محمد شحرور هو مهندس ومفكر اسلامي، حالية يعتبر صانع لثورة في فهم القرآن الكريم، لا يمكنه ان يمر مرور الكرام عليك
Пікірлер: 24
@safouhappesh40210 ай бұрын
عملاق التدبر لايات القران الكريم..انصح كل الشيوخ وذوي العمائم ان يستمعوا ويتعلموا منه .تغمد الله فقيدنا الغالي برحمته الواسعة
@JalalKhudairy Жыл бұрын
المذيع لا يرتقي ليحاور قامة مثل الدكتور محمد شحرور
@user-hm4pd4dg4m Жыл бұрын
فعلآ وبكل امانه وضح لنا الدكتور محمد شحرور كيف يكون صدق الله العظيم في القرآن الكريم... الفرق كبير جدا جدا جدا بين العقل والنقل. نور الله قبرك يا دكتور
@hania.a.2729 Жыл бұрын
لو تعلم المسلمين هذا الفكر العلمي المنطقي الدقيق لانتهت اغلب ان لم تكن كل الازمات والتخلف والتقاعس الذي يكبل حياتنا كشعوب متخبطةمتناحرة .. وممكن ان تقربنا من كل امم الأرض . ملايين الرحمات على نفسه الزكية
@guelilbenaicha7 ай бұрын
هذا المفكر العبقري فتح لنا مفاتيح فهم القران . افكاره لفهم الدين يتقبلها العقل عكس ما تعلمنه من كتب الفقهاء و ما نسمع الى يومنا هذا، عندما افكر و اسال عقلي اجد افكار هذا المفكر تتناسب مع عقلي و التنزيل الحكيم.
@user-wm1di5lm8f4 ай бұрын
دموعي دموع فرح والله
@fatenabdulaal5046 Жыл бұрын
الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
@AgoyomMusellam-db5zw4 ай бұрын
هذا الرجل فتح لنا مجالا جديد لغهم احكام الاسلام في القرآن الكريم الذي كنا نجد صعوبة في فهمه واصبح الان سهل الاستيعاب في ضوء تفسيراته العقلانية الواضحة. ان تفسيراته تلقي اضواء كاشفة على كثير ايات القرآن التي ينغلق الفهم بشانها لدى الكثير من المسلمين بسبب العقائد والمفاهيم الفاسدة والمنطلقات الباطلة التي بني عليها فهم المسلمين لدينهم زمنها موضوع الاسلام والايمان والعلاقة مع الملل الاخرى
@ItechPhone-pi6bh Жыл бұрын
جيبو عبد الله رشدي يحكيلكم على المعزة التي اكلت القرآن!
المذيع مستفذ عاوز توصل لايه طيب عم يشرح لك الشريعة وتقسمها وهي عبارة عن بنود. المذيع ضاع
@AgoyomMusellam-db5zw4 ай бұрын
تخيل كيف يردد مقولات باطلة يرددها الجهلاء والمتنطعين من قبيل ان الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن. هذه هي الافكار التي ادخلت العالم الاسلامي في مازق الارهاب الديني الذي يضرب دوله اليوم. افكار الدكتور شحرور واضحة ومنطقية انه لا سلطان لاحد على شعائر الناس بما في ذلك الدولة لانها علاقة حصرية بين الفرد وربه
رَوى البخاري في "صحيحه" بسنده إلى حُذَيفَة بن اليمان رضِي الله عنه؛ أنَّه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم عن الخير، وكنتُ أسأله عن الشر مخافة أن يُدرِكني، فقلتُ: يا رسول الله، إنَّا كنَّا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير مِن شر؟ قال: ((نعم))، قلتُ: وهل بعد ذلك الشر مِن خير؟ قال: ((نعم، وفيه دَخَنٌ))، قلتُ: وما دَخَنُه؟ قال: ((قومٌ يَهْدُون بغير هَدْيِي، تَعْرِف منهم وتُنْكِر))، قلتُ: فهل بعد ذلك الخير مِن شر؟ قال: ((نعم؛ دُعَاة على أبواب جهنَّم، مَن أجابَهُم إليها قذَفُوه فيها))، قلتُ: يا رسول الله، صِفْهُم لنا؟ قال: ((هُمْ مِن جِلدَتِنا، ويتكلَّمون بألسِنتِنا))، قلتُ: فما تأمرني إنْ أدركني ذلك؟ قال: ((تلزم جماعة المسلمين وإمامَهم))، قلتُ: فإن لم يكُن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: ((فاعتَزِل تلك الفِرَق كلها، ولو أن تَعَضَّ بأصْل شجرة حتى يُدرِكَك الموت، وأنتَ على ذلك)). هذا الحديث رواه البخاري في كتاب الفتَن، وإنه لَيُحدِّثنا حديثًا عجيبًا غريبًا عن واقعنا الذي نعيشه، وما فيه مِن الفِتَن والبلاء، حتى كأنَّ رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم بين أَظهُرنا يَصِفُ الداء والدواء، ويُرشِد إلى المخرج من البلاء.