Рет қаралды 234,899
ما تزال ملكة سبأ شخصية محيرة للباحثين التاريخيين رغم أن الديانات التوحيدية الثلاث اليهودية والمسيحية والإسلام، تناولت قصتها، وحتى الآن يرى الإثيوبيون أن بلقيس التي يسمونها ماكيدا لعبت دوراً محورياً في هوية شعبهم، وأن مملكتها تقع على أرضهم، مع أن دراسات واكتشافات أثرية تؤكد أن سبأ في اليمن.
تعرفوا على قصة الملكة الحكيمة والراجحة العقل التي نقل القرآن قصتها مع الملك سليمان والجن الذين نقلوا عرشها.
لمتابعتنا على
/ ajplusarabi
/ ajplusarabi
موقعنا: ajplus.net/arabix