سأل سآئل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذي المعارج تعرج الملآئكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة فاصبر صبرا جميلا إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا يوم تكون السمآء كالمهل وتكون الجبال كالعهن ولا يسئل حميم حميما يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته اللتي تئويه ومن في الأرض جميعا ثم ينجيه كلآ إنها لظى نزاعة للشوى تدعوا من أدبر وتولى وجمع فأعوى 🕊