اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@adelalaaa25486 ай бұрын
لن اعطي هاشم من حق مهما تكلمت عنه ... والله والله والله يا هاشم انك توزن بالذهب ... وبعض مدعي الدين العرب للاسف ذليلي السلاطين لا اوزنهم ب غرام من علم وشجاعه هاشم ... الله يحماك اخي هاشم ما اروعك
@KStr-l2i6 ай бұрын
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
@حٌفِّيِّدِأّلَفِّاروِقِ-خ8ص6 ай бұрын
لا اله الا الله محمد رسول الله
@atiffalahi88886 ай бұрын
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وحمي حوزة الدين
@معاذ.ذ6 ай бұрын
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
@العقاب-ط9د6 ай бұрын
من اقوى الحجج التي سمعتها سبحان الهادي
@khalidibnulwalid88416 ай бұрын
جزاك الله خيرا يا هاشم ، لا تدع مجال الدعوة ، انت من "المُيَسَّرين" لذلك . أنت والله على ثغر من الثغور ، ربما لا يختلف عن تلك التي في بيت المقدس .
@SaadMuslim206 ай бұрын
بارك الله فيك ❤
@chehinegargouri96716 ай бұрын
She disagrees with all but doesn't give a single argument 😂 Poor mentality
@noble23066 ай бұрын
لا إلهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَ لَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَ يُمِيتُ وَ هُوَ حَيٌّ لا يَمُوْتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَ إليهي مصير وَهُوَ عَلَى كل شيء قادر وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم , اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه آجـمعـيــن
@mohaldo31646 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@YF-gn7ky6 ай бұрын
لا اتفق لا اتفق لا اتفق
@ragheedalsamani57966 ай бұрын
يوحنا ١٧:٢٠ قال لها يسوع:«لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي. ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم:إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم». الاجابة في تفسير القديس أوغسطينوس لهذا الفصل، قال في شرح "لا تلمسيني، لأني لم أصعد بعد إلى أبي"، أي لا تقتربي إلىّ بهذا الفكر، الذي تقولين فيه "أخذوا سيدي، ولست أعلم أين وضعوه" (إنجيل يوحنا 20: 2، 13، 15)، كأنني لم أقم، وقد سرقوا جسدي حسب إشاعات اليهود Jews الكاذبة. لأني لم أصعد بعد إلى (مستوى) أبي في فِكرك. ومعروف أنها قد لمسته، حينما أمسكت بقدميه وسجدت له، في زيارتها السابقة للقبر مع مريم الأخرى (أنجيل متى 28: 1، 9). والملاحظة الأخرى التي أوردها القديس أغسطينوس هي: قال: إلى أبى وأبيكم، ولم يقل إلى أبينا. وقال: إلى إلهي وإلهكم، ولم يقل إلهنا. مفرقًا بين علاقته بالآب، وعلاقتهم به. فهو أبى من جهة الجوهر والطبيعة واللاهوت، حسبما قلت من قبل "أنا والآب واحد" (يو10: 30). واحد في اللاهوت والطبيعة والجوهر. لذلك دعيت في الإنجيل بالابن الوحيد (يو3: 16، 18) (يو1: 18) (رسالة يوحنا الأولي 4: 9). أما أنتم فقد دعيتم أبناء من جهة الإيمان "وأما كل الذين قبلوه، فأعطاهم سلطانًا أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنين باسمه" (يو1: 12). وكذلك أبناء من جهة المحبة كما قال يوحنا الرسول "أنظروا أية محبة أعطانا الآب، حتى ندعى أولاد الله" (1يو3: 1). وباختصار هي بنوة من نوع التبني، كما قال بولس الرسول "إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضًا للخوف، بل أخذتم روح التبني، الذي به نصرخ يا أبا، الآب" (الرسالة إلى رومية 8: 15). وقيل "ليفتدى الذين تحت الناموس لننال التبني" (غلاطية 4: 5) [أنظر أيضًا (رو9: 5)، (أفسس 1: 5)]. إذن هو أبى بمعنى، وأبوكم بمعنى آخر. وكذلك من جهة اللاهوت. هو إلهكم من حيث هو خالقكم من العدم. ومن جهتي من حيث الطبيعة البشرية، إذ أخذت صورة العبد في شبه الناس، وصرت في الهيئة كإنسان (رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي 2: 7، 8). هنا المسيح يتحدث ممثلًا للبشرية، بصفته ابن الإنسان Son of Man. يبدو أن حماس الكل للاهوت المسيح، يجعلهم أحيانًا ينسون ناسوته فهو قد اتحد بطبيعة بشرية كاملة، حتى يقوم بعمل الفداء. وشابه (أخوته) في كل شيء، حتى يكفر عن خطايا الشعب (عبرانيين 2: 17). قال القديس بولس لتلميذه تيموثاوس "يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع" (تيموثاوس الأولى 2: 5). هنا يقوم بعمل الوساطة كإنسان، لأنه لا بُدّ أن يموت الإنسان. ونفس التعبير يقوله أيضًا في الرسالة إلى كورنثوس في المقارنة بين آدم والمسيح "الإنسان الأول من الأرض ترابي، والإنسان الثاني الرب من السماء" (كورنثوس الأولى 15: 47). فهنا يتكلم عنه كإنسان، ورب. اتحد فيه الناسوت مع اللاهوت في طبيعة واحدة هي طبيعة الكلمة المتجسد. من حيث الطبيعة البشرية، قال: إلهي وإلهكم، مميزًا العلاقتين. والدليل على أنه كان يتكلم من الناحية البشرية إنه قال للمجدلية "اذهبي إلى أخوتي" فهم أخوة له من جهة الناسوت، وليس من جهة اللاهوت. وكذلك قوله "أصعد إلى أبي وأبيكم" فالصعود لا يخص اللاهوت إطلاقًا، لأن الله لا يصعد ولا ينزل، لأنه مالئ الكل، موجود في كل مكان. لا يخلو منه مكان فوق، بحيث يصعد إليه. فهو يصعد جسديًا. كما نقول له في القداس الغريغوري "وعند صعودك إلى السماء جسديًا..". كذلك هو يكلم أناسًا لم ينموا في الإيمان بعد. يكلم امرأة تريد أن تلمسه جسديًا، لتتحقق من قيامته وتنال بركة ويتكلم عن تلاميذ لم يؤمنوا بقيامته بعد (إنجيل مرقس 16: 9- 13)... فهل من المعقول أن يحدثهم حينئذ عن لاهوته؟!
@333MS6 ай бұрын
سبحان الله المسلمين دائما يطلبون منهم التبرير مع ان جرائم امريكا والغرب في أفغانستان والعراق وووو لاتحصى ومايحدث الان في فلسطين وللأسف دائمآ رد المسلمين فيه من الانبطاح ياليت يجاوبون عليهم بجرائم حكوماتهم الان واستخدامهم للاسلحة المحرمة دوليا فقط على المسلمين ولاننسى سجونهم غوانتانامو وغريب وماخفي كان اعظم فطبيعي لايتم نشر الاسلام الحقيقي الذي جاء به رسولنا صل الله عليه وسلم
@abushw73776 ай бұрын
Is it there in the bible that Jesus by himself said Im fully God and fully man
5 ай бұрын
لم ينسب المسيح عليه السلام الالوهية لنفسه أبدا، ويشهد لهذا ما ورد في في مرقس 18:10 على لسان المسيح نفسه حين قال: "لماذا تدعونني صالحا ؟ ليس أحد صالحا إلا واحد، هو الله" فإذا رفض المسيح عليه السلام أن يُدعى صالحا فهل يقبل أن يُدعى إلها؟ ! وحين تحدث عن الله قال: "أبي وأبيكم إلهي وإلهكم" يوحنا 17:20 فهل يمكن ان يكون للإله إله؟ . وتجده ينفي عن نفسه القدرة فيقول : "أنا لا أقدر أن افعل من نفسي شيئا، كما أسمع أدين و دينونتي عادلة، لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الاب الذي أرسلني " يوحنا 30:5 . ويُقر أنه يُوحى إليه فيقول :"لأنني لم اتكلم من نفسي ولكن الاب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول وبماذا أتكلم " يوحنا 49:12 ويؤكد المسيح عليه السلام أن الله أعظم منه فيقول :"لأني أمضي إلى الاب ، لأن أبي أعظم مني" يوحنا 28:14 فهل يوجد من هو أعظم من الاله ام ان الاله هو ساحب العظمة المطلقة وليس هناك من هو أعظم منه؟ ويؤكد السيد المسيح أنه جاء ليبشر بملكوت الله :"فقال لهم : إنه ينبغي لي أن أبشر المدن الاخرى أيضا بملكوت الله لأنني لهذا قد أُرسلت" لوقا 43:4 وربط دخول ملكوت السماوات بتنفيذ إرادة الله فيقول :"ليس كل من يقول لي يارب يارب يدخل ملكوت السماوات بل الذي يفعل إرادة أبي الذي هو في السماوات" متى 21:7 وكلمة يا رب عندما توجه للمسيح عليه السلام حسب الاناجيل فهي تعني يا معلم كما في يوحنا (38:1) :"إلتفت يسوع ونظر هما يتبعانه فقال لهما/ ماذا تطلبان؟ فقالا: ربي الذي تفسيره يا معلم أين تمكث؟" واعترف السيد المسيح عليه السلام أن علم الساعة لا يعلمه هو ولا الملائكة ولا الروح القدس وإتما الله وحده فيقول :"أما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعرفها أحد، لا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الاب" مرقس (32:13) ولم يكن المسيح عليه السلام سوى إنسان ، فلم يكن خالقا بل مخلوقا كآدم سواء بسواء، لقد كان المسيح يُصلي لله مرقس(35:1) و لوقا 16:5 مما يعني بكل وضوح أنه رسول وليس إلها، فالإله لا يصلي لأحد. ولقد كان يحمد الله كذلك بقوله :"أحمدك أيها الاب رب السماوات والارض" متى(25:11) . ومما يؤكد عبودية المسيح لله ما جاء في أعمال الرسل (13:3) "إن إله أبراهيم واسحاق ويعقوب ، إله آبائنا ، قد مجد عبده يسوع..." (العهد الجديد الطبعة الكاثوليكية) بل حتى نصوص الكتاب المقدس نفسه تؤكد عدم أُلوهية المسيح عليه السلام . وفي استفتاء قام به برنامج "كريدو" (العقيدة) في التلفزيون البريطاني عام 1984م أكد 19 أسقفا من بين 31 أسقفا انجيليا أنه ليس شرطا أن يؤمن المسيحيون بألوهية المسيح. (Daily News 25/07/1984)
@nasserahmed-qz1il6 ай бұрын
مسكينه واضح ان عندها صعوبه في افهم يوم قال لها ان الله قال ان الله قال لعيسى انت المسيح قالت له يعني هو الله ؟ ههه مسكينه الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم من عناد وضلال. اللهم صل وسلم على محمد وعلى ال محمد
@razakalsharafy47086 ай бұрын
🍁🍁🍁🌻🌻شكرا🌻🪴🪴🪴
@user-di2xu2gs4n6 ай бұрын
لا يشترط في الجهاد أن يبدأ الطرف الآخر بالقتال لان هناك جهاد طلب قال النبي صلى الله عليه و سلم أمِرْتُ أنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حتَّى يَشْهَدُوا أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، ويُقِيمُوا الصَّلَاةَ، ويُؤْتُوا الزَّكَاةَ، فَإِذَا فَعَلُوا ذلكَ عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وأَمْوَالَهُمْ إلَّا بحَقِّ الإسْلَامِ، وحِسَابُهُمْ علَى اللَّهِ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 25 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] التخريج : أخرجه مسلم (22) باختلاف يسير
@kbhunter62836 ай бұрын
لقد أمرنا الله تعالى في دين الإسلام أن ندعو المعرضين والمكذبين بالحسنى ، وأن نجتهد في ذلك ، بل أن نجادلهم بالتي هي أحسن ما سبق لا يدل على أن دين الإسلام دين متعطش للدماء ، وإزهاق أرواح الأبرياء ، بل هو دين رحمة ورأفة ، حيث لم يكره أحدا على الدخول فيه ، بشرط ألا يكون عقبة أو حاجزا كما تقدم ، وقد قال تعالى : { لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي } ( البقرة : 256
@Abdulaziz019376 ай бұрын
الحديث يقصد فيه المشركين وليس اهل الكتاب شرح الحديث: ((أمرت))؛ أي: أمرني ربي؛ لأنه لا آمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم إلا الله، قياسه في الصحابي إذا قال: أمرت، فالمعنى: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم. ((أن أقاتل الناس))؛ أي: بأن أقاتل الناس. ((حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله)) أراد به مشركي العرب من عبدة الأوثان دون أهل الكتاب، فقوله: ((الناس)) من العام الذي يراد به الخاص. ((ويقيموا))؛ أي: حتى يقيموا ((الصلاة)) المفروضة؛ بأن يؤدوها بشروطها وأركانها المجمع عليها، قال النووي: في هذا الحديث أن من ترك الصلاة عمدًا يقتل. ((ويؤتوا الزكاة)) بشروطها وأركانها، ودفعها إلى مستحقيها أو إلى الإمام ليدفعها لهم. ((فإذا فعلوا ذلك)) على ما تقدم ((عصموا))؛ أي: حفظوا ومنعوا، ((مني دماءهم وأموالهم))؛ أي: استباحتهم بالسفك والنهب ((إلا بحق الإسلام))؛ أي: كقتل القاتل، ورجم الزاني، وقطع يد السارق. ((وحسابهم على الله تعالى))؛ أي: أمر أسرارهم موكل ومفوض إلى الله تعالى.
@احمدالعمر-ص5ت6 ай бұрын
لا أظنك اعلم من الامام أحمد ومالك والشافعي كلهم قال جهاد الطلب على كل ملة غير الاسلام سواء يهودية أو نصرانية او الوثنيين وغيرهم
@احمدالعمر-ص5ت6 ай бұрын
@@kbhunter6283و لا تصور الامر على انه تعطش للدماء وازهاق ارواح الناس لمجرد المتعة او التعطش بل لأجل الحق والباطل والتوحيد والشرك فقتلهم ليس من باب التعطش وسفك الدماء بل من باب كفرهم بالله العظيم ومجانبتهم طاعة خالق السموات و الارض ومالك كل شيء
@user-di2xu2gs4n6 ай бұрын
@@Abdulaziz01937 يا منبطح انت تضحك على من الحديث يقول الناس أمرت ان اقاتل الناس حتى شهدوا وليس هناك تخصيص و هذا ما حدث في التاريخ النبي لم يكتفي بقتال مشركي قريش بل قاتل حتى النصارى البيزنطيين و فتح بلدانهم تعلم دينك يا جاهل
@Daud-y7d6 ай бұрын
Bible teaches that Jesus Christ is both God and man. Many Muslims, Jewish, Christians and others religious people are understandably confused when it comes to understanding how Jesus can be God and man at the same time. How could our divine Creator become a human? Could a first-century Jewish man really be God? While a certain amount of mystery will always accompany this issue, both Scripture and, to a lesser extent, church tradition provide for us important distinctions to help us make sense of this matter. While previous church councils had deliberated over issues pertaining to the nature of Christ and His relationship to the Father, it was the Council of Chalcedon (AD 451) that affirmed that Christ is “the same perfect in divinity and perfect in humanity, the same truly God and truly man.” This statement is not true simply because the council taught it. Rather, the council’s declaration was authoritative only insofar as it aligned with what the Bible teaches on the subject. Scripture is clear that Jesus is God (John 20:28; Titus 2:13; Hebrews 1:8), and it is equally clear that He is truly human (Romans 1:2-4; 1 John 4:2-3). Jesus claimed the divine name (John 8:58) and did things that only God can do (Mark 2:1-12; Luke 7:48-50). But Jesus also displayed the weaknesses and vulnerabilities common to humanity (Luke 19:41; John 19:28). The belief that Jesus is both God and man is of fundamental importance. The apostle Paul wrote that an affirmation of the divinity of Jesus is required to be saved (Romans 10:9), and the apostle John provided a sober warning that those who deny Christ’s true humanity are promoting the doctrine of antichrist (2 John 1:7). The Triune God of the Bible has existed and reigned from all eternity, and the second Person of the Trinity, the Son, took on human flesh at a particular point in time (Luke 1:35; Hebrews 1:5). God the Son added a sinless human nature to His eternally existent divine nature. The result was the Incarnation. God the Son became a man (John 1:1, 14). Hebrews 2:17 gives the reason that Jesus had to be both God and man: “He had to be made like them, fully human in every way, in order that he might become a merciful and faithful high priest in service to God, and that he might make atonement for the sins of the people.” The Son of God took on human flesh to provide redemption to those under the law (Galatians 4:4-5). At no time did Jesus ever cease to be God. Although He was made fully human, there was never a point when He abrogated His divine nature (see Luke 6:5, 8). It is equally true that, after becoming incarnate, the Son has never ceased to be human. As the apostle Paul wrote, “For there is one God, and there is one mediator between God and men, the man Christ Jesus” (1 Timothy 2:5, emphasis added). Jesus is not half-human and half-divine. Rather, He is Theanthropos, the God-man. The Lord Jesus Christ is one eternally divine Person who will forever possess two distinct yet inseparable natures: one divine and one human.