مع أية ( الذي خلق الموت والحياة )- السيد مصطفى الزلزلة

٢٤-٨-٢٠١٩

[@user-qf9wj8jm9e]

اللهم صل على محمد وال محمد....بارك الله بكم سيدنا الجليل مصطفى

[@hudaali2003]

بارك الله فيكم سيدنا (الأحد ذي الحجة ٢٣)

[@naji0440]

🌱🤝🌱 فقط لابد لي ارجع لله

[@munirasultani5142]

احسنت سيدنا شرح وافي للسوره التبارك ادام الله عليكم بالصحه

[@nkaram6891]

حفظك الله سيدنا الفاضل ....🤲🌹

[@user-jy8pu1fu7y]

استعمركم ، هنا الضمير عائد عليكم وليس على الارض ، تعمروا لانفسكم لحياة الآخرة اما لماذا خلقنا الله تجيبنا اربع آيات -اني جاعل في الارض خليفة وتطبيقاتها في داوود (انا جعلناك في الارض خليفة) كان خطأ داوود ان اعتزل في محرابه وأهمل ما اقامه الله لاجله في الارض(القضاء والفصل بين الخصوم) مما اضطرهم لتسور محرابه ختمت الاية (خلافتك القضاء وعليك العمل وليس الامر بالهوى ان تترك العمل للعبادة -ولا يزالون مختلفين ولذلك خلقهم=> لاننا مخيرون وحرية الاختيار ينشأ عنها الاختلاف -اهبطوا منها بعضم لبعض عدو=> ينشأ عن الاختلاف الصراع من اسباب وجودنا ان نخوض صراع الحق والباطل ،الخير والشر -وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون والعبادة من الفاظ التضاد ،تماما كلفظ مولى تعني السيد والمالك وتعني الخادم والعبد كذلك يعبدون ،من كفر فهو عابد ومن آمن فهو عابد=>ان الله قد فصل بين العباد العباد مؤمنهم وكافرهم (عباد) ومفاد الاية انهم مخيرون وهذا معى الامانه التي حملها الانسان ،ان يعبد الله مختارا وليس مسيرا

[@user-jy8pu1fu7y]

استعمركم ، هنا الضمير عائد عليكم وليس على الارض ، تعمروا لانفسكم لحياة الآخرة اما لماذا خلقنا الله تجيبنا اربع آيات -اني جاعل في الارض خليفة وتطبيقاتها في داوود (انا جعلناك في الارض خليفة) كان خطأ داوود ان اعتزل في محرابه وأهمل ما اقامه الله لاجله في الارض(القضاء والفصل بين الخصوم) مما اضطرهم لتسور محرابه ختمت الاية (خلافتك القضاء وعليك العمل وليس الامر بالهوى ان تترك العمل للعبادة -ولا يزالون مختلفين ولذلك خلقهم=> لاننا مخيرون وحرية الاختيار ينشأ عنها الاختلاف -اهبطوا منها بعضم لبعض عدو=> ينشأ عن الاختلاف الصراع من اسباب وجودنا ان نخوض صراع الحق والباطل ،الخير والشر -وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون والعبادة من الفاظ التضاد ،تماما كلفظ مولى تعني السيد والمالك وتعني الخادم والعبد كذلك يعبدون ،من كفر فهو عابد ومن آمن فهو عابد=>ان الله قد فصل بين العباد العباد مؤمنهم وكافرهم (عباد) ومفاد الاية انهم مخيرون وهذا معى الامانه التي حملها الانسان ،ان يعبد الله مختارا وليس مسيرا