اعلموا إنه امام نادر في زمانه الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله رحمه الله رحمة واسعة وادخله الفردوس الأعلى من دون حساب ولا عذاب ونحن ووالدينا والمسلمين والمسلمات ياذو الجلال والإكرام والحمد لله السلام والصلاة والسلام على رسول الله اللهم امين ياذو الجلال والإكرام
@BoushabaMarwwan Жыл бұрын
😅😊
@abunawwas20002 жыл бұрын
رحمه الله رحمة واسعة ... نادرة من نوادر الدهر
@محمديوسف-و1ص6ه3 жыл бұрын
رحمه الله تعالى وغفر له وجزاه عنا خيرا
@yahyajawara64582 жыл бұрын
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته الفردوس الأعلى
@laalalahouadj83254 ай бұрын
ما زادني رد الشيخ امان الجامي الا اقتناعا بافكار الشيخ سفر الحوالي فمن الواضح ان سفر كان عنده طول نظر واستشراف للمستقبل ولم يلمع او يهون المنكرات في بداية انتشارها
أنا بصراحة مش سامع نظام معين او ترتيب أفكار ووضوح في النص المقتبس او وضوح في الرد ورحم الله الشيخ وتغاضي عن سيئاته
@محمدع-ر9ع3 жыл бұрын
كلامه واضح لكن انت تدري اين المشكله
@isahasan667 Жыл бұрын
واضح أنك لم تسمع رد الشيخ رحمه الله أو أنك لست طالب حق
@isahasan667 Жыл бұрын
واضح أنك لم تسمع الرد أو أنك لست طالب حق، أنت أدرى بنفسك
@محمدرضا-ه7ع9ي Жыл бұрын
🔴 مهما اختلفنا مع الشيخ سفر الحوالي فقد أصابَ في رسالته إلى الشيخ ابن باز رحمه الله المُسمّاة "وعد كيسنجر" بعد أن تحدث طويلا عن مخططات أمريكا بعد حرب رمضان 1973م ومن ذلك قيامها بتشكيل قوات للتدخل السريع استعدادا لاحتلال الخليج ونقل قواعدها إليه ... ذَكَـرَ مَـآلِ دخول أمريكا العراق فقال ما نصه: [... إذا تصورنا ذلك ، أدركنا خطرا كبيرا يُهَدِّدُ المَنطقة في حالة تدمير العراق وإحلال التحالف الشيعي محله (إيران، سوريا، العراق الذي سيصبح دولة شيعية بعد فصل الأكراد، ثم بقية المناطق الخليجية كالبحرين والإمارات وشرق السعودية والوجود الشيعي واضح فيها، ولا ننسى أن نذكر أن كثيرا من الناطقين بالعربية في جنوب تركيا من النصيرية أيضا أما باكستان فكثير من قادة جيشها الكبار شيعة ومعهم إخوانهم القاديانية والبريلوية) إنها مصيبة عظمى لو أصبح هذا القوس الكبير قوسا رافضيا يهوديا توجهه الصليبية الغربية المتحالفة، وهنا يجب على علمائنا الكرام تنبيه وسائل إعلامنا إلى الخطر الرافضي القادم وبيان فداحة الخطر الذي تقع فيه عندما تؤيد المعارضة العراقية الرافضية وتسميها المعارضة الإسلامية وتصف آيات ضلالها بأنهم علماء الإسلام، في حين تهاجم بلا هوادة جبهة السودان وجبهة الجزائر وأمثالها من الحركات الإسلامية التي مهما أخطأت فهي لا تقارن بخطر الرافضة. إن الرافضة هم أولياء اليهود والنصارى في قديم الدهر وحديثه، ولا أظن الغربيين إلا قد أدركوا الفرق بينهم وبين أهل السنة جيدا وأخشى لا قدر الله أن نصحو على امبراطورية مجوسية تمتد من الهند إلى مصر !