هذا الشيخ أرزقي بطريقة أخرى غير طريقة فرحات مهني التي يستطيع الإنسان مواجهتها لأن فرحات مهني لا يخفي شيء من حلمه و هدفه ، عكس الشيخ أرزقي اليوم في تيزي وزو و غدا بجاية و بعدها بوعنداس ثم سطيف ماذا يفعل ينشر الفتنة في الجزائر بإسم الدين بلهجة قبائلية هو يضن أن الشعب الجزائري لا يفهم اللغة العربية و المدارس الجزائرية تدرس في كل الوطن لهجة قبيلة تيزي وزو فقط لا وجود للهجات أخرى غير القبائلية ، و الله عز وجل أخطىء عندما نزل القرٱن الكريم بلسان عربي . هذا يحدث إلا مع الشيخ أرزقي يوريد فرض لهجة معطوب الوناس و فرحات مهني على تسعة و تسعين من الشعب الجزائري و يكذيب البروفيسور راشيد بن عيسى و هو قبائلي مثله أن الأمازيغية و بالدليل صناعة فرنسية لتقسيم الجزائر ، أتمنى زوال هذه اللهجة لأننا مهددين بإستمرار بوجودها كونها تستعمل لتشتيتنا و تقسيمنا .