Рет қаралды 16,468
نشأ بن شهاب الزهري فقيراً فأكب على العلم، ولازم بعض صغار الصحابة وعلماء التابعين، ولما توفي عبد الملك، لزم الوليد ثم سليمان ثم عمر بن عبد العزيز الذي أمره أن يدوّن مع غيره الحديث النبوي و السنن، وقال فيه: «ما ساق الحديث أحد مثل الزهري، وكان يحفظ ألفين ومئتي حديث، نصفها مسن، ولي القضاء في خلافة يزيد بن عبد الملك، ثم لزم هشام بن عبد الملك الذي صيره مع أولاده يعلمهم ويحج معهم، وذكر أبو داود أن الزهري كان محتشمًا جليلاً وله مكانة كبيرة في دولة بني أمية، قال سفيان بن عُيينة: كانوا يرون يوم مات الزهري أنه ليس أحد أعلم بالسنّة منه، وكتب عمر بن عبد العزيز إلى عماله: عليكم بابن شهاب، فإنكم لا تجدون أحداً أعلم بالسنّة الماضية منه.
تابع القصة كاملة في الفيديو أعلاه، ولا تنسى اللايك والاشترك في القناة وتفعيل زر التنبيهات تشجيعاً لنا لنستمر في عرض المزيد من الفيديوهات، كما نرجو منكم مشاركة الفيديو ليستفيد منه غيرك فالدال علي الخير كفاعله.
#قصة_بن_شهاب_الزهري#بن_شهاب_الزهري#الإمام_الزهري