تحية من القلب للشاعر الكبير ملك القريض الحرزي المبدع الرائع نظمًا وإلقاءً وما أجمل المدح في خير الأنام علي عليه السلام بعد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ،، أحلى التحايا وأرسلُها مُعطَّرةً بالودَّ والورد للحِرزي معَ الريحِ
@ابوعبداللهالكناني-ن9ه11 күн бұрын
أحسنت موفق صح لسانك
@alsaadeali977511 күн бұрын
اللهم صلِّ على محمد وآل مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُمْ واللعن عدوهم
@وعدالنايلي-ق4ه11 күн бұрын
قال النبي محمّد (صلى الله عليه وآله): يا علي إنما أنت بمنزلة الكعبة تؤتى ولا تأتي
@وعدالنايلي-ق4ه11 күн бұрын
عن أبي ذر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم ): مثل علي فيكم كمثل الكعبة المستورة, النظر إليها عبادة, و الحج إليها فريضة.
@Abbas.alaskarizh9 күн бұрын
صفات الامام كاملة : عن امير المؤمنين عليه واله الصلاة والسلام والامام يا طارق بشر ملكي وجسد سماوي وأمر الهي وروح قدسي ومقام علي ونور جلي وسر خفي، فهو ملك الذات، إلهي الصفات، زائد الحسنات، عالم بالمغيبات خصا من رب العالمين، ونصا من الصادق الأمين وهذا كله لآل محمد لا يشاركهم فيه مشارك. لأنهم معدن التنزيل ومعنى التأويل وخاصة الرب الجليل ومهبط الأمين جبرئيل، صفوة الله وسره وكلمته، شجرة النبوة ومعدن الصفوة عين المقالة، ومنتهى الدلالة، ومحكم الرسالة، ونور الجلالة جنب الله ووديعته، وموضع كلمة الله ومفتاح حكمته، ومصابيح رحمة الله وينابيع نعمته السبيل إلى الله والسلسبيل والقسطاس المستقيم والمنهاج القويم والذكر الحكيم والوجه الكريم والنور القديم، أهل التشريف والتقويم والتقديم والتعظيم والتفضيل خلفاء النبي الكريم وأبناء الرؤف الرحيم (1) وأمناء العلي العظيم، ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم. السنام الأعظم والطريق الأقوم، من عرفهم وأخذ عنهم فهو منهم، وإليه الإشارة بقوله: " فمن تبعني فإنه مني " (2) خلقهم الله من نور عظمته وولاهم أمر مملكته فهم سر الله المخزون وأولياؤه المقربون وأمره بين الكاف والنون (3) إلى الله يدعون وعنه يقولون وبأمره يعملون. علم الأنبياء في علمهم وسر الأوصياء في سرهم وعز الأولياء في عزهم كالقطرة في البحر والذرة في القفر، والسماوات والأرض عند الامام كيده من راحته يعرف ظاهرها من باطنها ويعلم برها من فاجرها ورطبها ويابسها، لان الله علم نبيه علم ما كان وما يكون وورث ذلك السر المصون الأوصياء المنتجبون، ومن أنكر ذلك فهو شقي ملعون يلعنه الله ويلعنه اللاعنون. وكيف يفرض الله على عباده طاعة من يحجب عنه ملكوت السماوات والأرض؟ وإن الكلمة من آل محمد تنصرف إلى سبعين وجها.