و جزاكم الله خيرا على هذه التوضيحات الجميلة في حق المفكر محمد عمارة ....المقال المختصر تناول نقط مهمة كم نحن بحاجة إلى تداولها و الرجوع اليها....نحتاج للمزيد من التنوير و وفقكم الله ...
@hasnamima28074 жыл бұрын
رحمة الله عليه و على جميع أموات المسلمين و المسلمات.
@أحمدمحمدخلفالله-ل2ش6 жыл бұрын
الله الله أحسنتم فى الابداع
@fatmamohamed-nv3cr6 жыл бұрын
عااااش
@bodyshaban37848 жыл бұрын
لله درك يا مولانا
@4ShbabTV8 жыл бұрын
+body shaban آمين يارب
@emadsaman41924 жыл бұрын
نموذج عن علماء الجهل و الدونية الشيخ عمارة و أمثاله يشعرون بالدونية أمام الملحدين و الكفرة ٠٠٠ فيضطرون إلى الكذب على الله سبحانه و تحريف كلماته ليرضى الكفار و الملحدون عنهم٠ ١ - عندما صدمته الملحدة الغبية بفهمها السقيم حين تساءلت: (لماذا تاب الله سبحانه على آدم و لم يتب على حواء) فسارع الشيخ عمارة إلى إبراز شعوره بالدونية بين يديها بأن أكد لها فهمها السقيم و بارك غباءها المدقع فقال لها : (أجل لقد صدقتِ و لكن هذا بسبب أن آدم هو وحده الذي وقع في الغواية ٠٠٠ و آدم هو الذي ارتكب الخطيئة وحده) بكل حمق و جهل أنكر الشيخ الدوني آيات بينات من كتاب ربه: فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ ۖ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَىٰ حِينٍ [الجزء: ١ | البقرة ٢ | الآية: ٣٦] فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ ۚ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ ۖ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ [الجزء: ٨ | الأعراف ٧ | الآية: ٢٢] قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ [الجزء: ٨ | الأعراف ٧ | الآية: ٢٣] و هذا هو حال علماء الجهل و الدونية ٠٠ لا يدافعون عن الحق و إنما يدافعون عن مشاعر الكفار و الملحدين ٠٠٠ و لو كذبوا على الله سبحانه و تعالى و حرفوا كلامه٠ ٢ - و لما صدمته الملحدة قائلة: (لماذا تأخذ المرأة نصف نصيب الرجل من الميراث ٠٠ و لا تأخذ مثل نصيبه؟) سارع هذا الشيخ الدوني عمارة إلى تحريف آيات الميراث و العبث بها لترضى عنه هذه الكافرة الملحدة و أمثالها فقال بكل دونية و جهل و تحريف لآيات الله سبحانه: (أكذوبة ٠٠ أكذوبة ٠٠ يقع فيها حتى الكثير من علماء الإسلام ٠٠٠ أن المرأة في الميراث على النصف من الرجل ٠٠٠٠٠٠ هذا كذب) و أضاف بكل حمق (فلسفة الميراث في الإسلام لا علاقة لها بالذكورة و الأنوثة ٠٠ على الإطلاق) ثم يأتينا الشيخ الدوني الأحمق بمثال داحض قائلاً (البنت تأخذ أكثر من الأب) و نحن نقول له: (البنت تأخذ من ميراث أبيها أكثر من الأب و أكثر من العم و أكثر من الخال و أكثر من ابن الجيران و أكثر من بائع الحليب و أكثر من رئيس الجمهورية أيضاً) و لكن ٠٠٠ في الأولاد (للذكر مثل حظ الأنثيين) يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْ في الأب و الأم (للذكر مثل حظ الأنثيين) وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ في الأزواج (للذكر مثل حظ الأنثيين) وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ ۚ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ ۚ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ ۚ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ في الأخوة (للذكر مثل حظ الأنثيين) وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ۗ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ لقد كفر هذا الشيخ الأحمق الدوني بهذه الآيات الكريمات و حرفها و كذب على ربه سبحانه و تعالى فأغضبه ٠٠٠ لترضى عنه هذه العجوز الشمطاء الكافرة٠ عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنِ الْتَمَسَ رِضَى اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ ، رَضِيَ الله عَنْهُ ، وَأَرْضَى النَّاسَ عَنْهُ ، وَمَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ ، سَخَطَ اللَّهُ عَلَيْهِ ، وَأَسْخَطَ عليه الناس ) ٣ - يقول الأحمق الدوني (هناك معايير للميراث في الإسلام ٠٠٠ أول معيار هو درجة القرابة و المعيار الثاني هو موقع الجيل الوارث) ثم يقول بكل غدر و خيانة (الحالة الوحيدة التي فيها للذكر مثل حظ الأنثيين لما يبقى في اتفاق في درجة القرابة و اتفاق في موقع الجيل الوارث) و نقول لهذا الأحمق الدوني (و هل يكون الميراث إلا لذوي القربى و للأجيال الوارثة ٠٠٠٠ فكيف يكون "للذكر مثل حظ الأنثيين"حالة وحيدة و الله جعل للذكر مثل حظ الأنثيين في كل جيل من أجيال الورثة و في كل درجة من درجات القرابة) فهل يعتقد هذا الدوني الأحمق أن في إحدى درجات القرابة لا يمكن أن يجتمع الذكور و الإناث!! أو أنه يستحيل اجتماع الذكور و الإناث في جيل من الأجيال!! و تنظر هذه الملحدة إليه باحتقار ٠٠ قائلة في نفسها (لقد كذب هذا الشيخ الدون على ربه و حرف آياته و غير شرعه ليرضيني) فلست أدري من ذا الذي يعبده هذا الدوني و من ذا الذي يطمع أن يرضيه!؟ و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم kzbin.info/www/bejne/bH7Mi4Rje5uUfq8