مناقشة ماجستير {أسباب ورود الحديث} للباحث/ أحمد فياض

[@redamohamed8613]

مقدمة مسجوعة في غاية الروعة

[@moradali3256]

غفر الله لشيخنا الكبير محدث مصر، لا يأخذ وقتا كافيا لمناقشة الرسائل، وتعليم المناقشين والحاضرين قبل الباحثين. ولاحظ مدى شفقته ورأفته بالباحثين رغم جهل بعضهم الواضح وضعف رسائلهم من الناحية العلمية.

[@محمدبنزياد-و7ي]

اللَّهُمَّ يَا مَنْ جَعَلْتَ الصَّلاَةَ عَلَى النَّبِيِّ مَنَ القُرُبَاتِ أَتَقَرَّبُ إلَيْكَ بِكُلِّ صَلاَةٍ صُلِّيَتْ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ النَّشْأَةِ إلَى مَا لاَنِهَايَةَ لِلْكَمَالات ..صلاةً تملأُ خزائنَ الله نُورًا، وتكونُ لنا ولساداتنا المرابطين بغزة هاشم وبيت المقدس وإخواننا بالعراق والشام واليمن وليبيا وتركستان والسودان فرجًا وفرحًا وسُرورًا..

[@abotijan25]

بالتوفيق ان شاء الله .. اللهم بارك لنا فى علمائنا ومشايخنا وارض اللهم عنهم وعنا وانفعنا بهم فى الدارين امين

[@مسلم-و2ح]

جزاكم الله خيراً ... بالراحة على الشيخ الصغير :)

[@مسلم-و2ح]

كثير من الملاحظات سببها اعتماد الباحث على الحاسوب ... والله أعلم

[@fodil8482]

إذا كان الضعيف يرتقي إلى الصحيح لغيره إذا عاضده راو ثقة فما فائدة الإلتفات إلى رواية الضعيف إذا كان لدينا رواية الثقة

[@محمدسالمبسيوني]

ارجوا من الساده الكرام أرقام تليفون د. احمد معبد والدكتور نادي

[@الكتابوالسنة-ح4ش]

أسفا أن المناقشة في قسم السنة ولكن لم يظهر كذلك كأنهم في قسم غير السنة إلا الرجل الذي بدأ الكلام فبارك الله فيه أنه تابع سنة الرسول بلحيته وملابسه ولا يتابع الغرب بملابسه وشكله بلحية قصيرة، فالعلم بالعمل وليس بكثرة حفظه. وهذه هي من أشراط يوم القيامة.

[@aliii1708]

ما سبب أن مستوى الباحثين المصريين ضعيف وهذا شيء لا يسر

[@GablAlbrasy]

لأنهم يشترون بحوثهم

[@قدوتيأأحمدسبيع]

​@@GablAlbrasyكيف يشترون ابحاثهم ومين يبيع ابحاثه يلي تعب عليها لتنسب الي شخص اخر

[@ahmedfayad8465]

@@GablAlbrasy وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا

[@ahmedfayad8465]

@@قدوتيأأحمدسبيع إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ

[@GablAlbrasy]

دليل على انه لم يكتبها بل اشتراها

[@ahmedfayad8465]

سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ