were nationalised but again we today have the advantage of hindsight which is always 100% accurate. things may have looked different to the leader those days. What we know is that Nasser didn’t nationalise things to take money to his home but to spend it on the nation (even though some may argue the money wasn’t well spent) Nasser achieved independence of Egypt from colonial rule; Land reforms that made it possible for the ordinary Egyptians to actually own some part of their own country; Modernised the army by turning towards the Soviet block to buy arms and improve the training standard of officers; started the industrial revolution in Egypt on a colossal scale (Egypt produced fighter jets and ballistic missiles, even though never used); Education to all including university education; The United Arab Republic; The Nationalisation of the Suez Canal; building of the High Dam which is still the largest engineering project in the history of Egypt; Supporting the independence movements in Africa and third world countries … to name only a few of his achievements. However, the backward people remember him only for losing the war in 1967, which was a well orchestrated plan that involved the Saudis to destroy the historical leader. The 1967 military set back shouldn’t be mentioned without the fact that Nasser admitted full responsibility and offered his resignation ( remember that King Hussain never admitted responsibility or offered resignation, despite he lost half of his kingdom ). Also Nasser rebuilt the army and started the attrition war which was more damaging to Israel than the October war (which was fought with the army he built) Its a shame that some Arabs don’t give where credit is due. I think the Egyptians are divided regarding Nasser because he died and his enemies lived (Saudis, Muslim brotherhood ..etc) and Sadat gave in and surrendered to the Saudis within months of Nasser’s death. Last: May I just remind the readers that in 1967 Egypt was still standing and functioning as the enemy was away in the desert. compare that to the defeat inflicted by Napoleon when the ‘Muslim’ army was defeated in less than an hour in the Giza battle and the entire of Egypt was lost not only the Sinai peninsula.

[@yehiamohamed4492]

رحم الله الزعيم ❤❤

[@imansamir7148]

ya bn I lazieena ya Ibrahim ya eissa ..danta damaghak dieeha fieeha dorar walahe ...bravooooooooooooooo

[@fefefoo4984]

انتي جاسوس ومش مصري

[@medohome306]

انا بحبك بس انا عشت زمن عبد الناصر وانا ضد كل كلمه انت قولتها لانها غلط عبد الناصر غير مصر ووداها ف داهيه وممكن اناقشك بالمستندات وبحبك علشان الاستاذ الفاضل والدك كان استاذي وكنت احبه من قويسنا لك تحياتي

[@sherifsaid3056]

عبد الناصر لبس الاخوان طرح و نفخهم . و قريبا مصر هتنفخك يا هيما . و شكلك قابل للنفخ يا عميل هتتفضح قريبا . انتظرو فضيحه ابراهيم العميل soon . تحيا مصر CC ✌️

[@aym9869]

(بعد 6 دقائق) إبراهيم عيسى يقول إننا في مصر لم نحسم مشكلة عبد الناصر، على عكس تركيا التي أجبرت الإسلاميين و جميع الشعب على احترام أتاتورك و اعتباره مؤسس تركيا الحديثة !!! و أنا أقول لإبراهيم عيسى: هل احترم نظام عبد الناصر حقيقة أن محمد علي هو مؤسس مصر الحديثة ؟ إذا كنت ذكيًّا يا إبراهيم يا عيسى، و تريد أن تعطي جمال عبد الناصر حقه، فيجب أن تذكر محمد علي و عبد الناصر في سياق واحد بأسلوب موضوعيّ، و أن توضح أوجه التشابه بينهما بأسلوب علميّ، و أن تعطي كليهما نفس التقدير و التكريم. و بذلك تتجنب نفس الخطأ الذي وقع فيه عبد الناصر، بتجاهله لانجازات محمد علي. لكن مشكلتك يا عيسى أنك وقعت بغباوة في نفس الخطأ حين قلت (بعد 13 دقيقة و 50 ثانية) أنه لم تكن توجد ديموقراطية أصلا قبل ثورة يوليو. يا ناكر الحقائق يا إبراهيم أبو حمالات، أنت كذبت واستهبلت حين قلت أن جميع الانتخابات في العهد الملكي كانت مزورة. و لأنك يا إبراهيم يا عيسى تعلم أنك كاذب، قلت (ما كانش فيه غير مرة أو مرتين انتخابات فيها شىء من النزاهة) في محاولة منك للتظاهر بالصدق، و لكنك سرعان ما تراجعت و قلت (ما كانش في نزاهة في الانتخابات على الإطلاق !!!). لكن الحق و الحقيقة أن بعض الانتخابات (القليل منها) كانت نتيجتها نزيهة و تعبر عن قرارات الناخبين و مطالب الشعب. و كانت النتيجة النزيهة دائما لصالح حزب الوفد. و كان الملك فؤاد و ابنه فاروق يكرهون حزب الوفد لذلك كانوا يعوقونه و يستخدمون الحيل الدستورية القانونية للإطاحة به من السلطة، و يستخدمون التزوير أحيانا لمنعه من الفوز في الانتخابات. لكن حزب الوفد نجح في الوصول إلى السلطة لفترات قصيرة، و في إحدى تلك المرات حقق حزب الوفد مفاجأة حين سمح لأبناء عامة الشعب بدخول الكلية الحربية. و لولا ذلك، لما تمكن جمال عبد الناصر من الالتحاق بالكلية الحربية ( و عبد الحكيم عامر و أنور السادات و غيرهم ). أي أن تلك الديموقراطية المتعثرة كانت سببًا أساسيًا في وصول عبد الناصر إلى السُلطة. و من العجيب أن جمال عبد الناصر كان يكره حزب الوفد بنفس القدر الذي كرهه به الملك فؤاد و الملك فاروق، فكأن عبد الناصر قد ورث منهما كراهية حزب الوفد و كراهية الديموقراطية و تزوير الانتخابات و الاستفتاءات !!! و الأهم و الأسوأ من ذلك أن عبد الناصر ورث منهما الفساد و الواسطة في الجيش، فكانت النتيجة هزيمة 1967م. (بعد 18 دقيقة) تستنكر الحكم البوليسي الأمني بعد ثورتي يناير و يونيو. لكنك لا تستطيع أن تنكر أن هذا الحكم البوليسي الأمني أسسه عبد الناصر (فعلا أنت تستهبل يا أبو حمالات). و هذا الحكم البوليسي الأمني يسمح لك بالكلام و ذم النظام و مهاجمة الحكومة و السخرية القاسية من الرئيس السيسي. و أنت تعلم يا أبو حمالات أن أمثالك في عهد عبد الناصر كان مكانهم إما يُدفنوا في القبر أو يُضرَبوا بالأحذية في السجن أو - على أحسن تقدير - في محلات باتا. أَم أنك تجهل أن بعض الصحفيين في عهد عبد الناصر أبعدوا عن الصحافة، و عُيـّـنوُا كموظفين في شركة باتا للأحذية ؟! تلك الشركة التي تفتخر أنت بإدارة عبد الناصر لها !!! ( بعد 19 دقيقة) تقول أن ثورة 1919 لم تحقق أي انجاز. و أقول إن أهم انجازات تلك الثورة هي تلك الديموقراطية الهزيلة، التي لولاها لما قبلت الكلية الحربية جمال عبد الناصر. و كذلك تحققت في مصر بعد تلك الثورة حرية إعلامية غير مسبوقة، و أنت نفسك اعترفت بأنه كانت توجد حرية رأي قبل ثورة يوليو. (بعد 24 دقيقة) ترفض الاعتراف بوجود مؤامرة على مصر في فترة السيسي و تسأل لماذا يتآمرون على بلد ضعيف متخلف، و سرعان ما تناقض نفسك و تقول أن العالم كله تآمر على عبد الناصر. و تنسى أن مصر أهم من عبد الناصر مليون مرّة، و أن مصر هي التي تعرضت للمؤامرات و ليس عبد الناصر. لقد كان الاحتلال الفرنسي لمصر عام 1798 مؤامرة فاشلة، لكننا استفدنا منها ببطء لأننا تعرفنا على الثقافة الفرنسية و الحضارة الأوربية، و بدأنا نقتبس و ننقل و نرسل البعثات لنتعلم، و صار لنا جيش حديث و دستور و مجلس نواب و قوانين حديثة. و كان التحالف الحربي للدول الأوربية ضدنا في فترة محمد علي مؤامرة، لم نتعلم منها للأسف. و كان الاحتلال الانجليزي لمصر عام 1882 مؤامرة، لم نتعلم منها إلا القليل. و كان العدوان الثلاثي في عام 1956 مؤامرة، لم نتعلم منها شيئًا، رغم جعجعتنا بأننا أفشلنا تلك المؤامرة. و كانت هزيمتنا في 1967 بسبب الفساد الشديد في الجيش و المخابرات العامة و الشرطة و لأسباب أخرى، مؤامرة ؟؟؟ لكننا تعلمنا منها على كل حال. و في حرب رمضان (أكتوبر) كان الجسر الجوي الأمريكي لإسرائيل مؤامرة على مصر و على سوريا، و لكننا لم نتعلم منها. إذن المؤامرات تـُحاك ضد مصر أساسًا، و ضد من يظن أعداؤها أنه سيجعلها قوة عسكرية. ( بعد 30 دقيقة) إبراهيم عيسى يتراجع عن كل كلامه السابق، و يناقض نفسه، و يعلن رفضه لديكتاتورية عبد الناصر، و يقول إن غياب الديموقراطية هو سبب هزيمة 1967م !!! و أقول لإبراهيم عيسى، كان يجب أن تقول أيضا أن تعثُّر الديموقراطية كان أهم أسباب هزيمة 1948، لكننا إذا استخدمنا منطقك السطحي، فيمكننا أن نعتبر أن الملك فاروق كان ضحية مؤامرة في عام 48 !!! ألا يكفي أن الملك فاروق كان يريد تدمير إسرائيل ؟؟!!

[@radwaelgamasy6247]

AY M عبدالناصر ايضا كان يريد تدمير اسرائيل لكن ناصر تحرك بخطاباته والمقاومة الشعبية في فلسطين والعديد من الدول العربية لكن فاروق لم يفعل شيئا وبالفعل الانتخابات الملكية معظمها انتخابات مزورة والشعب كان منغمس في القمع والاستبداد وعبدالناصر استمر في نفس الطريقة من غير ديمقراطية والموضوع لم يختلف كثيرا في موضوع الديمقراطية لكن الفرق بين ناصر والملكية ان ناصر جعل للشعب المصري كرامة ينعم بها اما الجميع وانجازات عظيمة في التعليم والصحة والزراعة والصناعة لكن الملك ببساطة لم يفعل شيئا ليفيد الشعب لذلك ناصر ما زال يحتفظ بحب الجماهير والملك لا يذكره احد ولا يذكر له اية انجازات!!

[@aym9869]

(بعد 6 دقائق) إبراهيم عيسى يقول إننا في مصر لم نحسم مشكلة عبد الناصر، على عكس تركيا التي أجبرت الإسلاميين و جميع الشعب على احترام أتاتورك و اعتباره مؤسس تركيا الحديثة !!! و أنا أقول لإبراهيم عيسى: هل احترم نظام عبد الناصر حقيقة أن محمد علي هو مؤسس مصر الحديثة ؟ إذا كنت ذكيًّا يا إبراهيم يا عيسى، و تريد أن تعطي جمال عبد الناصر حقه، فيجب أن تذكر محمد علي و عبد الناصر في سياق واحد بأسلوب موضوعيّ، و أن توضح أوجه التشابه بينهما بأسلوب علميّ، و أن تعطي كليهما نفس التقدير و التكريم. و بذلك تتجنب نفس الخطأ الذي وقع فيه عبد الناصر، بتجاهله لانجازات محمد علي. لكن مشكلتك يا عيسى أنك وقعت بغباوة في نفس الخطأ حين قلت (بعد 13 دقيقة و 50 ثانية) أنه لم تكن توجد ديموقراطية أصلا قبل ثورة يوليو. يا ناكر الحقائق يا إبراهيم أبو حمالات، أنت كذبت واستهبلت حين قلت أن جميع الانتخابات في العهد الملكي كانت مزورة. و لأنك يا إبراهيم يا عيسى تعلم أنك كاذب، قلت (ما كانش فيه غير مرة أو مرتين انتخابات فيها شىء من النزاهة) في محاولة منك للتظاهر بالصدق، و لكنك سرعان ما تراجعت و قلت (ما كانش في نزاهة في الانتخابات على الإطلاق !!!). لكن الحق و الحقيقة أن بعض الانتخابات (القليل منها) كانت نتيجتها نزيهة و تعبر عن قرارات الناخبين و مطالب الشعب. و كانت النتيجة النزيهة دائما لصالح حزب الوفد. و كان الملك فؤاد و ابنه فاروق يكرهون حزب الوفد لذلك كانوا يعوقونه و يستخدمون الحيل الدستورية القانونية للإطاحة به من السلطة، و يستخدمون التزوير أحيانا لمنعه من الفوز في الانتخابات. لكن حزب الوفد نجح في الوصول إلى السلطة لفترات قصيرة، و في إحدى تلك المرات حقق حزب الوفد مفاجأة حين سمح لأبناء عامة الشعب بدخول الكلية الحربية. و لولا ذلك، لما تمكن جمال عبد الناصر من الالتحاق بالكلية الحربية ( و عبد الحكيم عامر و أنور السادات و غيرهم ). أي أن تلك الديموقراطية المتعثرة كانت سببًا أساسيًا في وصول عبد الناصر إلى السُلطة. و من العجيب أن جمال عبد الناصر كان يكره حزب الوفد بنفس القدر الذي كرهه به الملك فؤاد و الملك فاروق، فكأن عبد الناصر قد ورث منهما كراهية حزب الوفد و كراهية الديموقراطية و تزوير الانتخابات و الاستفتاءات !!! و الأهم و الأسوأ من ذلك أن عبد الناصر ورث منهما الفساد و الواسطة في الجيش، فكانت النتيجة هزيمة 1967م. (بعد 18 دقيقة) تستنكر الحكم البوليسي الأمني بعد ثورتي يناير و يونيو. لكنك لا تستطيع أن تنكر أن هذا الحكم البوليسي الأمني أسسه عبد الناصر (فعلا أنت تستهبل يا أبو حمالات). و هذا الحكم البوليسي الأمني يسمح لك بالكلام و ذم النظام و مهاجمة الحكومة و السخرية القاسية من الرئيس السيسي. و أنت تعلم يا أبو حمالات أن أمثالك في عهد عبد الناصر كان مكانهم إما يُدفنوا في القبر أو يُضرَبوا بالأحذية في السجن أو - على أحسن تقدير - في محلات باتا. أَم أنك تجهل أن بعض الصحفيين في عهد عبد الناصر أبعدوا عن الصحافة، و عُيـّـنوُا كموظفين في شركة باتا للأحذية ؟! تلك الشركة التي تفتخر أنت بإدارة عبد الناصر لها !!! ( بعد 19 دقيقة) تقول أن ثورة 1919 لم تحقق أي انجاز. و أقول إن أهم انجازات تلك الثورة هي تلك الديموقراطية الهزيلة، التي لولاها لما قبلت الكلية الحربية جمال عبد الناصر. و كذلك تحققت في مصر بعد تلك الثورة حرية إعلامية غير مسبوقة، و أنت نفسك اعترفت بأنه كانت توجد حرية رأي قبل ثورة يوليو. (بعد 24 دقيقة) ترفض الاعتراف بوجود مؤامرة على مصر في فترة السيسي و تسأل لماذا يتآمرون على بلد ضعيف متخلف، و سرعان ما تناقض نفسك و تقول أن العالم كله تآمر على عبد الناصر. و تنسى أن مصر أهم من عبد الناصر مليون مرّة، و أن مصر هي التي تعرضت للمؤامرات و ليس عبد الناصر. لقد كان الاحتلال الفرنسي لمصر عام 1798 مؤامرة فاشلة، لكننا استفدنا منها ببطء لأننا تعرفنا على الثقافة الفرنسية و الحضارة الأوربية، و بدأنا نقتبس و ننقل و نرسل البعثات لنتعلم، و صار لنا جيش حديث و دستور و مجلس نواب و قوانين حديثة. و كان التحالف الحربي للدول الأوربية ضدنا في فترة محمد علي مؤامرة، لم نتعلم منها للأسف. و كان الاحتلال الانجليزي لمصر عام 1882 مؤامرة، لم نتعلم منها إلا القليل. و كان العدوان الثلاثي في عام 1956 مؤامرة، لم نتعلم منها شيئًا، رغم جعجعتنا بأننا أفشلنا تلك المؤامرة. و كانت هزيمتنا في 1967 بسبب الفساد الشديد في الجيش و المخابرات العامة و الشرطة و لأسباب أخرى، مؤامرة ؟؟؟ لكننا تعلمنا منها على كل حال. و في حرب رمضان (أكتوبر) كان الجسر الجوي الأمريكي لإسرائيل مؤامرة على مصر و على سوريا، و لكننا لم نتعلم منها. إذن المؤامرات تـُحاك ضد مصر أساسًا، و ضد من يظن أعداؤها أنه سيجعلها قوة عسكرية. ( بعد 30 دقيقة) إبراهيم عيسى يتراجع عن كل كلامه السابق، و يناقض نفسه، و يعلن رفضه لديكتاتورية عبد الناصر، و يقول إن غياب الديموقراطية هو سبب هزيمة 1967م !!! و أقول لإبراهيم عيسى، كان يجب أن تقول أيضا أن تعثُّر الديموقراطية كان أهم أسباب هزيمة 1948، لكننا إذا استخدمنا منطقك السطحي، فيمكننا أن نعتبر أن الملك فاروق كان ضحية مؤامرة في عام 48 !!! ألا يكفي أن الملك فاروق كان يريد تدمير إسرائيل ؟؟!!

[@princeiraqi5099]

هذا من ارقى الاعلاميين. في مصر والعرب الله يرحمك. جمال عبد الناصر