حفظك الله ورعاك يا شيخنا الفاضل ويحيا الأزهر الشريف بعلمائه وتحيا الأمة الإسلامية جمعاء
@عزتزكارنة5 жыл бұрын
المسلم ليس بالسباب ولا الشتام ولا بالفاحش البذي المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده اللهم عافنا من الخوارج
@ماجدهاحمد-ز4ط2 жыл бұрын
ربا يجعله فى ميزان حسناتك
@fahmifahmi90914 жыл бұрын
بارك الله فيك
@عزتزكارنة5 жыл бұрын
هذه مشكلة العصر يغترون بأحزابهم ويكيلون السوء للمسلمين
@sondosadam97817 ай бұрын
بنحبك يل مولانا❤
@عزتزكارنة5 жыл бұрын
الخوارج يستهينون بالسباب والشتائم ويزيدون الاثم على عواتقهم قاتلهم الله أنى يؤفكون
@Baron8199 Жыл бұрын
سبحان الله العظيم كأن الشيخ يصف السلفية التي تتغنى بالتوحيد وتكفر المسلمين وتقول عنهم مشركين كما قال غلي كرم الله وجهه: بل من الكفر فروا
@allah1akbar1112 жыл бұрын
بارک اللە فیک
@abdrch23223 жыл бұрын
اللهم صل على سيدنا محمد واله و سلم
@taharbenchohra8781 Жыл бұрын
ليس من علماء الشريعة المعاصرين مَن صدع برأيه في جماعات الإرهاب مثل علي جمعة حجّةً علمية وسلوكا وفتوى في حقِّهم.
@احمدرجاءمحمدحسن5 жыл бұрын
احب ان أضيف يا مولانا ان المبدأ الأساسي للخوارج وهم فكر ليسوا جماعه محدده في زمن محدد بل تتكرر عبر الزمن ولكن نفس المبدأ هو أن الحاكميه لله قالوها للأمام على فقال كلمه حق يراد بها باطل وتفسير الحاكميه لله ان الشخص لا يعتمد على اقتناع الناس أو الشعب بل يفرض الحكم لانه يفهم اما الناس فلا وفي العصر الحديث ظهر جمال عبد الناصر فقال الاخوان لا حكم الا لله فرد عبد الناصر وكيف يحكم الله سبحانه الا من خلال نبي كريم يعني انتم تنازعوا مقام النبوه ولقد اكتسب عبد الناصر حكمه من الناس فرد حكم الله الي الجمهوريه اي اقتناع الشعب فأصبح عبد الناصر زعيما وأصبح الاخوان حلقه جديده في مسلسل الخوارج
@eyadabobaker41686 жыл бұрын
رحم الله عبدالله عزام رغم خلافنا معه فلا يجوز نقل مثل هذه الترهات التي لا يقبلها عاقل ولا تصديقها ، كيف لا يعرف الرجل الفاتحة وهو الذي أنهى جميع مراحل الدراسة حتى نال الدكتوراة في الفقه وأصوله وتقلب في عدة مناصب جامعية وإدارية في الأردن منها التدريس في الجامعة الأردنية في عمان ووزارة الأوقاف ودائرة الإفتاء العام ( يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىۤ أَلاَّ تَعْدِلُواْ ٱعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ ) .
@Rocknium16 жыл бұрын
الشيخ يروي ما سمع، لم يقل الرجل يجهل الفاتحة! لعل الرجل تعمد ان لا يقرأها. الخ