محمد العريفي | قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام من البداية للنهاية ومواجهته النمرود أقوى ملوك الأرض

[@tadabar-js7gw]

اشترك في قناة تدبر ليصلك كل جديد: t.ly/3zo1f

[@user-le9wo9sh7e]

صلو على النبي عليه الصلاة و السلام

[@سالمباوزيرباوزير-ث3ط]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

[@sadahalmotaw-kr2ks]

جزاك لله خيرا وبارك فيك يا رب

[@samerali1646]

صل الله عليه وسلم تسليماً كثيرا

[@BelkacemKaci-e2g]

Allah.ihafdak.allah.isatrak.fi.donya.wa.lakhira.inchallah.allah.ikatar.min.amtalik.yadoktour.amin.

[@ثائرحسين-ه4ب]

نبي الله ابراهيم عليه السلام ولد في العراق وليس في بلاد فارس ياشيخ عريفي

[@mohamdalafnde-e7c]

ليش حقوق النشر ممنوع التنزيل

[@mohamdalafnde-e7c]

حتا للأجر بخلاء

[@Strangesuredota-Delxie]

,🙌🤎

[@abderrahimboutaleb2942]

خزعبلات

[@سالمباوزيرباوزير-ث3ط]

قل خير او اصمت ياجاهل

[@zakariaeelouafi772]

الله يهديك

[@استغفراللهالعظيمواتوباليهع-م5خ]

الله يهدينا ويهديك

[@juancervantes1702]

يحدثنا محمد في قرأنه عن قصة بحث ابراهيم عن الله تبدأ القصة عندما جُن الليل على ابراهيم وأظلمت السماء ظهر كوكب فأتخذه رباً وقام بعبادته طوال الليل ولم يدرك ابراهيم ان هذا الكوكب ليس الله حتى غاب و أفل واكتشف حينها ان الله لا ينبغي له أن يأفل {فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ} لنتأمل منطق القرأن هنا.. ابراهيم اتخذ هذا الكوكب رباً طالما كان يراه بعينيه ماثل امامه, ولم يراوده أدنى شك طوال الليل انه اي الكوكب هو الله لكن بمجرد ان غاب الكوكب و أختفى بدأت المشكلة و أدرك ابراهيم ان هذا الكوكب ليس الله , وبما أن ابراهيم بشر مثلنا ونحن البشر ندرك ان النجوم تظهر في الليل و تختفي في النهار وهذا امر يتكرر يوميا فلماذا اتخذ ابراهيم احد الكواكب اله في الليل الم يكن يعلم انه سيغيب في الصباح ! كذلك كرر نفس السقطة مع القمر ولم يرى مشكلة في اتخاذ القمر رباً طالما كان ظاهر امامه ولكن مره اخرى يتفاجأ ابراهيم مره اخرى ان القمر يغيب عندما يظهر النهار فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ ولم يكتفي بهذا بل كرر نفس السقطة هذه المرة في النهار مع الشمس بعد أن رأها اكبر من القمر و الكوكب وكأنه لم يكن يعلم ذلك و هذا اول يوم له على كوكب الارض ولكن للاسف ما ان حل المساء و قع مالم يحسب ابراهيم حسابه و أفلت الشمس فتبرأ ابراهيم منها و كفر بها لَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ اي عبث و انعدام للمنطق في هذه القصة اللامنطقية ! هذه القصة تؤكد ان مؤلف القرأن شخص سمّاع يسمع القصص من الناس فيضعها في كتابه بعد ان يستحسنها ويعيد صياغتها دون ان ينتبه الى تفكك القصة و عدم منطقيتها