معا رشاد: في ذكرى 20 أوت و مؤتمر الصومام، يبن مجاهدي الأمس و دروشة النظام الحالي و تبون

معا رشاد: في ذكرى 20 أوت و مؤتمر الصومام، يبن مجاهدي الأمس و دروشة النظام الحالي و تبون

[@rachadtv]

نعتذر على التاخر في نشر الفيديو.

[@riadyoucef5533]

@@rachadtv مسألة سرقت أخ زيتوت قناة يوتوب و اموالها،اترت على سمعت هذا الشخص،ماهو موقفك من هذا المسألة؟!

[@mohamed-wc2]

​@@riadyoucef5533خخخخ الناس تحارب الديناصورات أنت تجري وراء النملة معركة وهدف الشعب أكبر من القناة الي راك تهضر عليهاا

[@user-sf3xn9lk3q]

@@riadyoucef5533 يستطيع الضحية اللجوء للقضاء الاوروبي النزيه او الميكانيزمات المعمول بها مع اليوتيوب والفايسبوك او غيرها الضبابية والحيلة والسرقة توجد الا في جمهوريات الموز للاسف طرحك ملغم ؟

[@mikemike7669]

@@riadyoucef5533روح تخرف بعيد. هنا مواقف ورجال

[@kadhadj5795]

شكرا اك على هذا التذكير و بارك الله في جهودك .

[@kameldzair5562]

حياك الله استاذنا الدكتور مراد دهينة، انه لفخر لنا ان نسمع تدخلاتك ، دولة مدنية ماشي عسكرية يسقط حكم النظام الإرهابي المجرم

[@hjthaqbjthaq6383]

دولة مدنية ماشي عسكرية !!!

[@إذاعة_الحراك_2024]

حيا الله الاحرار في كل مكان سي مراد ❤ تكلم و زد ✌👂

[@allal2344]

توحشنا سي دهينة الرجل الحر .

[@user-sf3xn9lk3q]

الجزائر في حاجة لهؤلاء لاكن ميليشيات نزار اغلقت الباب على اي مصالحة حقيقية من خلالها عودة اللحمة الوطنية

[@AntiDRS1969]

شكرا استاذ ربي يحفظك

[@mohmed-sd6vy]

Que les beaux jours se lèvent sur L'Algérie incha Allah.

[@toufikbelhadef8350]

شكرا الأخ مراد. الله يثبتك ويثبت كل الاحرار. وينصر اخوننا في غزة و فلسطين

[@mouradsaid-hs5zj]

سلام الله عليكم خونا الدكتور مراد دهينة رب يحفظك ورب يسترك وحيا الله حركة رشاد الحرة الوطنية الباسلة

[@ayachekadiria4701]

رديتونا خمسين سنة للوراء ،لكن عندك الاخرار يسمعونك اتركك معهم

[@moahmedmohamed5786]

السلام عزاءكم اتمنى لكم انجح ان شا الله

[@lepunisher5714]

تحيتنا لكل الآحرار الصامدين دولة العدل والقانون

[@mustaphalarguet477]

دولة مدنية ماشي عسكرية

[@lonelystranger626]

حياك الله استاذ مراد دهينة

[@bentaharali5710]

شكرا استاذ مراد عن هذا التحليل الواقعي فالجزائر تسع الجميع.

[@mikemike7669]

حيا الله الاحرار الوطنيين المخلصين للمواطن والوطن

[@user-mr8gt8gs4p]

MERCI POUR CETTE CLAIRVOYANTE INTERVENTION. UNE LEÇON DE MATURITÉ POLITIQUE.

[@kamalbelkassam7198]

بارك الله فيكم

[@redhaboudraa2308]

Baraka allah fik professeur que dieu te protège inchallah merci beaucoup pour ton courage je t'aime fi allah

[@AzdineHaoua]

السلام,تعالى,وبركته,هذا,مخ,من,امخاخ,الوطن,ومتقف,معزولين,مختص,في,الازياء,,اتقرنوا,بيبه,وبين,المخرج,بن,قرينة,,رءيس,المستندة,,عنده,,للاعتماد,بالي,حزب,سياسي,,زعماك,,اذا,اسنذا,الامر,منغير,اهله,فاانتضيرو,,السعاعة,,الله,يلطف,,اذا,غابة,الطيور,,اتوالي,الله ما,الدور,الهما,ادور,

[@Aklimoukhta]

مرحبا بإخإخواننا الصينيين

[@hamidslimani-ld8zn]

حياك الله استاذ مورد ربي يحافظك و يسترك انشاء الله حيا الله الاحرار في كل مكان

[@Carete3]

عملية لابلويت راح فيها اكثرمن 3الاف بريء منهم اكثر من الف طلاب من النخبة المعول ليها لبناء الجزاءر المستقلة ,السؤال الذى لم يطرحه احد , الذين نفذو عملية لبلويت كم من الجنود الفرنسيين قتلوا حتى نقول عنهم شهداء ?/'.

[@MOHAMEDSAIDI-l7h]

Chaque pays a une armée Souf en Algérie c'est l'armée qui a un pays

[@boualemkoulache1753]

بارك الله فيك الاخ مراد شكرا لك للتذكير حياك الله استاذ

[@hamidmouloudji5805]

Il y a peut-être un facteur que tu as oublié de mentionner , c'est que certains comme Boussouf et Boukharrouba au Maroc ( et à un degré moindre Ben Bella au Caire) planifiaient DÉJÀ la prise du pouvoir à l'indépendance. Abane Ramdane (en décembre 1957) et Amirouche (en mars 1959) étaient vus par le clan Oujda comme des OBSTACLES pour réaliser leurs ambitions. Je vous conseille de lire "HEUREUX LES MARTYRS QUI N'ONT RIEN VU" (sous-titre : La vérité sur le mort de Abane et Amirouche) écrit par BESSAOUD Mohand-Arav, (Paix à son âme) , ancien officier de l'ALN. Et plus récemment "AMIROUCHE, une vie, deux morts et un testament"

[@ziadmim4833]

Ça sent le kabyle là.Declaration makiste.

[@rachidboukharouba5609]

BARAK ALLAHOU FIK ALA HAD TAWEDIHATTE

[@benarbiamohamed5033]

bien parlé

[@nkarimaouad3792]

السلام عليكم ورحمة الله وبركته ربي يحفظك اخي الفاظل وكل الاحرار في كل مكان اللهم انصر الاسلام و المسلمين واخواننا في فلسطين

[@abdouolivier3141]

Slm, indépendamment de ses convictions idéologiques et de son appartenance politique, le discours de ce Monsieur est d'un haut niveau, il est logique, clair et concis, c ce genre d'homme politique dont a besoin notre pays, en plus d'être un éminent docteur en sciences et un parfait polyglotte. Dommage que ces compétences sint marginalisées et je dirais mm, parfois, persécutées. En résumé, imaginez un débat entre cet érudit et le fameux Benguernina...!!! Je vous laisse deviner le fossé abyssale qui les sépare, je fume du thé... À bon entendeur, salut😇

[@AhmedHalime-w9o]

عودة مينونة استاذ اشتقنا لتدخلاتك و تحاليلك المتزنة.

[@fayrose3797]

بن بلة كان ضد جمعية العلماء المسلمين وضد القادة المنتمين إليها بعد الإستقلال ...

[@fadilazouaghi8346]

Merci Docteur Mourad ,j'avoue que c'est une agrèable surprise de vous voir et surtout ecouter vos analyses prècises instructives et impartiales Salutations Fraternelles❤

[@hebibb7451]

تلك أمة قد خلت ..

[@BoukadoumMourad]

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته حيا الله الاحرار في كل مكان

[@AhmedHalime-w9o]

للاسف الجزائر اليوم و منذ سنوات تمر بنفس مرحلة الرجل المريض قبل الاستعمار. ضعف و عشوائية و هشاشة في كل شيئ.

[@rs7266]

Exactement. On vit les mm circonstances et il ya un grand risque q le pays tombe de nouveau ds la colonisation comme l'Irak et le yemen

[@rachidbeka6961]

المهم نص المجاهدين اقول الكبار ماتوا غدرا من طرف ابناء جلدتهم غدرا

[@HMa-y6g]

بن مهيدي وعبان وزيغود وبن بلة وبن بولعيد وبوضياف هم تلاميذ حزب الشعب الجزائري، هم كانوا وسيلة لتحرير البلاد، الجزائر التي كان يحلم بها مؤسسوا الحركة الوطنية لم تكن هاته الجزائر هذا هو الكلام الدقيق.

[@algeriannumidian]

بارك الله فيك

[@rachidbeka6961]

اغلبية الشهاداء هم من منطقة القباءل يا اخي يجب ان تكونوا نزهاء ولا للعنصرية

[@samalfasam3361]

حلول الان ديما عن الماضي

[@hamidiratni8018]

السؤال الذي يحيرني هو لمذا حركة رشاد لم تتبرأ علنيًا و بصراحة من الحراكة الإنفصالية الماك Mak الموالية للكيان الصهيونى و المخزن الصهيونى ؟؟؟

[@user-sf3xn9lk3q]

فرحات مهنا مناضل حر وابن شهيد وله تمثيل معتبر داخل منطقة القبائل من يتحمل المسؤولية فيما ما جرى ويجري هو انقلاب التسعينات واستيلاء الميليشيات على مقاليد السلطة الجزائر في حاجة الى تطهير من هؤلاء الاوباش

[@JamelAlim-vq7xi]

Harakat mak hendha hak mahich irhabia kima rachad kifkif

[@ziadmim4833]

Pfffff, pauvre Makiste raté

[@fadilazouaghi8346]

Pire que le Burlesque !!!

[@user-ud6co3ud9v]

راك ليس عائش في الواقع. هذه فلسفة سياسية فاتها الزمن ...

[@AïchaLebeche]

Alikom essalam outhtad Mourad Allah yahfdak inchallah L Algérie a perdu tous les intellectuels de haut niveau comme vous.😢

[@abdrzakabdrzak1785]

☝️🇵🇸

[@_newsman]

فيق الروك خو. راك كأنك عايش فالخيال. عشرات الألاف من الجزائرين فالدوله العميقه عندم الجنسية الفرنسيه.

[@fishinghookdz4321]

تقول مؤتمر الصومام فيه سحابية ؟ أولا إذا تقصد انه ليس مؤتمراً حاسما و ذو أهمية كبيرة للثورة لانك تعتبر انه فقط فيه إجابيات يعني فيه ايضا سلبيات إذا ما هي السلبيات لماذا لم تذكرها ان أتكلم هنا عن الموتمر نفسه و ليس عن المناوشات و الاغتيالات من اجل السلطة و المصالح الشخصية إذا يرجى إقناع المشاهد عندما نحدد قيمة الأحداث او نصغر من أهميتها

[@FaridBlk-b4w]

assassin des enfants scouts de mostaghanem

[@kamelsebouai3296]

Parle nous t'ai activé avec les terroristes islamistes ya dhina Les jouhadda son propre et vous les islamistes

[@riadyoucef5533]

مسألة سرقت أخ زيتوت قناة يوتوب و اموالها،اترت على سمعت هذا الشخص،ماهو موقفك من هذا المسألة؟!

[@naracharka9649]

تبعوا القشور والتفاهة وتخلو المواضيع الحقيقية والمهمة

[@rs7266]

صحيح ما يجري بين زيتوت و أمير و الموقف الغريب لزيتوت أثر على حركة رشاد و مصارها

[@user-lo5hb4sl5o]

تعلم ثم تكلم .. الجزائر شوهها الرئيس المزور اللي جابوه العسكر بوكذبون،، كذبات تيعو منتشرة في العالم لخطش متلفزة و كم من وزير و والي و قاض وو في السجون لجريمة الاختلاس المال العام و الفساد و أربعين جنرال في السجن و الجنرالات اللي هربو أموال كبيرة في فغنسا و سويسرا و اسبانيا و كذلك المئات من الوزراء السراقين راهم عندهم أملاك و يخلصو بالأورو هناك من الخزينة العمومية و عايشين مع عواءلهم كيما وليد شين ربحة البوال المخنث في باريس،، باباه دارلو منصب كبير على المستوى الرسمي و بنت شين ريحة البوال في سويسرا أو بلجيكا، تخلص عشرة آلاف أورو شهريا و أنتم تحيا الجن،، تحيا بوكذبون،، تحيا الكذب،، تحيا الفساد،، تحيا النهب،، تحيا الإرهاب،، تحيا الجيش،، تحيا الديكتاتورية وو و تخدمو و خالصين كشياتين عببد لأسيادكم المجرمين الحقارين الفاسدين المفسدين وو أنتم اللي بهدلتو بينا قدام الأجناس،، تظنون أنفسكم راكم داخل الكازرنا أو في دشرة و لا دوار .. العبرة بالأفعال لا الأقوال .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين غانمين .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...

[@TESLATESLA-qc4sh]

ما تقدرش باسمي من خارج الجزائر

[@tarekmansouri4633]

1 ماهدرش بأسمك 2 ماننساش المناضل و الصحفي محمد تامالت قالو اويحيى ارواح للبلاد و اهدر . سلام عليكم اسبوع فالسجن و انهيت حياته

[@TESLATESLA-qc4sh]

@@tarekmansouri4633 وانت وش فراك محامي تاعو ؟

[@tarekmansouri4633]

@@TESLATESLA-qc4sh مارانيش محامي بصح مارانيش زفاف تع الحرامية

[@TESLATESLA-qc4sh]

@@tarekmansouri4633 ما نعرفكش وشبيك تتاكي حفيان ربي معاك انا علقت و الا ما فهمتش انت ما عندو ما دخلك !!!!

[@user-zm9xq8wu6j]

Le congrès de la soumame et ABANE sont les véritables geneteurs de la nation algérienne.c pas Abdelkader qui a combattu juste pour l'ouest (mascara)le congrès était le fondateur de l'état nation ....lui aussi qui disait Algérie algérienne ,ni charkiya /la ouma de naçar ni gharbiya /Europe ni rousiya ..il voulait une république laïc que rachad n'aime pas malheureusement on voit les conséquences avec ben garnina,le fis,hizb a Nour..... même si je lui reproche l'assassinat de BENAI (exécuté par mohamdi Saïd) ..et son groupe. ..et......Abane est assassiné par les oumiste et degauliste...a bon entendeur Azul.

[@hamidmouloudji5805]

Azul fellak. Je partage une grande partie de ton message sauf les auteurs de l'assassinat de Abane Ramdane : Il s'agit de Boussouf, Boukhrarrouba et par procuration Ben Bella.. Je vous conseille de lire "HEUREUX LES MARTYRS QUI N'ONT RIEN VU" (sous-titre : La vérité sur le mort de Abane et Amirouche) écrit par BESSAOUD Mohand-Arav, (Paix à son âme) , ancien officier de l'ALN. Et plus récemment "AMIROUCHE, une vie, deux morts et un testament"de Said Saadi.

[@salsabilmohamed-ri7cp]

Le FIS a arraché sa légitimité par les urnes, mon frère. Il ne faut pas travestir l'histoire !

[@algeriannumidian]

Abane, Ben bella, Krim, Benmehedi et .... sont tous les élèves du Parti du peuple algérien PPA fondateurs de l'Algérie et son drapeau 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿 falsifications de l'histoire on dirait que la révolution est tombé du ciel arrêtez votre dénis et la glorification d'une frange du peuple algérien au dépend de tous l'Algérie . Le PPA a englobé tous les Algériens des quatres coins du pays notre histoire contemporaine a complètement hocculté l'origine de la révolution et surtout du mouvement national l'étoile nord africaine ENA.

[@AliOurabeh-cp3vo]

​@@hamidmouloudji5805ayene idanidhe yela .ouma3ena outhastouyara kerim belekassem oula dhenesta isteka dhil moutsisse .

[@boukezouhaabdelouhab3815]

Ce mouatamar a été annulé juste une année après au Caire et en présence de abane🎉. Quand au FIS c'est le choix du peuple Algérien et il le restera éternellement. Haha m'en haba ouais kariha men kariha . Avec Tout mon respect pour cheikh Mourad .

[@thasarouthghtharwabakhtha6085]

مؤتمر صومام كشف العنصرية مابين البعثين الاعراب والاصلين اهل الأرض الذين دفعو على الجزائر وهم الامزيغ ♓.اما الخوانة لا يردون الشعب الامزيغ ان يستقل يستمر الاحتلال حتى الان عروبي فرنسي هكذا بكل بساطة.

[@ziadmim4833]

نتا باين مروكي...روح تلهى ببلادك و حرر اراضيك المستعمرة من الاسبان.القباءل الاحرار لا يقبلون أن يتحدث واحد مثلك عليهم ولا يتبنون افكارك يا بوسبير

[@Aklimoukhta]

بصح اللي ماتو في جبال الظهرة من قبيلة أولاد رياح وعددهم 5الاف ي يوم واحد ما همش قبايل و قاموا بالثورة قبل أن يكتشف قبايل تيزي وزو كيف يغسلون اجسادهم و يتطهرون من الخرا 😂 إقرأ التاريخ يا بورورو راك غالط انا عربي أصيل اذا أردتم النضال من أجل الحرية و الكرامة فنحن سند لكم و اذا أردتم العنصرية فنحن نقرأ التاريخ و نعرف عوراتكم

[@HMa-y6g]

سيدي الذين هم قادة الثورة من بن بلة او عبان رمضان كانوا ممتازين هم كلهم من مدرسة حزب الشعب الجزائري حزب الراية الوطنية الجزائرية. هؤلاء كانوا تلاميذ مابالك بمعلمهم مصالي الحاج الذي لم ينصف في التاريخ الجزائري.

[@rachidallalou5882]

Vous avez oublié votre où vont nous faire oublier votre interview avec FRANCE 24 les années 95😮😢

[@SaidSisaid-vw2uj]

C,etait a antenne 2,france 24 n,exstait pas en 95

[@user-lo5hb4sl5o]

الرئيس المزور اللي جابوه العسكر بوكذبون أكبر كذاب عرفاتو البشرية في العالم و على المباشر في تلفزيونات الجزائر الجديدة الوهمية و الكذباتو الكثيرة مسجلة و متلغزة مثل كذبة فلسطين الدموية لما ادعى و ضرب على صدره و فال فلسطين خليها ليا هههه و أمام الشعب و العالم .. رئيسهم المزور الكذوب هو رئيس جمهوريتهم الديكتاتورية المتخلفة و هو رئيس القوات المسلحة و وزير الدفاع و عندو جيش القوة الضاربة فليرسل جيشه للجهاد في فلسطين عوض جنوده هنا يسبون و يشتمون و يمسون أعراض كل مواطن حر مثل الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله و الذي يفضح فساد و خبث أسيادهم القتلة المجرمين ناهبي المال العام و كما يحدث في هذه الصفحة من مس عرض الشيخ و عرض أحرار شعب المليون شهيد لأمهاتهم و بناتهم و حرماتهم وو .. قبحهم الله .. قبحهم الله .. الله اجمد الدم في عروقهم،، عندهم أمهات و زوجات و بنات و عوائل و أصهار وو .. و من يريد حكم العسكر،، إما بليد أو مستفيد أو من سلالة العبيد .. العسكر أسد على الشعب و على الأعداء نعامة .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا من الغزاة و الأرباب الجدد .. و من ظن أن الباطل سينتصر على الحق فقد أساء الظن بالله ...

[@amirmirou4151]

شحال كنت نحبكم ضوك كرهتكم حركة زيط زيط سراق القناة ودراهمها

[@kassimimed5959]

الصحراء مغربية رغم حقدك البومديني- الاخوانجي الاسود.

[@gzughalem-pj2dy]

Contradictions in Morocco's Human Rights Practices Highlighted at UN Human Rights Conference in Geneva At the United Nations Human Rights Conference in Geneva, there has been increasing scrutiny over Morocco's adherence to international human rights standards, despite its commitments as a member of the international community. Concerns have been raised about Morocco’s contradictions between its public stance on human rights and its domestic actions, particularly following the election of Morocco's Ambassador Omar Zniber as the President of the UN Human Rights Council (UNHRC) for 2024. While Morocco’s leadership role in the UNHRC suggests a commitment to human rights, recent reports from former political prisoner Omar Radi reveal a different reality. Radi's recent statements have brought to light troubling incidents involving the Moroccan state's alleged intimidation tactics against activists and former political prisoners. Notably, Adel Labdahi, a well-known freedom fighter and former political prisoner, has reportedly faced severe threats and intimidation. According to Radi, Moroccan police attempted to storm Labdahi's house without any legal documentation or warning. Such actions are not isolated; they echo past incidents, such as the mysterious death of a doctor who had documented violations of his home by unknown individuals. Additionally, there have been reports of suspicious deaths of two prisoners within Moroccan penal institutions, raising serious questions about the state of human rights and the rule of law in Morocco. These incidents highlight a pattern of systematic oppression against political dissent and freedom of expression in Morocco. Many activists, like Labdahi, have faced arbitrary arrests, unjust sentences, and aggressive tactics intended to silence their political and media activities. These actions directly contradict Morocco’s obligations under international conventions that it has signed, including the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR). Given these contradictions, there is a pressing need for the international community to hold Morocco accountable and ensure it respects its commitments to human rights. The following actions are proposed to exert pressure on the Moroccan The UNHRC and other international bodies should formally condemn Morocco's human rights violations. Targeted sanctions against key Moroccan officials responsible for these abuses could be implemented to increase pressure. The UNHRC should call for independent, transparent investigations into the deaths of prisoners and other suspicious incidents involving activists. These investigations should be conducted by neutral parties with no affiliations to the Moroccan state to ensure impartiality. Increased support and protection for human rights defenders in Morocco are crucial. International organizations should provide legal assistance, asylum options, and other resources to those targeted by the state. Raising awareness globally about the situation in Morocco is essential. International media and human rights organizations should amplify the stories of victims like Labdahi and others who face state oppression. Governments around the world, particularly those with close ties to Morocco, should use diplomatic channels to express concern and demand improvements in Morocco’s human rights practices. Morocco’s position at the helm of the UNHRC brings with it a responsibility to uphold the principles of human rights. The international community must ensure that Morocco does not use this position to shield itself from scrutiny but rather as an opportunity to demonstrate genuine commitment to human rights reform. The plight of activists like Adel Labdahi should serve as a reminder that the fight for freedom and justice is ongoing and requires persistent vigilance and action.

[@gzughalem-pj2dy]

For the release of Rif political and opinion prisoners. Mohamed Jaloul, a Moroccan political prisoner detained in Tangier 2 prison, speaks out with force and conviction about his situation. He firmly states that he refuses any request for forgiveness made in his name. Jaloul emphasizes that he has never asked for forgiveness because he does not consider himself guilty. On the contrary, he is convinced of the justness of his cause and remains ready to endure all suffering, including martyrdom, to defend his principles and beliefs. Jaloul openly criticizes those who, according to him, show inaction, cowardice and failure in the face of the injustices he and other political prisoners are suffering. He insists that his detention, like that of his companions, is arbitrary and constitutes a flagrant violation of human rights. He condemns a judicial system that he describes as unfree and non-independent, having issued unjust and invalid decisions against him and other political activists. This situation goes against Morocco's international commitments in terms of human rights. Indeed, Morocco has ratified several international conventions that protect the rights to freedom of expression, opinion, and political participation. These include the International Covenant on Civil and Political Rights (ICCPR), ratified by Morocco in 1979, which guarantees in particular the right to a fair trial, freedom of expression and peaceful assembly, as well as the right not to be arbitrarily detained. In addition, the Universal Declaration of Human Rights of 1948, to which Morocco is also committed, stipulates in its articles 9 and 19 that "no one shall be arbitrarily arrested, detained or exiled" and that "everyone has the right to freedom of opinion and expression". These principles are also reaffirmed in the African Charter on Human and Peoples' Rights, which Morocco has signed, reinforcing its obligation to respect the fundamental rights of all citizens, including those who express dissenting opinions or campaign for political causes. Mr. Jelloul calls for a mobilization to demand the Moroccan authorities unconditionally release all political prisoners and recognize their rights. He advocates for the establishment of genuine justice, the independence of the judiciary, and the establishment of a democratic state that guarantees fundamental freedoms, including freedom of expression, and that puts an end to all forms of tyranny, corruption, and injustice. In recalling Morocco's international commitments, Mr. Jelloul highlights the gap between the promises made on the international stage and the reality experienced by Moroccan citizens, particularly those who are politically engaged. He therefore calls on the international community to hold Morocco accountable for its obligations and to support the fight for human rights, freedom and justice in the country Has Mr macron forgotten that he is the president of the country considered to be the mecca of human rights? Freedom for political prisoners in Morocco The great civil rights leader Fannie Lou Hamer noted that “nobody's free until everybody's free.” Dr. Martin Luther King Jr. put it this way: “Injustice anywhere is a threat to justice everywhere. In 2024, the United Nations emphasizes the paramount importance of human rights. However, Morocco displays alarming inconsistencies, as credible reports detail cases of torture committed by some members of the security forces, leaving victims without redress. Ongoing political detentions cast a shadow over respect for basic rights, and concerns remain about the independence of the judiciary, with external pressures influencing decisions. Here are some of the long list of prisoners languishing in Moroccan prisons: Mohamed Ziane, Omar Radi, Taoufik Bouachrine, Slimane Raissouni, Saida Elalamy, Nasser Zefzafi, Mohamed Jalloul. This raises doubts about the country's ability to ensure fair justice. Reports also indicate arbitrary interference with privacy, raising doubts about protection against unwarranted attacks on individuals' personal domains. In addition, there remain severe restrictions on freedom of expression, including limiting the independence of the press and freedom of opinion. Recent incidents, including the mysterious death of a doctor who posted videos of individuals violating his home before his death, lack proper investigations or expertise. In addition, two prisoners died under suspicious circumstances within penal institutions, and were surrounded by greater uncertainty and lacked in-depth knowledge. We recently learned that Saida Alami has gone on a hunger strike. The Moroccan authorities deliberately sent a letter to an old address to inform her family, which demonstrates the techniques of the Moroccan authority. Former inmates have exposed these methods, describing how the system deliberately pushes victims to engage in a process of physical self-destruction. These examples reveal a disturbing discrepancy between the ideals declared by the United Nations and the reality of human rights violations in Morocco in 2024. The Moroccan regime must pay Compensation for recently released political prisoners, including Saida Alami, Slimane Raissouni, Omar Radi, and all othe in accordance with international agreements signed by Morocco. These agreements stipulate that any arbitrary imprisonment must be compensated in a fair and just manner. Therefore, the Moroccan government is required to acknowledge the harm suffered by these prisoners and provide them with appropriate compensation, including the material and moral damages resulting from their unjustified detention. These measures are considered necessary to restore justice and demonstrate Morocco's so-called commitment to respecting human rights and international standards

[@mbad5892]

T'es mains plein de sang des Algériens... Faut pas oublier... Et aujourd'hui vous êtes devenu des démocrate... En Suisse

[@إذاعة_الحراك_2024]

😂😂😂😂😂 Who are you nobody 😂😂😂 Mr Mourad (IT) شيكور في الفيزياء النووي حفظه الله من كيد الكائدين ✌

[@abdrzakabdrzak1785]

🇩🇿👎