آمين،،، شكرا لك اخ عيّاد والرب يبارك خدمتك وتكون دائما في الارتفاع. ✝️🙏
@steven1ayman1552 ай бұрын
الرب يباركك يا اخ عياد ويعوض تعبك 🙏🙏
@nellyantoun54052 ай бұрын
الرب يباركون 🙏🏻🙏🏻
@mitribgaeen40472 ай бұрын
آمين 💙 الرب يباركك اخ عياد ويعوض تعب محبتك 💙
@كريميوسف-ي7هАй бұрын
ما اعظمك يارب الجنود لانك تقول هذه الجراحات التى جرحت بها فى بيت احبائي دعوتنا احباء ليك المجد وليك القوه وليك كل السلطان يلى مراحمك ليا ومدينى اطمئنان امين
@carolhajjar344Ай бұрын
اميين الرب يباركك
@morismorgan48242 ай бұрын
الرب يباركك
@maheralafndy2 ай бұрын
من هم احبائه الذين جرحوه !!!!؟😉 ... تفسيرك للاية بعيد عن الحقيقة .. شكرا لك
@haaqtesaal34502 ай бұрын
@@maheralafndy فَيَقُولُ لَهُ: مَا هذِهِ الْجُرُوحُ فِي يَدَيْكَ؟ فَيَقُولُ: هِيَ الَّتِي جُرِحْتُ بِهَا فِي بَيْتِ أَحِبَّائِي. (زكريا ١٣: ٦). «بيت أحبائي». إن الرب حسب الجسد هو ابن داود وقد جاء إلى خاصته، لكن بكل أسف خاصته لم تقبله بل قابلوه بقلوب مملوءة بالعداوة وانتهي الأمر بصلبه حيث ثقبوا يديه ورجليه، لكن كل هذا لم يؤثر على محبته لهم واعتبر أنه جُرح في بيت أحبائه، ما أعظمك يا ربنا يسوع وما أعظم محبتك وما أكرم أفكارك وما أوسع نعمتك.