عمارة الطريقة الدرقاوية في حضرة الشيخ مولاي الحاج هاشم الدرقاوي بتكانت

موسم الطريقة الدرقاوية بالزاوية الام بتكانت بحضور الشيخ سيدي مولاي الحاج هاشم عمارة ربانية تذكر الغفلان عن الذكر

[@ranachakir8994]

ماشاء الله بحال هاد العمارة كانت كتقام عندنا في دارنا

[@taoufikouseghir7038]

والله اني احبكم واحترمكم أكثر من من يسب ويشتم ويكفر كل من خالفه في شيء من الفروع وترك من يشكك في أصول الدين

[@ayoubtarmguisti5465]

الله الله الله 😍😍😍😍

[@aliabamran5472]

الله الله ماشاء الله

[@boazaouihamid4586]

الله الله ربي ربي

[@khadijamoukane1715]

هل هده سنة رسول الله اتق الله

[@atitrit]

مشاء الله الفقرى الله الله الله

[@m.a.e.6958]

تبارك الله الله يحفظكم سادتي (ذكر العمارة الحضرة ) بيان لأصحاب العقول الراقية 🔽 بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم يقول سادتنا العلماء الاولياء الاتقياء : إذا ذكر الإسم في العمارة (الحضرة) يذكر بالصدر فيسمى حينئذ اسم الصدر لأنه ذكر القلب، ولأن حروفه صدرية قال تعالى: (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ) [هود:11/ 75]، وقال جل في علاه : (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) [التوبة: 9/ 114]. جاء في كتاب نور التحقيق في صحة أعمال الطريق للشيخ حامد إبراهيم رضي الله عنه : الأواه : هو الذي يكثر التأوه وهو كناية عن فرط رحمته ورقة قلبه. قال عقبة بن عامر: إنه الكثير الذكر لله تعالى، وقال رسول الله لرجل يقال له النجادين : " إنه أواه "، لأنه كان كثير ذكر الله. وروى القرطبي وابن جرير كان إبراهيم عليه السلام يقول: "آه من النار قبل أن لا تنفع آه ". وروى أبو ذر: كان رجل يكثر الطواف بالبيت، ويقول في دعائه : أوْه، أوْه، بتسكين الواو. فشكاه أبو ذر إلى النبي ﷺ فقال : "دعه فإنه أواه. فخرجت ذات ليلة فإذا النبي ﷺ يدفن هذا الرجل ليلا ومعه مصباح. وقال رسول الله ﷺ : "الأواه هو الخاشع المتضرع" أخرجه ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن مردويه عن عبد الله بن شداد. وقال الحافظ الغماري مرسل. وقد وصف الله سيدنا إبراهيم عليه السلام بالأواه في موضعين من القرآن مادحة إياه والمدح. أمر بالفعل لما في ذلك من اقتداء بسيدنا إبراهيم عليه السلام فيصير المقتدي ممدوحا مثله، وخاصة أن الله سبحان وتعالى قال: (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۖ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) النحل: 19/ 123). فلم تنسخ شريعة الإسلام ملة إبراهيم عليه السلام كما نسخت شرائع غيره من الأنبياء السابقين. ومن المعلوم أن سيدنا إبراهيم عليه السلام كان من أولي العزم من الرسل، والرسل جميعا ذاكرون الله على كل أحيانهم. روى الامام مسلم عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: "كان النبي ﷺ يذكر الله على كل أحيانه". فسيدنا إبراهيم عليه السلام كان في تأوُهِهِ ذاكرا لله لا شك فيه. يؤيد هذا ما ذكره الإمام الرافعي في ذكر أخبار قزوین ونقله عنه سيدنا جلال الدين السيوطي في الجامع الصغير عن عائشة ها، قالت: دخل علينا رسول الله ﷺ وعندنا عليل يئن، قلنا له اسكت فقد جاء النبي ﷺ ، فقال ﷺ : " دعوه يئن؛ فإن الأنين اسم من أسماء الله تعالى يستريح إليه العليل". رواه الديلمي في مسند الفردوس ونقله الحافظ بن حجر العسقلاني في زهر الفردوس وهذا لفظه: عن عائشة رضي الله عنه قالت: دخل علي رسول الله ﷺ وفي البيت مريض يئن فمنعته ، فقال رسول الله : ياحميراء. أما شعرت أن الأنين اسم من أسماء الله عز وجل يستريح به المريض". وفسر العلامة المناوي الأنين ب قول "أه" وقصره على ذلك ووافقه العزيز والباجوري والجهيني والقاوقجي ومن على شاكلتهم من العلماء والأولياء. قال العلامة الأمير في حاشيته على (جوهرة التوحيد) عند قول المصنف : حتى الأنين في المرض كما نقل "ينبغي للمريض أن يقول آه لوروده اسما من أسماء الله تعالى ولا يقول "أخ" لأن أخ اسم من أسماء الشيطان. وقال الجهيني في أصدق النصائح: إن أه" اسم جليل لله سبحانه. وكما أنه من أحب شيئا أكثر من ذكره، ومن أكثر من ذكر شيء أحبه. كذلك من خشع وتضرع أكثر من التأوه، ومن أكثر من التأوه تحقق بالخشوع والخضوع. والوسائل لها حكم المقاصد. وما لا يتوصل إلى المطلوب إلا به فهو مطلوب. ولهذا فضله السادة الشاذلية واتخذوه وسيلة لزيادة جلاء القلوب وتعميرها بأصدق الأحوال وتقلبها في أرقى المقامات بعد أن أكثروا من الصلاة والسلام على مولانا رسول الله ﷺ، وأكثروا من الذكر بكلمة التوحيد والاسم المفرد. وأهل الطريق لهم في بيان أسراره وإظهار سواطع أنواره مما شاهدوه حس ومعنى من الذكر به، وجدان وذوق مما لا تدركه العقول المعقولة بالغفلة ولا تتحمله القلوب المحجوبة بالهوى والشهوة. كما قال المحققون من أولياء الله تعالى الحروف منها ما هو مائي ومنها ما هو ناري ومنها ما هو من الطبيعتين الأخريين. ويختلف تأثير الأسماء على قدر اختلاف طبائع الحروف المكونة لها. فإذا كانت الحروف النارية والمائية متساويتين في الاسم مثلا كانت درجة تأثيره معتدلة، وإذا كانت الحروف النارية أكثر زادت حرارة تأثير الاسم بقدر هذه الزيادة". وهكذا.. وأسماء الله سبحانه وتعالى يختلف تأثيرها في القلب تهييجة وتلطيفه بإختلاف طبائع الحروف المكونة منها ويتحقق ذلك عملا. لا يعرف الشوق إلا من يكابده ولا الصبابة إلا من يعانيها فاسم الجلالة ' الله ' يتكون من أربعة حروف (أ. ل. ل. ه) الألف والهاء من الأحرف النارية، واللامان من الأحرف المائية، فتأثيره في القلب معتدل فيذكر الإخوان به مع مد اللامين فتتعادل الحرارة والرطوبة، ثم ينتقلون إلى الاسم المضمر، وفيه تسقط اللامين في الصدر، ويصبحان لاما في الصورة ويكون تأثير حرارة الاسم ضعف الرطوبة، وبالتكرار مع الإسراع تشتد الحرارة فتحرق ظلمات الحرام والشهوات والأغيار. ويزداد جلاء القلب. ثم ينتقلون إلى الذكر باسم الصدر وحرفاه من الحروف النارية فتشتد حرارة الذكر وتقضي على البقية الباقية من الأغيار ويتولد من استمرارها نور يملأ القلب ويسري في البدن ويجري في جسم الذاکر مجرى الدم فيمنع الشيطان ويمتزج بالدم واللحم والعظم ثم تلين جلودهم وقلوبهم (ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ) [الزمر: 30/ 23]. وهذا من الفوائد الملموسة عند ملازمة هذه الأذكار، (وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ) [النور: 24/ 40] ونختم هذه الكلام الطيب بقول أحد سادتنا الأئمة المربيين " يا أيها الفقير لا تقل أنا في شيء ولا على شيء وقل الله الله تصل إلى الله ". هذا حول الذكر بالأنين أه أه أه يتبع ان شاء الله ببيان حول التمايل والرقص فرحا بالله وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

[@abedzohra2509]

مع كل احترام لداكرين الله والداكرات... لكن ما أراه أقرب إلى رقصة احواش المعروفة في مناطق سوس لا ينقصها الا البندر... هداكم الله لا تفرقوا ديننا شيعا كل فرقة بما لديهم فرحون ‏‪5:21‬‏

[@khadijamoukane1715]

الله المستعان هل هدا دين جدبد هل هده سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم هل كان رسول يجتمع مع اصحابه ويفعلون هده الحمفات الهم انا هدا منكر

[@ayoubtarmguisti5465]

هادي من ال البيت لا تتكلمي بما لا تفقهين فيه