محاضرة جميلة في انتظار استمارة التقيم وباقي الحلقات
@Yazeed.alahmadAlahmad-tl3kg Жыл бұрын
تعتمد المنظمات النسوية التغريبية مصطلحا وهو : النوع الاجتماعي !!! وكانوا سابقا يقولون مكافحة أو مناهضة العنف ضد المرأة ... اليوم في كل الدورات النسوية والبيانات والاعلانات حلت كلمة (النوع الاجتماعي) مكان ( المرأة ) فصارت مكافخة العنف القائم على النوع الاجتماعي او مناهضة كل اشكال التمييز على أساس النوع الاجتماعي والنوع الاجتماعي هو : الجندر والجندر هو تجاهل الاختلاف الطبيعي البيولوجي بين الرجال والنساء ....واعادة النظر في كل الأدوار والوظائف والتصورات والعلاقات والميول الاجتماعية النمطية...وشكل الأسرة واللغة والتاريخ للوصول الى المساواة المطلقة فالأمومة قهر للمرأة ...وليست فطرة والأعمال المنزلية ليست خاصة بالنساء واجازة الأمومة يجب أن تكون مناصفة وليس هناك مهن ووظائف خاصة بالرجال أو النساء وكل تصور مسبق عن عاطفية المرأة أو اختلافها النفسيى والذهني عن الرجل تصور خاطئ نابع من ثقافة ذكورية وقيمة العرض والشرف قيمة ذكورية هدفها قمع المرأة والوقوف في وجه حريتها وقوامة الرجل تسلط ...وطاعة المرأة لزوجها عبودية والمهر ثمن للمرأة وتسليع لها واحكام الأسرة في الاسلام من زواج وطلاق وحضانة وميراث كلها ذكورية وليس شرطا أن تقيم الزوجة مع زوجها والمعاشرة الزوجية ليست حقا من حقوق الزوج وليس شرطا أن تكون الميول والعلاقات الجنسية بين الذكر والأنثى وليس شرطا أن يعيش الذكر ذكورته أو تعيش الأنثى أنوثتها فالهوية الجندرية متغيرة ...وليست ثابتة يمكن ان يشعر الرجل أنه أنثى ويمكن ان تشعر المرأة أنها رجل ويمكن بعد فترة أن تتغير الهوية الجندرية فيشعر الستيني انه طفل ...وتشعر المرأة أنها ..... وكل تعبير عن الهوية والميول الجندرية هو حق من حقوق الانسان وكل فئة شاذة يجب أن تتمتع بالحرية التامة وبالحماية التامة وبالاندماج الكامل في المجتمع فالسحاقيات والشاذون من الرجال واصحاب الميول الازدواجية والمتحولون جنسيا والخنثى الذي ليس ذكرا ولا أنثى والحائرون في تحديد هويتهم الجندرية كلهم فئات مهمشة ومستضعفة يجب نصرتهم وتمكينهم واجبار المجتمعات على تقبلهم .... ولغة القرإن الذي نزل بلسان عربي مبين هي لغة ذكورية وليس شرطا أن نخاطب الله بلغة الذكر فالآلهة حين كانت أنثى كان النظام أموميا ...فلما صارت الآلهة ذكرا صار النظام أبويا وليس مقبولا أن نستخدم جمع المذكر سالم للاشارة الى النساء بل يجب أن نقول مثلا : حضروا /حضرن استمعوا /استمعن كانوا /كن او نستبدل كلمة طلاب بالهيئة الطلابية او مدراء بالهيئة الادارية او دار المسنين بدار رعاية الشيخوخة والتاريخ كتبه رجال ليلغوا دور المرأة في صناعة الأحداث ...فلا بد من كتابة تاريخ نسوي وقوانين الأسرة كلها يجب أن تكون مدنية وشكل الاسرة النمطي يجب أن يتغير والمساكنة علاقة مشروعة والأم العازبة هي امرأة قوية تكافح والأسرة المكونة من امرأتين واطفال ...أو من رجلين واطفال ..او من امرأة واحدة وثلاثة رجال ....كلها أسر جندرية يجب الحفاظ عليها باختصار شديد اختراع فكرة الجندر او النوع الاجتماعي هدفه نسف معادلة الذكر والأنثى وقيام المجتمع على أساسها وهذا ما أخبرنا به ربنا عز وجل عن خطة ابليس اللعين حين قال : (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ....) فالقضية ليست قضية انصاف المرأة ....ولا تمكينها ....ولا رفع الظلم عنها ... القضية هي ثورة على الفطرة الانسانية ...وفتح الباب واسعا أمام كل انواع الشذوذ والانحراف ....واخضاع الرجال لرغبات النساء ... القضية كلها سعي لاقامة نظام جديد يطلقون عليه النظام الأمومي ليحل مكان النظام الأبوي كما يزعمون .....
@aliaaelhennawy42174 жыл бұрын
الحلقة الثالثة غير موجودة و نحن في انتظار استمارة التقييم ☺️☺️ جهد مذهل جدا 💪💪💪
@khouloud933823 күн бұрын
الادارة والنوع الاجتماعي
@aeidflah7243 Жыл бұрын
محاربة لله والقران والاسلام والرسول
@nazikal3esa3914 жыл бұрын
احسنتِ اوضحتِ كثيراً🌺🌺
@Yazeed.alahmadAlahmad-tl3kg Жыл бұрын
تعتمد المنظمات النسوية التغريبية مصطلحا وهو : النوع الاجتماعي !!! وكانوا سابقا يقولون مكافحة أو مناهضة العنف ضد المرأة ... اليوم في كل الدورات النسوية والبيانات والاعلانات حلت كلمة (النوع الاجتماعي) مكان ( المرأة ) فصارت مكافخة العنف القائم على النوع الاجتماعي او مناهضة كل اشكال التمييز على أساس النوع الاجتماعي والنوع الاجتماعي هو : الجندر والجندر هو تجاهل الاختلاف الطبيعي البيولوجي بين الرجال والنساء ....واعادة النظر في كل الأدوار والوظائف والتصورات والعلاقات والميول الاجتماعية النمطية...وشكل الأسرة واللغة والتاريخ للوصول الى المساواة المطلقة فالأمومة قهر للمرأة ...وليست فطرة والأعمال المنزلية ليست خاصة بالنساء واجازة الأمومة يجب أن تكون مناصفة وليس هناك مهن ووظائف خاصة بالرجال أو النساء وكل تصور مسبق عن عاطفية المرأة أو اختلافها النفسيى والذهني عن الرجل تصور خاطئ نابع من ثقافة ذكورية وقيمة العرض والشرف قيمة ذكورية هدفها قمع المرأة والوقوف في وجه حريتها وقوامة الرجل تسلط ...وطاعة المرأة لزوجها عبودية والمهر ثمن للمرأة وتسليع لها واحكام الأسرة في الاسلام من زواج وطلاق وحضانة وميراث كلها ذكورية وليس شرطا أن تقيم الزوجة مع زوجها والمعاشرة الزوجية ليست حقا من حقوق الزوج وليس شرطا أن تكون الميول والعلاقات الجنسية بين الذكر والأنثى وليس شرطا أن يعيش الذكر ذكورته أو تعيش الأنثى أنوثتها فالهوية الجندرية متغيرة ...وليست ثابتة يمكن ان يشعر الرجل أنه أنثى ويمكن ان تشعر المرأة أنها رجل ويمكن بعد فترة أن تتغير الهوية الجندرية فيشعر الستيني انه طفل ...وتشعر المرأة أنها ؟؟ وكل تعبير عن الهوية والميول الجندرية هو حق من حقوق الانسان وكل فئة شاذة يجب أن تتمتع بالحرية التامة وبالحماية التامة وبالاندماج الكامل في المجتمع فالسحاقيات والشاذون من الرجال واصحاب الميول الازدواجية والمتحولون جنسيا والخنثى الذي ليس ذكرا ولا أنثى والحائرون في تحديد هويتهم الجندرية كلهم فئات مهمشة ومستضعفة يجب نصرتهم وتمكينهم واجبار المجتمعات على تقبلهم .... ولغة القرإن الذي نزل بلسان عربي مبين هي لغة ذكورية وليس شرطا أن نخاطب الله بلغة الذكر فالآلهة حين كانت أنثى كان النظام أموميا ...فلما صارت الآلهة ذكرا صار النظام أبويا وليس مقبولا أن نستخدم جمع المذكر سالم للاشارة الى النساء بل يجب أن نقول مثلا : حضروا /حضرن استمعوا /استمعن كانوا /كن او نستبدل كلمة طلاب بالهيئة الطلابية او مدراء بالهيئة الادارية او دار المسنين بدار رعاية الشيخوخة والتاريخ كتبه رجال ليلغوا دور المرأة في صناعة الأحداث ...فلا بد من كتابة تاريخ نسوي وقوانين الأسرة كلها يجب أن تكون مدنية وشكل الاسرة النمطي يجب أن يتغير والمساكنة علاقة مشروعة والأم العازبة هي امرأة قوية تكافح والأسرة المكونة من امرأتين واطفال ...أو من رجلين واطفال ..او من امرأة واحدة وثلاثة رجال ....كلها أسر جندرية يجب الحفاظ عليها باختصار شديد اختراع فكرة الجندر او النوع الاجتماعي هدفه نسف معادلة الذكر والأنثى وقيام المجتمع على أساسها وهذا ما أخبرنا به ربنا عز وجل عن خطة ابليس اللعين حين قال : (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ....) فالقضية ليست قضية انصاف المرأة ....ولا تمكينها ....ولا رفع الظلم عنها ... القضية هي ثورة على الفطرة الانسانية ...وفتح الباب واسعا أمام كل انواع الشذوذ والانحراف ....واخضاع الرجال لرغبات النساء ... القضية كلها سعي لاقامة نظام جديد يطلقون عليه النظام الأمومي ليحل مكان النظام الأبوي كما يزعمون ..... التعريف الصحيح النوع الاجتماعي الخبيث
@Yazeed.alahmadAlahmad-tl3kg Жыл бұрын
تعتمد المنظمات النسوية التغريبية مصطلحا وهو : النوع الاجتماعي !!! وكانوا سابقا يقولون مكافحة أو مناهضة العنف ضد المرأة ... اليوم في كل الدورات النسوية والبيانات والاعلانات حلت كلمة (النوع الاجتماعي) مكان ( المرأة ) فصارت مكافخة العنف القائم على النوع الاجتماعي او مناهضة كل اشكال التمييز على أساس النوع الاجتماعي والنوع الاجتماعي هو : الجندر والجندر هو تجاهل الاختلاف الطبيعي البيولوجي بين الرجال والنساء ....واعادة النظر في كل الأدوار والوظائف والتصورات والعلاقات والميول الاجتماعية النمطية...وشكل الأسرة واللغة والتاريخ للوصول الى المساواة المطلقة فالأمومة قهر للمرأة ...وليست فطرة والأعمال المنزلية ليست خاصة بالنساء واجازة الأمومة يجب أن تكون مناصفة وليس هناك مهن ووظائف خاصة بالرجال أو النساء وكل تصور مسبق عن عاطفية المرأة أو اختلافها النفسيى والذهني عن الرجل تصور خاطئ نابع من ثقافة ذكورية وقيمة العرض والشرف قيمة ذكورية هدفها قمع المرأة والوقوف في وجه حريتها وقوامة الرجل تسلط ...وطاعة المرأة لزوجها عبودية والمهر ثمن للمرأة وتسليع لها واحكام الأسرة في الاسلام من زواج وطلاق وحضانة وميراث كلها ذكورية وليس شرطا أن تقيم الزوجة مع زوجها والمعاشرة الزوجية ليست حقا من حقوق الزوج وليس شرطا أن تكون الميول والعلاقات الجنسية بين الذكر والأنثى وليس شرطا أن يعيش الذكر ذكورته أو تعيش الأنثى أنوثتها فالهوية الجندرية متغيرة ...وليست ثابتة يمكن ان يشعر الرجل أنه أنثى ويمكن ان تشعر المرأة أنها رجل ويمكن بعد فترة أن تتغير الهوية الجندرية فيشعر الستيني انه طفل ...وتشعر المرأة أنها حيوان ..... وكل تعبير عن الهوية والميول الجندرية هو حق من حقوق الانسان وكل فئة شاذة يجب أن تتمتع بالحرية التامة وبالحماية التامة وبالاندماج الكامل في المجتمع فالسحاقيات والشاذون من الرجال واصحاب الميول الازدواجية والمتحولون جنسيا والخنثى الذي ليس ذكرا ولا أنثى والحائرون في تحديد هويتهم الجندرية كلهم فئات مهمشة ومستضعفة يجب نصرتهم وتمكينهم واجبار المجتمعات على تقبلهم .... ولغة القرإن الذي نزل بلسان عربي مبين هي لغة ذكورية وليس شرطا أن نخاطب الله بلغة الذكر فالآلهة حين كانت أنثى كان النظام أموميا ...فلما صارت الآلهة ذكرا صار النظام أبويا وليس مقبولا أن نستخدم جمع المذكر سالم للاشارة الى النساء بل يجب أن نقول مثلا : حضروا /حضرن استمعوا /استمعن كانوا /كن او نستبدل كلمة طلاب بالهيئة الطلابية او مدراء بالهيئة الادارية او دار المسنين بدار رعاية الشيخوخة والتاريخ كتبه رجال ليلغوا دور المرأة في صناعة الأحداث ...فلا بد من كتابة تاريخ نسوي وقوانين الأسرة كلها يجب أن تكون مدنية وشكل الاسرة النمطي يجب أن يتغير والمساكنة علاقة مشروعة والأم العازبة هي امرأة قوية تكافح والأسرة المكونة من امرأتين واطفال ...أو من رجلين واطفال ..او من امرأة واحدة وثلاثة رجال ....كلها أسر جندرية يجب الحفاظ عليها باختصار شديد اختراع فكرة الجندر او النوع الاجتماعي هدفه نسف معادلة الذكر والأنثى وقيام المجتمع على أساسها وهذا ما أخبرنا به ربنا عز وجل عن خطة ابليس اللعين حين قال : (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ....) فالقضية ليست قضية انصاف المرأة ....ولا تمكينها ....ولا رفع الظلم عنها ... القضية هي ثورة على الفطرة الانسانية ...وفتح الباب واسعا أمام كل انواع الشذوذ والانحراف ....واخضاع الرجال لرغبات النساء ... القضية كلها سعي لاقامة نظام جديد يطلقون عليه النظام الأمومي ليحل مكان النظام الأبوي كما يزعمون ..... #الدورة_التدريبة #حرب_المصطلح
@bcghch47154 жыл бұрын
احسنتم
@shreyahmed4 жыл бұрын
شكرا جدا
@walidelazhar34093 жыл бұрын
ممكن رابط التحميل لملف بوربوينت
@hanyshaheed4 жыл бұрын
فين لينك الحلقه التالته
@محمديوسف-ث9ح5ب3 жыл бұрын
الجندر البعد النوع للتنميه
@عليهاشم-ب3ت Жыл бұрын
دمرتوا المجتمعات بسبب حقوق المرائه لعنه الله ع هيج حقوق مزيفه وتعليه للمرئه فوق الرجل وقال الله في محكم كتابه وللرجال عليهن درجه واليوم نرى ان النساء حق اكثر من الرجال وهذا مخالف لكلام الله ودستوره صحيح لهن حقوق وواجبات لكن ليس ذالك الحق اكثر من الرجال
@theking-qb1du2 жыл бұрын
حلقه فاشله لهدم القيم والاخلاق
@Yazeed.alahmadAlahmad-tl3kg Жыл бұрын
تعتمد المنظمات النسوية التغريبية مصطلحا وهو : النوع الاجتماعي !!! وكانوا سابقا يقولون مكافحة أو مناهضة العنف ضد المرأة ... اليوم في كل الدورات النسوية والبيانات والاعلانات حلت كلمة (النوع الاجتماعي) مكان ( المرأة ) فصارت مكافخة العنف القائم على النوع الاجتماعي او مناهضة كل اشكال التمييز على أساس النوع الاجتماعي والنوع الاجتماعي هو : الجندر والجندر هو تجاهل الاختلاف الطبيعي البيولوجي بين الرجال والنساء ....واعادة النظر في كل الأدوار والوظائف والتصورات والعلاقات والميول الاجتماعية النمطية...وشكل الأسرة واللغة والتاريخ للوصول الى المساواة المطلقة فالأمومة قهر للمرأة ...وليست فطرة والأعمال المنزلية ليست خاصة بالنساء واجازة الأمومة يجب أن تكون مناصفة وليس هناك مهن ووظائف خاصة بالرجال أو النساء وكل تصور مسبق عن عاطفية المرأة أو اختلافها النفسيى والذهني عن الرجل تصور خاطئ نابع من ثقافة ذكورية وقيمة العرض والشرف قيمة ذكورية هدفها قمع المرأة والوقوف في وجه حريتها وقوامة الرجل تسلط ...وطاعة المرأة لزوجها عبودية والمهر ثمن للمرأة وتسليع لها واحكام الأسرة في الاسلام من زواج وطلاق وحضانة وميراث كلها ذكورية وليس شرطا أن تقيم الزوجة مع زوجها والمعاشرة الزوجية ليست حقا من حقوق الزوج وليس شرطا أن تكون الميول والعلاقات الجنسية بين الذكر والأنثى وليس شرطا أن يعيش الذكر ذكورته أو تعيش الأنثى أنوثتها فالهوية الجندرية متغيرة ...وليست ثابتة يمكن ان يشعر الرجل أنه أنثى ويمكن ان تشعر المرأة أنها رجل ويمكن بعد فترة أن تتغير الهوية الجندرية فيشعر الستيني انه طفل ...وتشعر المرأة أنها ..... وكل تعبير عن الهوية والميول الجندرية هو حق من حقوق الانسان وكل فئة شاذة يجب أن تتمتع بالحرية التامة وبالحماية التامة وبالاندماج الكامل في المجتمع فالسحاقيات والشاذون من الرجال واصحاب الميول الازدواجية والمتحولون جنسيا والخنثى الذي ليس ذكرا ولا أنثى والحائرون في تحديد هويتهم الجندرية كلهم فئات مهمشة ومستضعفة يجب نصرتهم وتمكينهم واجبار المجتمعات على تقبلهم .... ولغة القرإن الذي نزل بلسان عربي مبين هي لغة ذكورية وليس شرطا أن نخاطب الله بلغة الذكر فالآلهة حين كانت أنثى كان النظام أموميا ...فلما صارت الآلهة ذكرا صار النظام أبويا وليس مقبولا أن نستخدم جمع المذكر سالم للاشارة الى النساء بل يجب أن نقول مثلا : حضروا /حضرن استمعوا /استمعن كانوا /كن او نستبدل كلمة طلاب بالهيئة الطلابية او مدراء بالهيئة الادارية او دار المسنين بدار رعاية الشيخوخة والتاريخ كتبه رجال ليلغوا دور المرأة في صناعة الأحداث ...فلا بد من كتابة تاريخ نسوي وقوانين الأسرة كلها يجب أن تكون مدنية وشكل الاسرة النمطي يجب أن يتغير والمساكنة علاقة مشروعة والأم العازبة هي امرأة قوية تكافح والأسرة المكونة من امرأتين واطفال ...أو من رجلين واطفال ..او من امرأة واحدة وثلاثة رجال ....كلها أسر جندرية يجب الحفاظ عليها باختصار شديد اختراع فكرة الجندر او النوع الاجتماعي هدفه نسف معادلة الذكر والأنثى وقيام المجتمع على أساسها وهذا ما أخبرنا به ربنا عز وجل عن خطة ابليس اللعين حين قال : (ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ....) فالقضية ليست قضية انصاف المرأة ....ولا تمكينها ....ولا رفع الظلم عنها ... القضية هي ثورة على الفطرة الانسانية ...وفتح الباب واسعا أمام كل انواع الشذوذ والانحراف ....واخضاع الرجال لرغبات النساء ... القضية كلها سعي لاقامة نظام جديد يطلقون عليه النظام الأمومي ليحل مكان النظام الأبوي كما يزعمون .....