الله اعلم بالتفسير لكن حدثني رجل صالح انه اصابه مس ثم مرض واستمر على الصلاه ليل نهار يصلي لا يوقف الا ياكل أو ينام غشوه ليل نهار صلاه بعد صلاه ويقول ليلة من الليالي جائه مثل النعاس عند الفجر ورأى سحابه من السماء نازله فيها مثل شخصين ابيضين نزلت حتى غطته وكانت بارده ويقول غطت جسمه وارتعش واليوم الثاني تحسنت حالته ثم واصل على الصلاه واليوم الثاني نزلت نفس السحابه من السماء حتى يقول شعر بشيء يخرج من راسه وصحي معافا من كل مرض وشفاه الله سبحانه وتعالى
@laithkaser47934 жыл бұрын
قَالَ تَعَالَى : ﴿هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ﴾ - [سُّورَةُ الْبَقَرَةِ : 210.] عَنْ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ : إِنَّ الْقَائِمَ (عَجَّلَ اللَّهُ تَعَالَى فَرَجَهُ) يَنْزِلُ فِي سَبْعِ قِبَابٍ مِنْ نُورٍ ، لاَ يُعْلَمُ فِي أَيِّهَا هُوَ ، حِينَ يَنْزِلُ فِي ظَهْرِ اَلْكُوفَةِ . (تفسير العياشي : ج1، ص103.) هذه الآية الكريمة تعتبر من الآيات المتشابهة في القرآن الكريم وظاهرها التجسيم المنفي عقلاً وشرعاً على الله تعالى ، لأن وصفه بالمجيء في الغمام واضح التجسيم لذا لا بد من الرجوع إلى الآيات والأدلة الأخرى المحكمة كقوله تعالى : ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ - [سُّورَةُ الشُّورَى : 11.] . وقال تعالى : ﴿لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ﴾ - [سُّورَةُ الْأَنْعَامِ : 103.] . فالله تعالى لا تدركه أبصار المخلوقين لأن الإدراك يستلزم الإحاطة بالمدرك ، والله تعالى منزه عن إحاطة المخلوق له ، فلا بد هنا من الرجوع إلى التأويل والتقدير في الآية وهو الحمل على المجاز لا الحقيقة بمعنى أن الله لا يأتي بنفسه في الغمام بل يأتي أحد أعوانه من الحجج الطاهرين ، وهذا تفخيم وتعظيم للخليفة المعظم المهدي المنتظر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) . مثال على ذلك : قَالَ تَعَالَى : ﴿مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ - [سُّورَةُ الْبَقَرَةِ : 245.] بعد هذا فهل أن الله تعالى قد أخذ أموال الصدقة ؟! حاشاه الغني رب العزة . أي أن هذا عظيم أجر الصدقة .
@الرجوعللحقفضيلة4 жыл бұрын
المصردب ليه الف عام لم يفرج الله عنه في كل الحقب والأزمن معناها مافي مصردب ولايحزنون بل تنتظرون المسيح الدجال هو مصردبكم أعقلو قبل فوات الأوان يامعشر الشيعة