حجر رشيد احد إثباتات أن القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي لم يتم تحريفه و إثبات فترة الحكم الفرق بين فترتي فرعون و زمن سيدنا يوسف عندما ذكر القرآن ان الحاكم كان ملك في زمن يوسف عليه السلام و أطلق لقب فرعون على من كان يحكم في فترة الفراعنة وليس ملك ولكن التوراة و الانجيل كانوا يلقبون زمن فرعون بانه ملك فلماذا لم ينسخ القرآن هذا الخطأ حسب ما ذكر بعض المشككين بان القرآن نسخ كل شيئ جاء بالكتب السماوية الأخرى و انه لم يذكر شيء من الإعجاز العلمي ولكن العلم اثبت عكس ادعاءاتهم وهذا يثبت أن القرآن الكريم هو المعجزة الباقية إلى يوم القيامة