رحمه الله وأحسن إليه كان فنانا خلوقا وعصاميا منذ كان تلميذا عندي بالباكالوريا بثانوية طارق بن زياد بازرو سنة ١٩٨٥وكان يتحفنا بالتراث الامازيغي الأصيل والقديم لحمو اوليازيد واولغازي رحمهما الله وكان يكلم آلة الوتر بسلاسة واحترافية ورحم الله إبن خالته عزيز اوخويا زميلي في العمل انذاك