@fatihabruttin7815 العفو، نحن نسعي دائما لشرح عميق حتي تتضح الرؤية من جميع الاتجاهات، شكرا للمتابعة .
@maxmaxhd5442Күн бұрын
مجهود جبار ❤ مقاطعك جميلة ❤ استمر الله يوفقك ويحفظك ❤
@maxmaxhd5442Күн бұрын
اسف على تأخير كنت مشغول جدا ❤
@History.from.another.planetКүн бұрын
@@maxmaxhd5442 ولا يهمك يا صديقي, كلنا نمر بأوقات مثل هذه😊. شكراً على عودتك وتعليقك اللطيف، يسعدنا وجودك دائماً معنا ❤. وفي انتظار مشاركتك برأيك فأنا انتظر مشاركتك .
@RadouaneLamnaouar2 күн бұрын
شكرا لمعرفة
@History.from.another.planetКүн бұрын
العفو، وشكرًا لك على متابعتك واهتمامك.
@NacerChakir-y1wКүн бұрын
ماشاء الله.
@History.from.another.planetКүн бұрын
بارك الله فيك على تعليقك الجميل! نسأل الله أن يرزقنا وإياكم الفهم العميق والعلم النافع.
@MaxamadsalimКүн бұрын
ياأخي أعمل حلقة عن المخلص الموعود أو المهدي المنتظر وهل ذكر المهدي في التوراة والإنجيل وما هي حقيقة في الديانة الإبراهيمية وما هي صفات وحروبه ❤
@History.from.another.planetКүн бұрын
@Maxamadsalim أعدك أن تكون الحلقة القادمة عن المهدي، سوف أعمل عليها من الأن، لن اتاخر عن هذه الحلقة أكثر من ذلك واتمني أن ترضيك عند عرضها .
@Maxamadsalim18 сағат бұрын
@ شكرا لك أرجو منك أن تفدم حلقة مشوق مثلما عهدناك تكلم عن أي عن المهدي مشكل مفصل عن حروبه اوصفاته أهل ذكر علي جميع لسان الأنبياء والرسل والكتب السماوية وهل ذكر في جميع ديانات العالم
@History.from.another.planet17 сағат бұрын
@Maxamadsalim أني اعمل بالفعل علي الحلقة وان شاء الله ستكون حلقة شاملة عن المهدي في جميع الديانات والمعتقدات, من وصفة ونسبة وأحداث اخر الزمان
@سجادجوية-ض3كКүн бұрын
انا متأكد هناك خالق ولكن يبقى سؤالي كيف نؤمن بخالق لا نسمعه ولا نراه بل اخص كيف الله وجد نفسه وعظمتة. ؟
@History.from.another.planetКүн бұрын
سؤالك عميق ومهم جدًا، وهو يعكس رحلة البحث عن الحقيقة التي يمر بها الكثيرون. الإيمان بالخالق يعتمد على دلائل واضحة في الكون والنفس. أما عن كيفية وجود الله، فالإجابة تكمن في أن الله ليس مخلوقًا ليحتاج إلى خالق، بل هو واجب الوجود، أزلي لا بداية له ولا نهاية. الله خارج حدود الزمان والمكان، وهذا ما يعجز العقل البشري عن إدراكه بشكل كامل لأنه مخلوق ومحدود. استمر في البحث والتأمل، وستجد أن الكون مليء بالإشارات التي تقودك إلى الإيمان والطمأنينة.
@سجادجوية-ض3كКүн бұрын
@ أنا أعرف جيدًا بانهُ ازلي لا بداية له ولا نهاية ولكن بحثي هو كيف وجد نفسه لانهُ لم يلد ولم يولد لذلك بحثي هو كيف وجد نفسه وشكرًا لك🙏🏻💚
@History.from.another.planetКүн бұрын
@@سجادجوية-ض3ك سؤالك يعكس تفكيرًا عميقًا ورغبة صادقة في الوصول إلى الحقيقة، وهو أمر يُحترم. عندما نتحدث عن الله في الأديان السماوية، فإننا نتعامل مع كيان لا يُقاس بالمفاهيم التي نفهمها كبشر مثل الزمن، المكان، البداية، أو النهاية. الله كما ورد في النصوص المقدسة هو "أزلي"، بمعنى أنه لا بداية له ولا نهاية، وهذه صفة لا يمكننا استيعابها بسهولة لأننا نعيش في إطار زمني ومكاني محدد. لماذا فكرة "كيف وجد نفسه" غير منطقية بالنسبة لله؟ لتوضيح الأمر، دعنا نستخدم مثالًا. كل شيء في الكون المادي يخضع لقوانين السبب والنتيجة: أي شيء يحدث له سبب سابق، وأي كيان موجود له بداية أو منشأ. لكن الله، وفقًا للفهم الإلهي في العقيدة الإسلامية والمسيحية واليهودية، لا يخضع لهذه القوانين لأنه "الموجد الأول". بمعنى آخر، الله هو السبب الأول الذي أوجد كل شيء، لكنه بنفسه لا يحتاج إلى من أوجده. إذا سألت "كيف وجد الله نفسه؟"، فأنت تُسقط قوانين الكون المادي، التي نحن نعيش في إطارها، على الله. وهذا أمر خاطئ لأن الله لا ينتمي إلى الكون المادي، بل هو خالق الكون المادي وكل ما فيه. الله خارج حدود الزمان والمكان، فلا يمكن أن تنطبق عليه قوانينهما. مفهوم "الأزلية" الأزلية هي صفة تميز الله عن كل شيء آخر. تعني أنه لم يكن له بداية أبدًا. البشر، بعقولهم المحدودة، يجدون صعوبة في استيعاب هذه الفكرة لأن عقولنا مبرمجة لفهم الأمور في سياق "قبل وبعد". لكن الله ليس كائنًا ضمن الزمن حتى نسأله "متى بدأ" أو "كيف وجد نفسه"، فهو الذي خلق الزمن نفسه، وهو الذي قال في القرآن الكريم: "هو الأول والآخر والظاهر والباطن" (سورة الحديد). هذه الآية تؤكد أن الله هو البداية والنهاية، ولا شيء يسبقه أو يلحقه. مقارنة مع قوانين الفيزياء حتى العلم الحديث يدعم فكرة وجود "شيء أولي" خارج حدود الزمن والمكان. على سبيل المثال، العلماء يقولون إن الكون بدأ من نقطة تفرد (Singularity) في الانفجار العظيم (Big Bang)، لكنهم لا يستطيعون تفسير ما كان "قبل" هذه النقطة. هذا يشبه وصف الله بأنه السبب الأول: هو ليس جزءًا من الزمان أو المكان، بل هو من أوجدهما. كيف نؤمن بالله الذي لا نراه ولا نسمعه؟ الله في الأديان السماوية يُعرف من خلال آياته في الكون، وفي أنفسنا، ومن خلال الوحي الذي وصل إلى البشر. نحن لا نحتاج إلى رؤيته أو سماعه بآذاننا لندرك وجوده. يمكننا أن نتأمل في النظام الدقيق في الكون، وفي القوانين الطبيعية التي لا يمكن أن تكون عشوائية، وفي معجزات الحياة التي لا يمكن تفسيرها بسهولة بالصدفة. قال الله في القرآن الكريم: "سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ" (سورة فصلت). هذا يعني أن الدلائل على وجود الله تحيط بنا في كل مكان، وفي أنفسنا. ماذا يعني أن الله "لم يلد ولم يولد"؟ الآية من سورة الإخلاص: "لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ" تؤكد أن الله ليس مخلوقًا مثلنا. هو ليس له والد، ولا وُلد من كيان آخر. فهو مستقل تمامًا بذاته، وهو مصدر كل شيء. لذلك، السؤال عن "كيف وجد نفسه" لا ينطبق عليه لأنه لم يبدأ في لحظة ما، بل هو موجود دائمًا وأبدًا. أسئلتك مشروعة وقيّمة، ولكن لفهم أعمق، حاول أن تُراجع النصوص المقدسة والتفاسير المعتمدة، إلى جانب البحث في الفلسفة والعلوم التي تتناول مفاهيم الأزلية والخلق. وربما عندما تجمع بين العلم والدين، تجد إجابة تُرضي عقلك وقلبك. تذكّر: السعي إلى الحقيقة هو أعظم رحلة يمكن أن يخوضها الإنسان، والله يدعو إلى التفكر والتدبر دائمًا.
@سجادجوية-ض3كКүн бұрын
@@History.from.another.planet حالياً فهمت جزء كبير من شرحك وأستدلاك بآيات القران الكريم. ممتن 🙏🏻 وإن شاء الله نتواصل في حلقاتك القادمة إن كنا سالمين 💚✅
@حەمەتڕێنکەرکوکیКүн бұрын
الله والرّب والأدوناي(إلوهیم/یهوه)أصنام في السماء فقط،وهم أعجز من اللاة والعزی في الأرض ،صم بکم عمي لا یفقهون شیئا!! ما أتعس البشر لو کان خالقهم هو الکائن الشریر الذي یعرف نفسه بنا في التوراة والإنجیل والقرآن.
@power22331Күн бұрын
شكرا لك ❤ الحمد لله على نعمة الاسلام. الاسلام جاء متمم لما سبقه من دينات يهودية او نصرانية او ملحدين او وثنيين.
الدينات هيا الديون المتراكم والاثام وتطهيرها فالكتب الشرائع والاسلام هو خاتمها وشامل ولا دين بعده وفيه كيفية التطهر من والاثام والذنوب وهي سبب لغضب الله عذابه ودمار الأرض وقيام الساعه القامه
@Lylash090221 сағат бұрын
أولا ان الدين عند الله هو الاسلام اما بالنسبة للنصارى و اليهود ما انزل عليهم كان شرائع وصحف شرعها الله عز وجل للانبياء الذين بعثوا فيهم وكانت كلها تنص على عبودية الله وحده لكن للاسف مع مرور الازمنة وذهاب جيل ومجييء جيل تغيرت عبادتهم لله وصنعوا على حد قولهم ديانات جديدة لهم تنص على شرائع هم كتبوها وفق مصالحهم وحاجاتهم وقالوا عن الله ما ليس فيه اعوذ بالله من مكرهم وشرهم وسوءهم ثانيا الله اقرب الينا من حبل الوريد وعلاقتنا به علاقة روحية تواصلنا به يكون عن طريق الصلاة كالسجود نكونوا قريبين منه الدعاء..... له ملائكة يجولون ويطوفون في جميع ارجاء الارض ينقلون له كل تفاصيل حياتنا بالثانية والدقيقة والساعة..... اكبر دليل على ذلك ملائكة صلاتي الفجر والعصر عندما يصعدون ويسألهم الله عز وجل كيف تركتم عبدي يقولون يصلي او غير ذلك فملائكة هاتين صلاتين يتبدلون الادوار مع غيرهم من الملائكة والله تعالى اعلم واعلى ثالثا رأيي عما يقولوه زعما عن دياناتهم لا يملكون لا ملة ولا ديانة شعب كتب عليه التشتت في الارض لم يتبعوا ما جاء به جميع الانبياء الذين بعثوا فيهم حرفوا وزيفوا ما جاءت به الكتب المعلومة عندنا كالتوراة مثلا مثلهم كمثل النصارى
@History.from.another.planet10 сағат бұрын
ما ذكرتِيه يعكس فهمًا عميقًا لعلاقة الله بعباده عبر الشرائع السماوية التي أُنزلت على الأنبياء، وكيف أن تغيُّر الأزمان أدى إلى تحريف الرسائل الأصلية. هذه النقطة تسلط الضوء على أهمية الحفاظ على نصوص الوحي كما أُنزلت، بعيدًا عن التعديلات البشرية. أما عن علاقتنا بالله، فهي حقًا علاقة روحانية مميزة، تجعل المؤمن يشعر بالقرب الدائم من خالقه، سواء بالدعاء أو الصلاة أو التأمل في آيات الكون. وفيما يتعلق بمصير الشعوب التي انحرفت عن تعاليم الأنبياء، فهذا تذكير لنا جميعًا بأهمية الالتزام بالهدي الإلهي دون انحراف أو تحريف.
@Ab13121Күн бұрын
الكتب السماويه يجاهل وليس الاديان .. فدين الله هو الاسلام
@History.from.another.planetКүн бұрын
يبدو أنك مشغول بمحاولة التصيّد في المصطلحات بدلًا من التركيز على الفكرة الأساسية. هل تعتقد حقًا أن استخدام مصطلح 'الديانات السماوية' يقلل من قيمة الرسالة؟ أم أنك ببساطة تبحث عن ذريعة لإثبات وجهة نظرك دون أي عمق؟ إذا كنت تُصر على 'تصحيح' المفاهيم، فلنبدأ بسؤالك: كيف تُعرّف الجهل الذي تتهم به غيرك؟ لأن الجهل الحقيقي هو انتقاد دون إدراك السياق أو الفكرة المطروحة. فما رأيك؟ هل لديك الشجاعة لمناقشة الأفكار بدلاً من مهاجمة الكلمات؟ 😊
@younanbeto746822 сағат бұрын
باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين ،،، اخي الانسان كم اله خالق وحي في الكون ، اخي ليست هناك اديان سماوية ، في الكون هو الاله الواحد الحي القدوس ،،، نعم اخي هناك الله الواحد خالق خالق لكل الاشياء ،في ثلاثة اقانيم ، الله الاب ، والابن والروح القدس الاله الواحد امين ،، ،، والله بعد الطوفان اختار ابراهيم ليقيم او ينقح نسل طاهر لياءخذ من هذا النسل الطاهر لنفسه جسد في احشاء بنت عذراء في شخص الابن السيد الرب يسوع المسيح ، انقاذ نسل ادم من الموت والخطية ،ليعود الى حياة الخلود كما كان ادم يعيش حياة خلود في الفردوس قبل الخطية ،،،،، ، ولكن بعد رفض اليهود في تجسد الله في شخص السيد الرب يسوع المسيح وصلبه وموته ودفنه وقيامته ، انتهى الموعد بين الله وابراهيم ونسله الذين لم يعترفون بفداء المسيح على الصليب ،،، ،. لكن في ليلة العشاء السري السيد الرب يسوع المسيح . كتب عهداً ابدياً جديداً بدمه بين الله في شخص المسيح وبين كل من يوءمن ويعترف في تجسد الله في شخص السيد الرب يسوع المسيح ،،،،، وفي بداية الكرازة باسم المسيح لمدة قرن كانوا رجال السماوي الوحيد على الارض هم من اليهود الذين اعترفوا بالمسيح وخلصوا من الموت والخطية مع المسيح ، والى اليوم يهود ينتظرون مجيء المسيح ،، ولا ياتي مسيح مرةً ، اخرى الا بعد الضيقة العضيمة ، في يوم القيامة والدينونة ،،،،،،،، وبدعة الاديان السماوية هي بدعة عضيمة
@History.from.another.planet10 сағат бұрын
شكرًا لتوضيحك العميق والمفصل، وأود أن أضيف أن النقاش حول الأديان السماوية ليس مجرد مسألة مصطلحات، بل هو محاولة لفهم الروابط المشتركة بين العقائد المختلفة التي تسعى جميعها إلى الإجابة عن الأسئلة الكبرى للوجود. فكرة الأديان السماوية تعكس الإيمان بأن هناك وحيًا إلهيًا نزل على رسل مختارين لنقل رسالات معينة للبشرية، وهذه الرسالات تنطلق من الإيمان بإله واحد خالق للكون. بالنسبة للرؤية المسيحية التي قدمتها، فإن الإيمان بالتجسد والفداء هو جوهر العقيدة، وهو ما يميزها عن غيرها من الأديان. في الإسلام، هناك أيضًا تركيز على وحدانية الله وعبادته دون وسيط، وهو ما يعبر عنه بمفهوم التوحيد. أما اليهودية، فتعتبر الشريعة والتقاليد جزءًا رئيسيًا من العلاقة بين الإنسان والخالق. كل هذه المفاهيم تعبّر عن محاولات بشرية لفهم العلاقة مع الله. في النهاية، الاختلاف في التفاصيل لا يلغي الحقيقة الكبرى: أن هناك خالقًا عظيمًا يدير هذا الكون بحكمة وإبداع، وأن الإنسان بطبيعته يسعى للتقرب إليه، سواءً من خلال الإيمان المسيحي، الإسلامي، أو اليهودي، أو حتى عبر تأمل الكون وقوانينه. من المهم أن نُبقي النقاشات في إطار الاحترام المتبادل والتقدير للرؤى المختلفة، لأن كل رأي يعكس تجربة إيمانية وتاريخًا طويلًا من البحث عن الله والحقيقة."
@kapoedurtvjdsrfcw3yСағат бұрын
بس يا ولد .
@حەمەتڕێنکەرکوکیКүн бұрын
الله والرّب والأدوناي(إلوهیم/یهوه)أصنام في السماء فقط،وهم أعجز من اللاة والعزی في الأرض ،صم بکم عمي لا یفقهون شیئا!! ما أتعس البشر لو کان خالقهم هو الکائن الشریر الذي یعرف نفسه بنا في التوراة والإنجیل والقرآن.
@الصلبيةКүн бұрын
إذا كان وهماً فلماذا تتحدث عنه؟ اترك هذا الوهم وعش حياتك هل من الضروري أن تنصحنا وترينا كل هذه النصائح والقول والرفض لله كل شيء آخر هو كما يبدو عدا وبدا فأنت تضيع وقتك في شيء لا تعترف بوجوده هل هو موجود حقاً حتى تشغل نفسك به
@History.from.another.planetКүн бұрын
ملاحظتك تحمل تناقضًا واضحًا، فمن غير المنطقي أن يتم إنكار وجود شيء وفي الوقت نفسه إنفاق وقت وجهد لمناقشته ورفضه. إذا كنت تعتبر هذه المفاهيم مجرد أوهام، فمن الأجدر تجاهلها بدلاً من الخوض في نقاش طويل حولها. لكن الحقيقة أن النقاش نفسه يشير إلى وجود تساؤل داخلي لديك عن هذه المسائل. ربما بدلاً من رفض الفكرة تمامًا، يمكنك البحث بموضوعية وبحث صادق في النصوص الدينية والفكر الفلسفي، للوصول إلى إجابة قد تكون أكثر إرضاءً من هذا التناقض.
@راظيغضبانКүн бұрын
كيف لموسى أن يصرعه وهو الإله كلام عتقدكذب
@بيسيليوسКүн бұрын
كان في جسد انسان و لو اراد نفسي وجود موسى كان سيفعل لكن لم يكن المغزى هو التغلب على موسى بل معنى عاطفي و فكري اعمق
@kapoedurtvjdsrfcw3yСағат бұрын
😂@@بيسيليوس
@Love.777SarahКүн бұрын
Dieu n'a jamais parlé ‼‼
@History.from.another.planetКүн бұрын
القول بأن الله لم يتحدث أبدًا يعتمد على منظور الشخص ومعتقداته. الأديان السماوية مثل الإسلام، المسيحية، واليهودية تُثبت أن الله قد تواصل مع البشر بطرق مختلفة، سواء عن طريق الوحي للأنبياء أو حتى مباشرة كما حدث مع سيدنا موسى عليه السلام. السؤال الحقيقي ليس إن كان الله قد تحدث، بل هل نحن مستعدون للاستماع وفهم الرسائل التي أوصلها إلينا؟
@ايهابسالميКүн бұрын
انت مش فاهم وجاي تغهم الناس!؟ ياعمي قال تعالى "ان الدين عند الله الاسلام" يعني ليس هناك ديانات سماوية افهموا السماء ليست اله ايضا ثم القول الصحيح الشرائع الربانيه او الالهية قال ديانات منين جبتها والا بس ترديد دون فهم
@History.from.another.planetКүн бұрын
واضح أنك متحمس جدًا، لكن يبدو أنك تخلط بين المصطلحات دون التحقق. مصطلح 'الديانات السماوية' ليس اختراعًا عشوائيًا؛ بل هو مصطلح استخدمه العلماء والمفكرون للإشارة إلى الشرائع التي يؤمن أتباعها بأنها جاءت من وحي الله، مثل اليهودية، المسيحية، والإسلام. أما تفسيرك للآية الكريمة فهو يحتاج لمراجعة أعمق بدلًا من التسرع. دعنا نتفق على أن النقاش المعرفي يبدأ بالفهم وليس بالصراخ! ربما تحتاج لفهم أفضل قبل أن تبدأ في 'تفهيم' الآخرين. حاول القراءة أكثر بدلاً من التسرع في النقد
@حەمەتڕێنکەرکوکیКүн бұрын
الله والرّب والأدوناي(إلوهیم/یهوه)أصنام في السماء فقط،وهم أعجز من اللاة والعزی في الأرض ،صم بکم عمي لا یفقهون شیئا!! ما أتعس البشر لو کان خالقهم هو الکائن الشریر الذي یعرف نفسه بنا في التوراة والإنجیل والقرآن.
@History.from.another.planetКүн бұрын
@@حەمەتڕێنکەرکوکی من الواضح أن لديك رأيًا قويًا، ولكن من الضروري أن نميّز بين الفهم العميق للأديان السماوية والإسقاطات السطحية. الله في القرآن الكريم يُعرّف بأنه الرحمن الرحيم، مصدر الخير والمحبة، وليس كما تصفه النصوص التي قد تُساء تفسيرها. التوراة والإنجيل والقرآن ليست مجرد كتب، بل رسائل تحمل تعاليم عميقة عن الأخلاق والحكمة والحياة. نقدك قد ينبع من سوء فهم أو خلط في المفاهيم، وأدعو الجميع لبحث متوازن وصادق للوصول إلى الحقائق.
@kamalandmama9826Күн бұрын
هذا خطا تماما كلهم اديان سماوية وكلهم موحدين انتم متخلفين ولا تستطيعون تفسير الآيات بشكل صحيح في آيات آخري تاكد إن اهل الكتاب موحودون وسوف يدخلون الجنه
@History.from.another.planetКүн бұрын
@@kamalandmama9826 شكرًا لتعليقك واهتمامك بالموضوع. أولًا، دعنا نوضح نقطة مهمة: مصطلح 'أديان سماوية' يشير إلى الأديان التي جاء بها الوحي الإلهي، وهي الإسلام، واليهودية، والمسيحية. لكن الفهم الصحيح يعتمد على النصوص الكاملة للقرآن الكريم والسياق الذي وردت فيه الآيات. أما بالنسبة لدخول أهل الكتاب الجنة، فإن القرآن قد ذكر شروطًا واضحة في هذا الأمر. على سبيل المثال، يقول الله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ) [البقرة: 62]. هذا يؤكد أن الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح هي الشروط الأساسية لنيل رحمة الله ودخول الجنة. لكن من الضروري أيضًا أن نقرأ النصوص الأخرى لفهم الصورة الكاملة. الإسلام جاء ليكمل الرسالات السابقة ويدعو الناس إلى التوحيد الخالص واتباع النبي محمد كآخر الرسل، كما قال الله: (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ) [آل عمران: 85]. لذا، الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح يبقى الأساس، ولكن مع اكتمال الرسالة، الإيمان برسول الله شرط أساسي. الحوار البناء حول هذه الأمور ضروري لفهم أعمق ومعرفة أفضل، وأرحب بأي أسئلة أخرى.
@gothamcity9824Күн бұрын
عبارة الديانات السماوية لا تعني شيءا علميا اذا يتوجب إستعمال عبارة الابراهيمية.
@History.from.another.planetКүн бұрын
وجهة نظر تستحق التوقف عندها، لكن مصطلح 'الديانات السماوية' يُستخدم للإشارة إلى الديانات التي يعتقد أتباعها أنها جاءت بوحي من الله، وهي الإسلام والمسيحية واليهودية. أما مصطلح 'الأديان الإبراهيمية' فهو تصنيف مختلف يُستخدم للإشارة إلى الأديان التي تربطها علاقة بالنبي إبراهيم عليه السلام. كل مصطلح له سياقه واستخدامه، ولكن الأهم هو التركيز على جوهر الرسائل التي تهدف إلى التوحيد والأخلاق.
@حەمەتڕێنکەرکوکیКүн бұрын
الله والرّب والأدوناي(إلوهیم/یهوه)أصنام في السماء فقط،وهم أعجز من اللاة والعزی في الأرض ،صم بکم عمي لا یفقهون شیئا!! ما أتعس البشر لو کان خالقهم هو الکائن الشریر الذي یعرف نفسه بنا في التوراة والإنجیل والقرآن.
@بيسيليوسКүн бұрын
@@History.from.another.planet صحيح فيمكن ان نقول ان شريعة الدين البهائي دين ابراهيمي لكن مش موجود بوحي
@History.from.another.planetКүн бұрын
@@بيسيليوس الدين البهائي يعتبر من الديانات التي تدعو إلى الإيمان بإله واحد وتعترف بالأنبياء السابقين، مما يجعله يحمل بعض التشابه مع الأديان الإبراهيمية. لكن وصفه كدين إبراهيمي يبقى موضع نقاش، لأنه ظهر في فترة متأخرة ويعتمد على تعاليم بشرية تجمع بين أديان مختلفة، بدلاً من الوحي السماوي المباشر كما في الإسلام والمسيحية واليهودية. لذلك، يمكن القول إنه يستلهم الروح الإبراهيمية لكنه ليس امتدادًا للوحي الإلهي المعروف في الأديان السماوية.
@History.from.another.planetКүн бұрын
@@حەمەتڕێنکەرکوکی من الواضح أن لديك رأيًا قويًا، ولكن من الضروري أن نميّز بين الفهم العميق للأديان السماوية والإسقاطات السطحية. الله في القرآن الكريم يُعرّف بأنه الرحمن الرحيم، مصدر الخير والمحبة، وليس كما تصفه النصوص التي قد تُساء تفسيرها. التوراة والإنجيل والقرآن ليست مجرد كتب، بل رسائل تحمل تعاليم عميقة عن الأخلاق والحكمة والحياة. نقدك قد ينبع من سوء فهم أو خلط في المفاهيم، وأدعو الجميع لبحث متوازن وصادق للوصول إلى الحقائق.