Рет қаралды 4,010
الغدة السرطانية تنمحي
يقول العقيد المتقاعد محمد حسين جعفر زاده أنه في 24 شهر رمضان المبارك سنة 1420 اكتشفت ان زوجتي مصابة بغدة سرطانية, وأكد الطبيب الأخصائي ذلك.
فتوسلت بالأئمة الأطهار عليهم السلام وأكدت في توسلي على الأسماء الثلاثة ( علي بن أبي طالب والسيدة فاطمة الزهراء والسيدة أم البنين ).
بعد أسبوع واحد رأيت فيما يراه النائم من يناديني ولا أراه: يا جعفر زادة، البشارة البشارة فقد شوفيت زوجتك. فانتبهت من النوم وقمت صليت صلاة الليل وسجدت لله تعالى سجدة الشكر، ثم دخل وقت الصباح فصليتها أيضا. ونمت مرة ثانية واذا أرى في المنام عليا عليه السلام والسيدة أم البنين عليها السلام دخلتا بيتنا، فجلست بين يدي الامام وزوجتي جلست عند السيدة أم البنين، فمسحت بيدها المباركة على موضع الغدة, فانتبهت من النوم وقلت الحمدلله لقد استيقنت بالشفاء. ومن أجل الامتنان من كرامة أهل البيت عليهم السلام عقدت في منزلي مجلس عزاء لذكرهم ومصابهم. وبعد أيام راجعت الطبيب نفسه، فابتسم وقال: لا أجد اثر للغدة ياجعفر زادة.
اللهم صلِِ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ما أحاط به علمك
ياوجهاء عند الله أشفعو لنا عند الله
يا آل بيت رسول الله اعطونا مما اعطاكم الله