احسنت شيخنا الكريم رضوان الله تعالى على أبي الصلت الهروي نحن بحاجة إلى هذا البرنامج لنتعرف أكثر على شخصيات أصحاب الأئمة الميامين صلوات الله عليهم اجمعين
@مصطفیمصطفى-ش3ق5د5 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@عليمرتضىعبدالزهرةعبودالعيداني2 жыл бұрын
موفق ايها الذهب ❤
@احمدجبار-ط2ض Жыл бұрын
احسنتم شيخنا الفاضل
@Maximeleanos Жыл бұрын
الذين قاموا بالفتوحات الإسلامية ليس حباً بالله و النبي محمد وانما من أجل توسعه دائرة حكمهم ونفوذهم بسبب حب السلطة والرئاسة : _فمعاوية بن ابي سفيان كان ينشر الفتوحات الإسلامية ويقول :ما قاتلتكم لتصوموا ولا لتصلوا إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم (البداية والنهاية ج11 ص429 و سير أعلام النبلاء ج3 ص146 والمصنف لابن أبي شيبة ج6 ص187) _ويزيد بن معاوية كان ينشر الفتوحات ويجاهر بكفره ويقول لا خبر أتى ولا وحي نزل (تاريخ الطبري ج٨ ص١٨٨) وايضا ضرب الكعبة بالمنجنيق واحرقها (تاريخ الرسل والملوك لابن جرير الطبري ج 5 ص498- 500) _عبد الملك بن مروان كان ينشر الفتوحات ويضرب الكعبة بالمنجنيق وقد احرقها (تاريخ الرسل والملوك لابن جرير الطبري ج6 ص187- 188) _خالد بن الوليد كانت حروبه بحجة نشر الاسلام لكن غايته هي أن يزني بالنساء الجميلات كما فعل بزوجة مالك بن نويرة(ابن حجر العسقلاني/الإصابة ج2 ص218) _عمر بن الخطاب نشر الاسلام في بلاد فارس لكنه منع النبي من كتابة الوصية(البخاري 6932 )و قال ان النبي يهجر اي يهذي وكلامه بلا قيمة والله يقول {ما ينطق عن الهوى}و {ما آتاكم الرسول فخذوه} فهؤلاء هدفهم من الفتوحات الإسلامية ليس حباً بالله ولا بالنبي محمد لأنهم قتلوا أهل بيته شر قتله ولكن هدفهم من الفتوحات هي توسعه دائرة الحكم والرئاسة والسلطة وايضا من أجل شهوة النساء اللواتي يظفرون بهن في الفتوحات خاصة الروم وفارس.. قال تعالى {يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته}المائدة الله يقول إن الدين يبقى ناقصا لدرجة مخيفة عبر عنها ( فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ) بدون ولاية علي بن ابي طالب ..والمصادر السنية التي ذكرت أن هذه الآية نزلت في ضرورة تبليغ ولاية علي بن ابي طالب كثيرة منها(السيوطي في الدر المنثور ج3 ص117 و الشوكاني في فتح القدير ج1 ص384 و الواحدي النيسابوري في أسباب النزول ج1 ص204 و ابن عساكر في تاريخ دمشق ج42 ص237)وإن قصة غدير خم جرت بعد حجة الوداع مباشرة (النسائي في الخصائص ص39-40-41 و تذكرة الخواص ج1 ص37) وإن الولاية ليست المحبة والعاطفة فقط وانما الإمامة والخلافة الإلهية بعد النبي بدليل حينما بلغ النبي ولاية علي وقال من كنت مولاه فهذا علي مولاه اعترض صحابي كبير وقال نحن نصلي ونصوم ونزكي ولكن لا نقبل بولاية علي وإن كان علي هو الحق بعد النبي فيا الله آتنا بعذاب اليم فنزل العذاب به علما أنه كان يصلي ويصوم ويزكي مع ذلك سماه الله كافراً في الآية "سأل سائل بعذاب واقع للكافرين.."(القرطبي/الجامع لأحكام القرآن ج18 ص257 و الزرندي الحنفي/نظم درر السمطين ص93 و شواهد التنزيل ج2 ص384) ولو كانت الولاية فقط محبة وعاطفة لما اعترض أحد ولكن الولاية هي الإمامة والخلافة الإلهية بعد النبي