ونحن اليوم في الدورة القتالية. والتعبوية . زاد اشتياقنا للجهاد. وصل الى اعظم مراتبه خصوصا. عندما تبين ان الناس قسمين الاول وهو نحن واهلنا في غزة الممثل ب ( محور المقومة ) والقسم الاخر. فريق الكفر ( محور التطبيع والنفاق والتقسيم الطائفي ودعاة الظلال والعنصرية ). زدنا تحمسا وتوحشا للقتال. نتخيل الاستشهاد. ونحلم بما بعد الاستشاهد