فكرة التعدد ليست نشوز يا كوز لان التعدد لا يستند لحدوث مشكله بين الزوج وزوجته
@محمد-ق4م6ل Жыл бұрын
اول مرة نسمع ب رخصة التعدد من فين جبت هذا الكلام
@shimaamostafa8712 Жыл бұрын
ولو الزوج بيشتم ويهين الزوجه ويسب اهلها من غير سبب ومقصر في حق. بيته ومبيصرفش بما يرضي الله عليهم والزوجه مشيت عند ااهلها وغضبانه 3شهور هل كده الزوجه ناشز مع العلم وهي في بيته بطيعه وبتسمع كلامه ومبتخرجش عن طوعه ولو رفض حاجه بتقول حاضر بس هي غضبانه عند اهلها
@soumichamerad7720 Жыл бұрын
قال الله تعالى: " يا ايها الذين امنوا اذا قيل لكم تفسحوا في المجالس فافسحوا يفسح الله لكم و اذا قيل انشزوا فانشزوا يرفع الله الذين آمنوا منكم" المجادلة ١١ بمعنى اذا قيل لكم ارتفعوا و ازحفوا عن مجلس النبي قومو و تفرقوا. !!! افترااااق يعني نشوز المرأة هي رغبتها في الافتراق و نشوز الرجل هو الرغبة في تطليق زوجته بما أن العصمة بيده ، و بالتالي حل نشوز المرأة إذا الرجل كره فراقها أن يعضها تم " اهجروهن بالمضاجع" لا يشاركها الفراش " اضربوهن" بمعنى اتركوهن في البيوت بحالهن مثل ما يفعل في العدة لأنها مازالت على عصمته " فإذا اطعكن" اي قبلن موعضتكم طوعا لان مثلما ذكر في كم آية في القرآن الطاعة ليست بالاكراه، و الطوع ضد الكره يعني مستحيل يكون بمعنى الضرب ، و في نفس سورة النساء جاء الضرب بمعنى المباعدة مرتين ، " و "ان خفتم شقاقا بينهما فابعثوا حكما من أهله و حكما من اهلها" و هذه الاية دليل على ما سبق لأنه من شروط افتراق المرأة من زوجها أن يسمع منها حكم و يحاول الصلح اذا اوجب، بينما الرجل مستحسن له أن يستشير حكم لكن ليس فرض بل حل له ان يطلق بدون راي احد. ايات الرحمن يسيرة لمن يتفكرون " و يسرنا القرآن للذكر فهل من مذكر" لكن الحقيقة أنه معضم اللذين يسمونهم الناس برجال الدين يعرفون و لكن يكثمون، و كل ما طلعوا كثير من العلماء صححوا الافتراء في كلام الله يهاجمونه بالشرك و و يسكتونه بشتى الأساليب " افلا يتدبرون القرآن ام على قلوب اقفالها" و غيرها الكثير من الآيات التي تحث على التدبر و اعمال العقل " و قال الرسول أن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا " فلا تتبعونهم كأن الله سبحانه و تعالى لم ينعمكم بعقل ، لو تعلموا ما يخفونه لاستحيتم من الله و رسوله انكم تتابعون تفسيراتهم و فتواهم.، و تذكروا : " و ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى"