Рет қаралды 64,619
كان معمر القذافي يعشق الأمازونيات، عباءات يلتحفها أينما ذهب وحل، وفي كنفها اختبأت الثروة والثورة وليبيا الخضراء والنفط والغاز. كانت عباءات القذافي وأزيائه وخطاباته وكتابه الأخضر، العناوين العريضة لبلاده. اختفى الموروث والثقافة واختفى معها التاريخ، فالدولة التي تتربع على عرش احتياطيات أفريقيا من الذهب الأسود، ظلت في حالة يرثى لها. كان قائدها الأخ العقيد منشغلا عنها حتى اشتعلت نيران الغضب، لكن أبن عمه ومبعوثه الخاص، يرفض أن يسمي تلك الأحداث بالثورة وله نظرته الخاصة بما حدث ولا يزال يحدث. وفي المدار نعرف التفاصيل.
اشتركوا في قناتنا الرسمية على اليوتيوب الشرق للأخبار ◄ bit.ly/2XAvjpn
/ asharqnews
#الشرق #الشرق_للأخبار #المدار
المدار مع عضوان الأحمري: • المدار مع عضوان الأحمري
هانيبال القذافي.. أي مصير؟ - بعد حين: • هانيبال القذافي.. أي م...
المدار
من العاصمة البريطانية لندن, يلتقي فيه عضوان الأحمري مع صانع سياسة أو صانع رأي ومعه يغوص في دهاليز قضية حيوية في ذلك الأسبوع, يعطي لها بعدها الآخر.
موقعنا الإلكتروني
asharq.com/
حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
/ asharqnews
/ asharqnews