Рет қаралды 74
يظن كثير من الناس ومنهم من يُعنى بتلاوة القرآن وتفسيره أن الله تعالى يُخيِّر في الآية بين الإيمان والكفر، ومنهم من يعتبر الآية دليل الحرية في الفكر والتفكير وإبداء الرأي مما يدل على عظمة المنهج في القرآن الكريم، وهو يخيِّر بين الحق والباطل والإيمان والكفر دون إكراه أو قهر أو قسر، والحقيقة أن الآية لا تُخيِّر كما ظنُّوا أو زعموا..!!