محاضرة ألقاها سماحة الشيخ ياسر الحبيب في تاريخ 26 جمادى الاولى 1432
Пікірлер: 23
@ولايهاميرالمؤمنينعليهالسلام7 жыл бұрын
ربنا يكرمك يا شيخ ياسر الله ينور طريقك كما نورت طريقى ربنا ينور قبرك وكل اللى معك ياغالى
@Alsabeh5513 жыл бұрын
حفظك الله شيخنا العزيز اضحكتنا كما تعودنا منكم .
@Ahlulbait1413 жыл бұрын
والله انك طيب يا شيخ رحم الله والديك يا طاهر
@مهندمنهلكوشي7 жыл бұрын
حي الله شيخ
@AhmadAli-kk5mc6 жыл бұрын
شيخنا المحترم من كان يلحن اغاني مالك في ذلك الزمان؟؟؟؟
@مهندمنهلكوشي7 жыл бұрын
٣٨احله شي
@hsbscorpio13 жыл бұрын
ما شاء الله الشيخ شغال على المذهب المالكي اظاهر الشيخ عازم يشيع اهل مصر موفقين
@فاطمةالشريف-د6ل6 жыл бұрын
يالطيف
@أبوشهاب-ي5ش7 жыл бұрын
عند إخضاع هذه القصة إلى ميزان النقد العلمي، يتبين لنا جليا أنها ظاهرة في التناقض والبطلان، سندا ومتنا. أولا: من جهة الإسناد. بالنظر إلى إسناد هذه القصة يبطل العجب من متنها، فلقد رويت من طريق مجاهيل، ومدارها على إسحاق بن محمد النخعي الأحمر، وهو كذاب وضاع من الزنادقة الذي تنسب إليه الفرقة الإسحاقية الذين يقولون بألوهية علي بن أبي طالب. قال الخطيب البغدادي: "وهو إسحاق الأحمر وكان من الغلاة واليه تنسب الطائفة المعروفة بالاسحاقية وهى ممن يعتقد في علي الإلهية ". وقال ابن الجوزي: "كان كذابا من الغلاة في الرفض". و قال الذهبي: "رافضي كذاب مارق". قال ابن حجر: "إسحاق بن محمد النخعي الأحمر كذاب مارق من الغلاة، روى عن عبيد الله بن محمد العيشي، وإبراهيم بن بشار الرمادي، وعنه: ابن المرزبان، وأبو سهل القطان، وجماعة. قال الخطيب: سمعت عبد الواحد بن علي الأسدي، يقول: إسحاق بن محمد النخعي، كان خبيث المذهب يقول إن عليا هو الله، وكان يطلي برصه بما يغيره، فَسُمِّيَ: الأحمر". وليس هذا هو حاله عند أهل السنة فحسب، بل حتى الشيعة يتبرؤون منه لغلوه وخبث مقالاته، فلقد ذكروا في ترجمته ما يلي: قال النجاشي: هو معدن التخليط وله كتب في التخليط، وقال: ابن الغضائري: إنه كان فاسد المذهب، كذاباً في الرواية، وضاعاً للحديث مشهور. ولقد صرَّح الحافظ ابن حجر العسقلاني في ترجمة هذا الكذاب، أنه هو الذي اختلق قصة غناء الإمام مالك، قال -رحمه الله- مبيننا سبب الترجمة له في كتابه مع أنه زنديق: "واعتذار المصنف عن أئمة الجرح عن ترك ذكره لكونه زنديقا ليس بعذر؛ لأن له روايات كثيرة موقوفة ومرفوعة، وفي كتاب الأغاني لأبي الفرج منها جملة كبيرة، فكيف لا يذكر ليحذر؟...وإسحاق بن محمد هذا، اسم جده أبان وهو الذي يروي محمد بن خلف بن المرزبان عنه، عن حسين بن دحمان الأشقر قال: كنت بالمدينة فخلا لي الطريق نصف النهار، فجعلت أتغنى: ما (بال أهلك يا رباب) الأبيات، وفيه قصة مالك معه وإخباره عن مالك أنه كان يجيد الغناء في حكاية أظنها مختلقة، رواها صاحب كتاب الأغاني عن المرزبان، ولا يُغْتَرُّ بها فإنها من رواية هذا الكذاب". فالعجب ممن يدعى المنهج العلمي كيف يترك روايات الثقاة وأخبارهم ؟ ويعتمد روايات الكذابين في كتابة موسوعة علمية ضخمة كدائرة المعارف الإسلامية. !! ثانيا: من جهة المتن. من دلائل بطلان هذه القصة مخالفتها للواقع الذي كان عليه الإمام مالك، فلقد جاء في ترجمته في المصادر الأصلية الموثوقة، أنه كان أبيض حسن الوجه والصورة، وصاحب هذه القصة المكذوبة يزعم أن أُمَّ الإمام مالك أرشدته إلى ترك الغناء والإقبال على الفقه، وعلَّلَتْ ذلك بأن المغني لا يكون قبيح الوجه، وهذا يُشْعِرُ بأن الإمام مالك كان قبيح الوجه- بحسب هذه القصة- بينما المصادر الأصلية ذكرت أوصاف الإمام مالك على غير ذلك، كما أن راوي القصة يزعم أن الذي أطلَّ عليه من الخوخة رجل ذو لحية حمراء، والإمام مالك كانت لحيته بيضاء ولم يكن يخضب لحيته، وفي هذه النقول ما يبين ذلك: قال ابن سعد في الطبقات الكبرى:" أخبرنا مطرف بن عبد الله اليساري، قال: كان مالك بن أنس طويلا، عظيم الهامة، أصلع، أبيض الرأس واللحية، أبيض شديد البياض إلى الشقرة، وكان لباسه الثياب العدنية الجياد، وكان يكره حلق الشاربن ويعيبه ويراه من المثل، كأنه مَثَّلَ بنفسه". وقال ابن قتيبة في المعارف: "وكان شديد البياض إلى الشقرة طويلاً، عظيم الهامة أصلع يلبس الثياب العدنية الجياد، ويكره حلق الشارب، ويعيبه ويراه في المثلة ولا يغير شيبه". وقال القاضي عياض: " قال أبو عاصم: ما رأيت محدثاً أحسن وجهاً من مالك، وقال عيسى ابن عمر المديني: ما رأيت قط بياضاً ولا حمرة أحسن من وجه مالك، ولا أشد بياض ثوب منه. ووصفه غير واحد من أصحابه، منهم مطرف وإسماعيل والشافعي وبعضهم يزيد على بعض، قالوا كان طويلاً جسيماً عظيم الهامة أبيض الرأس واللحية شديد البياض إلى الصفرة، أعين، حسن الصورة، أصلع، أشم، عظيم اللحية تامها، تبلغ صدره ذات سعة وطول، وكان يأخذ إطار شاربه ولا يحلقه ولا يحفيه ويرى حلقه من المثل... وقال مصعب الزبيري كان مالك من أحسن الناس وجهاً، وأجلاهم عيناً وأنقاهم بياضاً وأتمهم طولاً في جودة بدن...قال محمد بن الضحاك: كان مالك جميل الوجه نقي الثوب رقيقه يكره أخلاف اللباس". وبعد هذا التدقيق يتبين جليا أن الذي كان يغني في شوارع المدينة، لا يمكن بحال أن يكون هو الإمام مالك؛ لأن مواصفاته لا تتطابق مع ما هو معروف عنه بالتواتر. و إذا نظرنا من جهة أخرى فإن المعلوم المشهور من سيرة مالك وفقهه، أنَّه كان يحرِّم الغناء ويقول فيه قولاً شديدا، ولا يُعقل من هذا الإمام أن يفعل شيئا ثم يحرِّمه، وهذا يدل على نكارة متن هذه القصة، وأنها مختلقة تخالف ما كان عليه مالك -رحمه الله-، وهذا الأمر ليس ببعيد أن يُنْسَبَ لهذا الإمام تحليل بعض المحرمات، فإن من عادة الوضَّاعين وأصحاب الأهواء، أن ينسبوا بعض المحرمات لبعض العلماء المقتدى بهم، لاستباحتها وتهوين شأنها للناس، ولسان حالهم يقول: مادام فلان من العلماء فعله - وهو في العلم من هو- فلا بأس بالتَرَخُصِ به، ولقد ذكر ابن تيمية أن مالكا رحمه الله نسب له مثل هذه الأمور فقال: "...فَعُلِمَ أن هذا كذبٌ على مالك مخالفٌ لمذهبه، كما كذبوا عليه أنه كان يأخذ طنبورا يضرب به ويغني لما كان في المدينة من يغني، حتى إن أكثر المصنفين في إباحة السماع، كأبي عبد الرحمن السلمي، والقشيري، وأبي حامد، ومحمد بن طاهر المقدسي، وغيرهم يذكرون إباحته عن مالك وأهل المدينة، وهو كذب؛ فإنه قد عُلِمَ بالتواتر من مذهبه النهي عن ذلك، حتى قال إسحاق بن الطباع: سألت مالكا عمَّا يترخص فيه أهل المدينة من الغناء، فقال: إنما يفعله عندنا الفساق"
@نظرةشاملة-ج6غ6 жыл бұрын
أبو شهاب جزاك الله خيرا على هذا التحقيق كدت ان اصدق كل شي قاله ياسر الحبيب
@عبداللهالعربي-ع3ك6 жыл бұрын
أبو شهاب احسنت بارك الله فيك ورحم الله الامام مالك بن أنس
@ابومهندالكرخي5 жыл бұрын
أبو شهاب نسخ من عمو كوكل
@mohdnadziryusak97866 жыл бұрын
لم اسمع من ياسر الدليل من القران الا السباب فقط هكذا دينكم ايها الشيعه
@firasrg63485 жыл бұрын
رسالة من سنّي ، أقول قاتلك الله يا ياسر ، والله إن الإمام مالك رضي الله عنه ، كان محبّا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولأهل البيت رضوان الله عليهم ، وقد امتُحن من اجل مناصرته لمحمد النفس الزكية ، الذي هو حفيد سيدنا الحسن بن عليّ رضي الله عنهما ، وقد ضُربَ مالك ، واشتد به الأمر ، رغم تجنبه التحريض والخروج على ولاة الأمور ، واذكر ايضا ، ان سيدنا مالك بن انس ، كان قد اخ العلم عن سيدنا جعفر الصادق ، الذي هو عندكم إمام ، الفقهاء ، وعندنا كذلك ـ حسبنا الله ونعم الوكيل ، لسنا بحاجة لأن تثبتوا او تنفوا ما قام به علماؤنا تجاه هذا الدين ، فقد شهد عموم المسلمين على ذلك ، والله وملائكته ، وكفى بالله شهيدا .