Рет қаралды 499
قصة مرعبة و مشوقة و فيها عبرة و عظة في النهاية
ان كنت من اصحاب القلوب الضعيفة .. لا تشاهد القصة قبل النوم
الشخصيات:
زياد: شاب مصري في السادسة والعشرين من عمره.
الأم: والدة زياد.
الرجل العجوز: شخصية غامضة ذات لحية بيضاء وثوب أبيض.
أربعة رجال قصار القامة وصلع الرأس: ظهروا في حلم زياد.
ثلاثة قضاة: ظهروا في حلم زياد.
الأحداث:
يبدأ زياد بسرد القصة من وجهة نظره عام 2004 عندما كان يبلغ من العمر 26 عامًا.
ينشب خلاف بين زياد وأمه، فيغادر المنزل متوجهًا إلى صديق يعمل حلاقًا.
يدخل رجل عجوز محل الحلاقة ويجمع الشعر المنثور دون أن يتكلم.
ينظر الرجل العجوز إلى زياد ويقول له "ليه زعلت امك يا زياد بلاش تعمل كده تاني" ثم يختفي.
يشعر زياد بالرعب والدهشة ويتبع الرجل العجوز دون جدوى.
يعود زياد إلى المنزل ويخبر أمه بما حدث، لكنها تنفي علمها بالرجل.
يشعر زياد بوجود كائن يمشي بجانبه أثناء عودته إلى المنزل.
يرى زياد الرجل العجوز جالسًا على درج العمارة وينظر إليه بنظرات مريبة.
يدخل زياد إلى غرفته ويشعر بوجود شخص يراقبه من الشباك.
يفتح زياد الشباك ويرى الرجل العجوز بوجهه مقابل لوجهه ويصيبه بالإغماء.
تستيقظ أم زياد وتطلب من أخيها الحضور لمساعدتها.
يروي زياد لأمه ما حدث له، لكنه لا يستطيع الكلام بسبب الصداع.
ينام زياد ويرى حلمًا غريبًا يُحاكم فيه ويُدافع عنه رجل غامض.
يستيقظ زياد من نومه مذعورًا ويروي الحلم لأمه.
تنصحه أمه بالمحافظة على الصلاة وأذكار الصباح والمساء.
يلتزم زياد بالصلاة منذ ذلك اليوم.
الدروس المستفادة:
أهمية بر الوالدين.
قوة الإيمان بالله.
التأثير الإيجابي للصلاة على النفس.
ضرورة التحلي بالشجاعة في مواجهة المخاوف.
ملاحظات:
القصة مليئة بالتفاصيل الغامضة والمثيرة للخوف.
تُظهر القصة صراع الخير والشر في النفس البشرية.
تُشير القصة إلى أهمية الاستعانة بالله في حل المشكلات.