رحمك الله يااستاذمحمدحمود مدرسه حقيقيه في دقه العودبذات العوديتكلم لحاله
@abdung87623 ай бұрын
رووووعه رحمك الله يااستاذ محمد حمود الحارثي ❤
@mohamedsawlan3 ай бұрын
رحم الله الفنان القدير الاستاذ محمد حمود الحارثي واسكنه فسيح جناته , ترك لنا ارثا ثقافيا رائعا ..
@نبيلالسماوي-ج5خ4 ай бұрын
فعلا عندما نقول إن كل فنان يستحق كلمة فنان فهو مدرسة مستقلة بذاتها فهذا الفنان الكبير مدرسة خاصة بفلسفة فنية يمنية تراثية متميزة ... فعندما نقف عند هذه الأغنية مثلاً نجد فنانين كثر قد تغنوا بها مثل الانسي والسمة وابو نصار فكل واحد منهم قد تغنى بها بطريقته وأسلوبه الخاصة وكأنك في كل مرة تسمعها من أحدهم كأنك تسمعها لأول مرة... وهنا نقول أداء فريد ومتميز... رحم الله الفنان الكبير محمد حمود الحارثي ومن أسسوا للتراث الغنائي اليمني للأجيال القادمة... أما ما نسمعه هذه الأيام فهو تلوث سمعي وبصري
@عليالحاذق5 ай бұрын
يالاقي الضايعه ياسلااااااااام
@MohammedSh-v3p5 ай бұрын
ياسلام صدق على اغنيه وفنان رحمة الله تغشاه واسكنه فسيح جناته
@حسامالولي-ز6خ5 ай бұрын
اللحن رروعه اللهم ارحم من مات يااارب
@2001بسمه2 ай бұрын
يا من لقي قلبيَ المضني وردّه إليّا بشارته واسعه شابذل له الروح والمهجه وما عاد معيا يا لاقيَ الضايعه قالوا حبيبك كحيل الطرف باهي المحيا لقاه وشله معه فقلت من منكم يعزم يرده إليا ويبذل المنفعه إلى مغير الكواكب والقمر والثريا شمس السما الرابعه من مقلتيه كل حين يا ناس تجني عليا باسيافها القاطعه من لو سمح باللقا في حال ما قلت هيا ما جابها بادعه ويعلمه أنني ميت اسير بين أحيا وقصتي شائعه قد لي ليالي ثمان سهران هائم شجيا والليلة التاسعه فقال هات الكتاب شاحملة من تهيا منا فقلت السعه لو ما اكتب الخط واحقق لمن عاب فيا واصف له الواقعه لكن دمعي بيمحي ما تخطّه يديا ولا قدرت ادفعه يا ليت شعري متى يظفر فؤادي ويحيا وامسي حليف الدعه والثم بنان الحبيب واسكر بخمر الحميا واجني ورود يانعه من روضة الخد واقول ألف أهلا وحيا بمن قد ارجع معه قلبي وشالقاك بالشمع الكثير والثريا والمر والفارعه واضم قامه رشيقه ضافره للدرايا لها الغصون راكعه واشتم عرف الحبيب بالمسك نشرا وطيا اثوابه الماتعه ونجتمع بالأصائل والبكر والعشيا بالغرة الساطعه متى متى يا حبيب من مات بالهجر يحيا بالوقفة الجامعه وبعد ما نتفق نجمل ختام كل الأشيا صلاتنا الواسعه على محمد وآله من به الدين أحيا لمن تلا الواقعه