Рет қаралды 94,388
اشترك في قناة اورينت : goo.gl/oYUIq7
في دمشق يواصلُ فعل القصف أشغالَه..وترزحُ العاصمةُ تحت النار..ردا على مافعله جيشُ الأسد بغوطتها على مدى ثلاثِ سنوات، ومازالَ مستمرا لكن هل فعلا أرضى غرورَه بالردِ على صواريخِ جيش الإسلام التي كانت أصلا عقابا له، وكيف كانت حساباتُه ..نعلم جميعا أن لا دمشقَ ولا الدمشقيين يعنونَه لكنها معركةُ العاصمة الموعودة فلماذا اختارَ دخولَها بعدم التزامِه بوقف قصفِ الغوطة الشرقية... ماهي رهانته وحساباتُه أم أنه جرحُ الكبرياءِ سيدفعه بعنجهيةٍ ليتورط بإحراق نفسِه في دمشق... فالغوطةُ لن يضيرها شيء بعد الموت أما دمشقُ الحية فسيضيرها أيُ شيء
تقديم: عامر الرجوب
إعداد:
علي حميدي
محمد الدغيم