Рет қаралды 821
خادم أهل البيت الرادود الحاج جعفر الدرازي
الفقرة الأولى ( منهج الصادق )
الشاعر : أ. محمد عمران
ذكرى شهادة الإمام الصادق ع 1444 هـ
مأتم أهالي مدينة عيسى
التسجيل و الهندسة : محمد سلمان
مخطوطة : حروف ميديا
التصوير : حروف ميديا
مونتاج : حيدر باسم
إنتاج وتنفيذ : حروف ميديا
1/
حب أهل بيت النبي .. هذا دربي ومذهبي
ابگى أهواهم أبد .. وما يهمني الناصـــبي
حب علي او آله حياتي او فوزي بالنهاية
وأسـَأل الله ما يبـــدل عنــي هالـــولاية
دمعي في حبهم جري .. وافتخر في محشري
ابخدمة حسين افتخر .. وإني شيعي وجعفري
هذا جعفر بالقيامة ابمذهبه نجـــاتي
والله دونه ما اظنها ما تنقبل صلاتي
ابقى في منهج الصادق او حبه .. وما اعــــوفه للابد
والذي عافه او ما تبـــع دربه .. عمره ما يسوى بعد
آنا شيعي / ومن صفاتي / كل حياتي /جعفر الصادق أوالي مذهـــبه
آنا شيعي / في يقيني / في حنيني / وباچر ابحشري في أعلى مرتبة
جعفر ابروحي ما أنسى أفضاله .. وأنسى علمه وسيرته
جعفر الليــلة اسمعها أقـــواله .. من يوصي شــــيعته
واليوالي / ابفكره جعفر / وبيه تأثر / بالفعل يتمّيـــز ابهاي البـــشر
كل موالي / الليلة يسمع / گلبه يخشع / للوصايا وينصت الهذا الخبر
_____________
2/
اسمع في هالليلة / وأتأمل الرواية عن صادق العترة / يالتحمل الولاية
يدخل أحد .. شيعته لارض المدينة
چنه وصل .. منزله او يسأل ولينه
يا سيدي / تنهض او شيل العلم كل شيعتك / جندك او بيها الألم
شلي جاوبه جعــــفر ؟؟.. للــنار ابعجـــل أشّـــــر
گله (ادخل في هاي النار) .. ظل في خوفه واتحير
لن واحد من اصحابه اجه لداره (يا هارون) اينادي او أشّر اعلى ناره
طب بالنار ابد ما طوّل انتظاره چنه ينتظــــر من جعفــر الاشـــارة
_____________
3/
چم واحد مثله ايكون / چنه الصادق يسأل
يالگاصد لي امن ابعيد / انظـــر بس واتأمل
واليصبح شيعي ايريـــد / منا علمه ينـــهل
يهدي عــمره إلمـــولاه / كلما نطلب يفـعل
قدّم عــمره ليـــــنه مـاتأخر .. هذا المهدي يريده من يظهر ..
باچر مع القائم لو بالنـــار ايحـــرگونه
ثابت على دينه يفدي المهدي بعيونه
_____________
4/
يا ربي وفّقـــنا / وبالطلعة ثبّتنا ما نبعد عن خطهــم / وعن حبهم ما حدنا
نتمسك بالمهدي / وعـن دربـــه ما ملنا ونعينه ونطيعه / لو لحظة يآمرنا
للطلعة البهية /خلف المرجعــية هذا منهجـــنا للابـــد / شيعة أبـــية
نبگى جعفرية / شيعة وحيدرية يبقى في دمنا هالعهد / حتى المنية
الاستاذ/محمدعمران