Рет қаралды 62,274
كنت أقول بأنني لن أجالس إسلاميا في حياتي.
الراحل الحسن الثاني استقبلنا في مكان انقلاب الصخيرات، وكان معي الناطق باسم شبيبة العدل والإحسان
البصري كان يجتمع بزعماء المعارضة حول البصري ويعطيهم توجيهاته لمناقشة التصريح الحكومي
ملامح جلالة الملك كان يبدو عليها التعب عندما كنا نهم بالخروج نادى علي وقال لي أوصيكم بشيء واحد "البلاد حافظوا عليها"
نحن بلد لا يمكن أن نتقدم بالصراع ولا يمكن أن تكون الثورة هي الحل
الناطق باسم الحركة الطلابية للعدل والإحسان كان يجلس أمامي في الحافلة التي نقلتنا إلى الصخيرات للقاء الحسن الثاني وهو يرتجف
تعلمت كيف يمكن أن أعيش من داخل جهاز محافظ بطموحات تقدمية
وزارة الداخلية ما تزال جهازا محافظا ولكنه يمكن أن ينفتح على المبادرات التي تتجاوز التمثل التقليدي للسلطة
هناك استعمال المال في الانتخابات ولكن هناك حرص ملكي على صيانة إرادة الناخب
"البام" لم ينجحه اليساريون مثل إلياس العماري وصلاح الوديع بل الأعيان
خطاب إلياس العماري هيج الدولة بخطة فاشلة لأن خطاب المظلومية هو الذي ساهم في نجاح العدالة والتنمية
ابن كيران لم يدخل في الممانعة التي تؤدي إلى السجن
المغاربة لهم طباع سوسيولوجي وأنثروبولوجي رافض ل "الحكرة"
+اعتمد إلياس العماري سلوكيات الضغط التي تتجاوز القرن 21 هنا بدأ الأعيان يهادنوه ولكنهم تخلوا عنه ولم يعد أحد يعتبره
البام بدعة ما كانت لتفوز انتخابيا إلا بالأعيان
+الأحرار لا يدخل السياسية إلا من باب تزكية ما ينصف ما تريده الدولة من توافقات سياسية
قوة الأحرار أنه في كل لحظة قادر على استيعاب نخب جديدة تحتاجها الدولة
. #المغرب #TheVoiceofMorocco #صوت_المغرب #