مازلت من أكثر المعجبين بهذا الشاعر الكبير أحمد بخيت .
@j4a_433 жыл бұрын
عشرونَ عاماً في انتظارِ الملتقى ثـمّ التقينــا كــي نـتـمّ وداعـنـا !
@ابوكاظمالجمعه3 жыл бұрын
هذا الشاعر يرسم صور ابداع كانما يتكلم بلسان الناس لابلسانه وهذا هو الشعر الحقيقي اتمنى ان يقرأ تعليقي ليعرف مدى حبي واحترامي له ولكل شريف من هذه الامه واهدي له مع المعذره اني لست شاعر *ياغريب احسبك لست بغريب/لانك من واقع الشعوب قريب *واما الغريب وهذا عندك جوابه/ذاك اللذي باع ظميره/لترهيب/وترغيب*فأهلا وسهلا بك في العراق/اخا عزيزا مكرما وحبيب*وكل رغيف عز على سفرتنا/لك فيه ياابن امي نصيب*إن شاء الله تصل للشاعر احمد الغريب هذه الابيات اوصلوها وجاءت يستاهل
@todayfriday52542 жыл бұрын
قصيدة بمنتهئ الروعة عند سماعها تذرف دمعي تلقائيا لانها تحاكي الواقع الذي عشته...
@Thearbicnursing5 жыл бұрын
الله عليك يا شاعرنا الكبير
@nazarnadir12263 жыл бұрын
الله الله جميل كلمات راقية يكتنفها حزن عميق وامل عجيب
@mhamedabbassi79603 жыл бұрын
وجها لوجه مع الصباح لقيت راسي بعدت على كل موقف
@aryanrrrt Жыл бұрын
روعه معبر
@adelsadek61733 жыл бұрын
مثلك جدير بأن يهتم به، لكن....
@bayanshrahili8503 Жыл бұрын
يعطيك العافية انها بدون موسيقى اقدر اسمعها كاملة
@ghalaabdul-rhman892 жыл бұрын
الله الله
@MohammedAlRefae343 жыл бұрын
الله الله الله الله
@redafrhat47795 жыл бұрын
شاعر الجيل
@user-ch3sf7vp5j2 жыл бұрын
هون عليك فلا هناك ولا هنا وجهاً لوجهٍ قلْ لموتك ها أنا ضعْ عنك عبئك، والقَ خصمك باسما فعلى جسارته يهابُ لقاءنا إنْ لم يكن في العمرِ إلا ساعةً علمْ حياتك كيف نُكرِمُ موتنا؟! لا تنتظر خصماً أقل بسالةً وارفع جبينكَ مثلما عودتنا تتبرجُ الدنيا، ونكسر كِبرَها ونقول: يا حمقاءُ غري غيرنا لا نستجيرُ من الجراحِ، وإنما من فرْط نخوتنا نجير جراحنا لم يرتفع جبلٌ أمام عيوننا إلا لنرفع فوقه أكتافنا!! إنّا وقد نهب الظلام نجومَنا نهدي الصباحَ لمن سيأتي بعدنا في زفرةِ الفرسِ الأخيرةِ قبلما يأتي اعتذارُ الموتِ عن موتى المنى سنقول للرحمن جلََّ جلاله فلتعطنا موتاً يليقُ بنا .. يا طائر الغربات عُشك موحشٌ فاهدأ لعلك يا غريبُ.. لعلنا .. .. سيقول طفلٌ ما لدمعةِ أمه: ساعي البريد غداً سيطرقُ بابنا سأنام كي يأتي الصباحُ مبكرًا وسنشتري لُعباً، ونخبز كعكنا - نمْ يا ضنايا.. الطفلُ أصبح شاعرًا، وأباً، وظل الحلم غضاً لينا!! عشرون عاماً في انتظار الملتقى ثم التقينا، كي نُتِم وداعنا هون عليك، وأعطِ موتك فرصةً واشكرهُ أن وهب اغترابك موطنا يا نائياً عني بمترٍ واحدٍ الآنَ وسَّعتَ المسافة بيننا!!! .. نلتفُ حولك، نحن حولك يا أبي فابسط عباءاتِ الحنان وضمنا قلْ مرحباً، قلْ أي شيءٍ طيبٍ لا تترك الكابوسَ يُفسدُ حلمنا كنا نرى الآباء حول صغارهم نشتاق أن تأتي، وأن تحكي لنا (يا ما انتظرتك)، وانتظرتك يا أبي الآنَ بادلني الحديثَ مُكفَّنا!! زرنا، ولو في كل عامٍ مرةً واجلسْ قليلاً كي تدير حالنا جئْ ضاحكاً، أو ساخرًا، أو غاضباً دللْ طفولتنا، وعاتب طيشنا سمرٌ شتائيٌ، وشايٌ ساخنٌ وسُعالك الحنَّان يؤنسُ بيتنا أخشى من النسيان، قد يأتي غدٌ وتصيرُ وحدَك في الغيابِ ووحدنا! إنا قصائدُك الجميلةُ يا أبي الله أبدعنا، وأنتَ رويتنا نثرٌ هي الأيامُ نثرٌ باهتٌ وتصيرُ شعرًا كُلما اتقدتْ بنا!! يبقى معي منك الحياةُ قصيدةً والموتُ شعراً والخلودُ مؤذنا أتأملُ "الحداد" في ستينهِ قمرًا جنوبياً يرنقُ حولنا ويقول: يا ولدي تعبتُ: فخذ يدي ثَقُلَ الحديدُ عليَّ والظهرُ انحنى أنصتُ لصوتي فيكَ صدقاً جارحاً فالموتُ يعجز أن يبدل صوتنا لا تحمل اسميَ فوق صدرك صخرةً أسماؤنا وطنٌ يعمره السنا كُن ما أحبك كم أحبك فارساً لا ينحني فقرًا ولا يطغى غنى!! لا يشبه الشعراءَ، يشبه شعرَه إن البناء الفذ يُشبِهُ من بنى لا دمع يبقى كل دمعٍ زائلٌ إلا الذي بالحب يغسلُ صدرنا دمع المناحةِ -دائما- متأخرٌ في نطفةِ الميلادِ نحملُ حتفنا هَوّنْ عليك!