محاضرة بعنوان خالد ابن الوليد الشيخ خالد الراشد

[@Zainab..28]

- اللَّهمَّ صِلِّ وسَلِّم وبَارِك كَمَا تُحِبُّ وتَرْضَى على سَيِدِنَا مُحَمَدٍ المُصْطَفَى وعلى آلهِ الطَيبِين الطَاهرين وصَحبهِ ومَن تَبعَهُ وسَارَ عَلَى نَهجِهِ إلَى يَومِ الدين ٱحْتَجَبْتُ بِنُورِ وَجْهِ اللهِ الكَرِيم الْكَامِلِ وَتَحَصَّنْتُ بِحِصْنِ اللهِ الْقَوِيِّ ٱلشَّامِلِ وَرَمَيْتُ مَنْ بَغَىٰ عَلَيَّ بِسَهْمِ اللهِ وَسَيْفِهِ الْقَاتِلِ أَللّهُمَّ يَا غَالِباً عَلَىٰ أَمْرِهِ وَيَا قَائِماً فَوْقَ خَلْقِهِ وَيَا حَائِلاً بَيْنَ المَرْءِ وَقَلْبِهِ حُلْ بَيْنِي وَبَيْنَ ٱلشَّيْطَانِ وَنَزْغِهِ وَبَيْنَ مَا لاَ طَاقَةَ لِي بِهِ مِنْ أَحَدٍ مِنْ عِبَادِكَ كُفَّ عَنِّي أَلْسِنَتَهِمْ وَٱغْلُلْ أَيَدِيَهِمْ وَأَرْجُلَهِمْ وَٱجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ سَدّاً مِنْ نُورِ عَظَمَتِكَ وَحِجَاباً مِنْ قُوَّتِكَ وَجُنْداً مِنْ سُلْطَانِكَ فَإِنَّكَ حَيَّ قَادِرٌ أَللّهُمَّ اصْرِف عَنِّي أَعْيُنَ الحَاسِدِين واكْفِنِي شَرَّ الحَاقِدين وَٱغْشِ عَنِّي أَبْصَارَ ٱلظَّلَمَة وَأَبْصَارَ المُرِيدِينَ لِيَ ٱلسُّوءَ حَتَّىٰ لاَ أُبَالِي مِنْ أَبْصَارِهِمْ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالأَبْصَارِ يُقَلِّبُ اللهُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لأُوْلِي الأَبْصَارِ تَحَصَّنتُ بِذِي الْمُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ وَٱعتَصَمْتُ بِذِي الْعِزِ وَالْعَظَمِة وَالْجَبَرُوتِ وَتَوَكَّلتُ عَلَىٰ الْحَيِّ ٱلّذِي لاَ يَمُوتُ دَخَلتُ فِي حِرْزِ الله وَفِي حِفْظِ الله وَفِي أَمَانِ الله مِنْ شَرِّ الْبَرِيَّة أَجْمَعِينَ.

[@krouchimarocain]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

[@-mughamaratfimatbakhi969]

الهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد الهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا جزاك الله خيرا

[@user-rq7vd6uf7u]

رضى الله عنه وأرضاه... بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

[@user-yf1sc8sr6e]

﴿ وَما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِنَ الرَّحمنِ مُحدَثٍ إِلّا كانوا عَنهُ مُعرِضينَ ﴾ والتعرض لعنوان الرحمة بالتعببر بصفة ( الرحمن ) لتغليظ شناعة الكفار المكذبين ، وتهويل جنايتهم؛ فإن الإعراض عما يأتيهم من جنابه جل وعلا على الإطلاق شنيع قبيح، وعما يأتيهم بموجب رحمته تعالى لمحض منفعتهم أشنع وأقبح؛ أي ما يأتيهم تذكير وموعظة أو طائفة من القرآن من قبله عز وجل بمقتضى رحمته الواسعة يجدد تنزيله حسبما تقتضيه الحكمة والمصلحة إلا جددوا إعراضا عنه واستمروا على ما كانوا عليه. [ روح المعاني - اﻷلوسي ]