Рет қаралды 479,142
من قتل خمائل محسن؟ هي احدى ضحايا الكلمة التي لم تعجب جيوش الظلام، الذين وان تعددت أسماءهم وهوياتهم، الا ان منبعهم واحد من أعالي التطرف يصب على رؤوس الناس الذين لا حول لهم ولا قوة.
قصة حياة رشدي عبد الصاحب وقصته في الشماعية ولماذا رفض أن يصبح مدير المذيعين وكيف كانت نهايته غير المتوقعة؟
• المذيع رشدي عبد الصاحب...
قصة حياة مقداد مراد أشهر مذيع في تاريخ العراق مجرد ظهوره على الشاشة يعني الله اليستر! فكيف قتله ما سبب شهرته؟
• غازي فيصل شيخ المذيعين...
قصة حياة أكرم محسن وكيف نجا من اغتيالات مذيعي النظام السابق ومن المذيعة التي اغتيلت فهرب ولماذا هاجر بالتسعينيات؟
• أكرم محسن.. كيف نجا من...
مواليد خمائل محسن بغداد العراق، درست في جامعة بغداد وتخرجت منه بتفوق متوجهة الى اذاعة بغداد، الدكتور عبد الاله الصائغ الذي عمل إداريا في تلفزيون جمهورية العراق لسنوات، بان المخابرات العراقية قرارا بإعدام كل موظف يعمل في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون ويثبت انتماؤه للحزب الشيوعي، ويقول بان المذيعتان اعتقال الطائي، روناك شوقي، وكانت اعتقال تقدم برنامج السينما والناس الذي كان ذو شعبية كبيرة جدا بين الناس.
وهن اي خمائل محسن، اعتقال الطائي، روناك شوقي، ابنة الراحل خليل شوقي واخت الفنان فارس خليل شوقي، حنان عبد اللطيف، مديحة معارج، راجحة خضير، ميسون البياتي، هناء الداغستاني، سهاد حسن، كلهن كن يعملن في تلفزيون جمهورية العراق وبعضهن عملن في تلفزيون الشباب ايضا.
إعلامية محسوبة على النظام السابق، واخرين يعتبرونها من اعلاميات الزمن الجميل، او اعلاميات جيل الطيبين، مذيعات ايام زمان تلفزيون العراق. لم تكن ترى غير العراق وطنا تعيش فيه فعملت مع قناة الحرية التي كانت مملوكة لرئيس الجمهورية في ذلك الوقت جلال الطالباني وأيضا عملت في إذاعة العراق الحر، وكانت تقول حسب مقربين اتصلت بهم الحياة آرت، كانت تقول لا يمكن ان يتحكم الجهلاء بمصير العراق، الا انها ورغم شجاعتها ولكنها للأسف كانت مخطئ.
تضاربت التقارير والآراء حول الجهة التي قتلتها، وفي مقال له على الانترنت، يقول بان الميليشيات هي التي قتلت خمائل محسن، في حين ان اخرين يقولون بان مجموعة تكفيرية هي التي قتلت خمائل محسن،
فمن قتل المذيعة خمائل محسن؟
وهل يوجد انسان يملك الحق في ان يقتل الناس باسم الله؟
شاركونا آراءكم ولا تنسوا الاشتراك بقناة الحياة آرت وتفعيل الجرس
شكرا على المشاهدة
دمتم طيبين