يبدو أن الملك يتعرض لمؤامرة خطيرة تقودها المخابرات الأمريكية بالإشتراك مع بعض الدول مثل السعودية والإمارات ومن لف لفهم الملك عليه أن لا يثق لا بالروس ولا بالأمريكان ويرد بالو مليح وهؤلاء الذين يدعون إلى تفرقة الشعب إلى أمازيغ وعرب مكانهم الحقيقي السجن وليس أجهزة الدولة