من الأخير هذه كماتسمي النهاية او لقرينتا كما تقال هي من أقلقت خرنسا وبعض دول الكرةهي من سببت لنا الكمين والأيادي المسيماسونية من تريد إقصاء أسود الأطلس التي عادت من جديد إلى موطنها ثم و أهلها االذي لايستطيع غيرهم ترويضها ولم تحب هي غيرهم حتى رضخت لهم المسمون بمحاربي الصحراء وصيادي الأسود