رجال سطروا تاريخ الأدب والشعر وأصبحوا أسماء في حياتنا نسأل الله أن يرحمهم ويغفر لهم
@quitewindbroken59624 жыл бұрын
( لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين) استغفروا الله العظيم واشكروا نعم الكريم وتوبوا لله العظيم وصلوا على خير البشر سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
@arbarbab95316 жыл бұрын
مشكور على تنزيل جزء من الحلقة لمن صراحة شوقتنا لمتابعة الحلقه كامله
@osmanaziz59585 жыл бұрын
عملاق وفحل من فحول الشعر السوداني
@hamobirobiro59794 жыл бұрын
زول متمكن في الكلام و كلامو لكل الاجيال مفهوم جدا و جميل
@ادريسعبيد-ر3ص3 жыл бұрын
كلام واضح ومفهوم
@moheyeldinelhag8292 жыл бұрын
لمسنا جزء قليل وفى الومضات الاخيرة من ذلك الزمن العفيف الشريف النظيف شوف يقول ليك الناس فى ذلك الزمن كانوا مترابطين شديد وقريبين من بعض لو كان الشخص غريب من الحى فلان دا جاء بهذا الشارع بعدوها ليك فى المرة الأولى فى المرة الثانية بحققوا معاك عديل كدا والله ناس ماساهله ومركزة مع مسئولياتها وما بتدقس وعارفها حدودها ومحترماها كلام مرتب وواضح ويحكى عن المجتمع فى ذلك الزمان البرنامج فى عام 1978 كان عمرنا مابين 19 و20 عاما وقتها كان بداية لأزمات السودان الأقتصادية 1978 وفيه تم اول تخفيض للجنيه السودانى ثم توالت التخفيضات حتى اصبح الجنيه يسوى الدولار بعد ان كان الجنيه به 3.3 دولار قبل عام 1978 يعنى كان يساوى ثلاثة دولارات وثلث من الدولار وعندما شاع ظهور القونات وثقافتهم وملحقاتها اصبح الدولار يساوى ستون جنيها وعندما جاءت قحت بدعوات الإنحلال الأخلاقى والنسوية المنحرفة ورفض شريعة الإسلام ومناصرة المثليين ودعاة سيداو اصبح يساوى 570 جنيها ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم نسأل الله السلامة ويا سبحان الله الحى الدائم ياجماعة الما بيؤمن إن اخلاق الشعوب المسلمة هى مؤشر سعادتها أو بؤسها وشقائها يكون ما بيؤمن بما جاء به كتاب الله وسنة رسوله صل الله عليه وسلم حيث يقول الحديث النبوى الشربف:(( كل أمتى معافى إلا المجاهربن )) إذا ابتليتم فاستتروا كانت الأجيال السابقة تستتر وتستحيا إذا ما ابتليت وذلك سبب عدم حلول الغضب الربانى عليهم وعدم الضنك فى معيشتهم اما الآن من اسباب ضيق العيش عدم ذكر الله إلا القليلين مع عدم الحياء والإستحياء فى المجاهرة بالفجور والدعوة لاباحة المعاصى إلا من رحم ربى وحفظ الله السودان بمن رحمهم ربى إنا لله وإنا إليه راجعون