منهج المحدثين في نقد الروايات التاريخية - أ.د. عمر المقبل

حلقة نقاشية بعنوان: "منهج المحدثين في نقد الروايات التاريخية" للشيخ الفاضل أ.د. عمر المقبل، وتعقيب الشيخين الفاضلين أ.د. مبارك سيف الهاجري و د. عثمان الخميس، والتي أقيمت ضمن فعاليات سلسة الحلقات النقاشية التي يقيمها مركز نبراس للسنة النبوية في الكويت، المنعقدة في 15/3/2017

[@user-xj8gl7io1e]

اللهم احفظ الشيخ عمر المقبل و بارك في علمه و عمره و انفع به الأمة الاسلامية.

[@user-zy5bq1mm8d]

الله يفك أسرك يا شيخ عمر

[@user-tt6bf5py4k]

لماذا أدخل السجن؟

[@user-ou1rb1tn1u]

حلقة مهمة وثرية، وجهد متميز من الشيخ عمر، وأعجبني تعقبات الشيخ عثمان الخميس.

[@rs.1866]

محاضرة مفيدة جدًا الله يجزاهم خير

[@anwrsky7251]

لا يزال البلاء بالمؤمن حتى يلقى الله وما عليه من خطءيه الرسول ص

[@user-do9ix8su8v]

اسال الله تعالي ان جزاكم الله خيرا امين يارب

[@user-ny2dn8sg3m]

((فائدة)) أهمية علم الحديث يظهر لنا من جهتين : 1 كون صاحبه يشتغل بحديثه -صلى الله عليه وسلم - قولا وعملا وتقريرا. 2 كون العلوم الأخرى محتاجة له وهو حكم فيها. لذا قال الشافعي لإمام الدنيا -ابن حنبل- : أنتم المحدثون فإذا صح الحديث عندكم فأخبرونا به. علم الحديث من أجلّ العلوم الشرعية، إن لم يكن أجلها، فعليه وبه تقوم سائر العلوم الشرعية، ومن لم يكن عنده إلمام به أخطأ, وأوقع غيرَه في الخطأ, وانحرف عن النهج السديد من حيث يشعر, ومن حيث لا يشعر, سواء كان مفسراً أو فقيهًا أو أصولياً أو واعظاً أو مؤرخاً . * فقد تجد مفسراً من المفسرين يفسر آيات من كتاب الله, ويجتهد في تفسيرها غاية الاجتهاد، إلا أنه جانَب الصواب بعد الاجتهاد كله؛ وذلك لأنه بنى تفسيره للآيات على أحاديث ضعيفة, أو موضوعة, أو أثر لا يثبت عن قائله. * وقد تجد فقيهاً يصول ويجول في مسألة فقهية لتحريرها , ويحاول- قدر جهده- الوصول إلى الصواب فيها، ولكنه لا يُوفق ؛ لأنه بنى رأيه فيها على حديث ضعيف, وهو لا يشعر. * وكذلك بالنسبة لأهل الأصول , تجد فيهم ـ مثلاً ـ أصولياً يُؤَصِّل قاعدة من القواعد التي تبنى عليها الأحكام، وتُؤَسس عليها مسائل من الدين، يؤصلها على حديث ضعيف، فتأتى القاعدة وما رُكِّبَ عليها بضرر على الدين أكثر من النفع الذي رجاه مؤسسها ومؤصلها. * وما أكثر هذا في الوعاظ , الذين يزعمون أنهم يقربون الناس إلى ربهم, ولا يشعرون أنهم يكذبون على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم), ويَتَقّوَّلُون عليه ما لم يقل، بل ويكذبون على الله عز وجل؛ إذ ينسبون إليه ما لا يحصى مما لم يقله- سبحانه- من الأحاديث القدسية(1)، بعضها فيه الخطأ الصُرَاح الذي يُضَادُّ قواعدَ أهل السنة والجماعة, وأصول الدين من الكتاب الحكيم والسنة النبوية المطهرة، فضلاً عما فيه من وصف الرب سبحانه بما لم يصف به نفسه، فلا يبتعدون بأفعالهم هذه عن الوقوع تحت طائلة قوله تعالى: ( فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي القوم الظالمين

[@Khaledf]

احس المصريين بس يحبون يردون. الدكتور عمر أثبت علمية أكبر من مستوى الموجودين معه مع حفظ الاحترام للكل.

[@BlackRaven241]

مش لازم تعمم يا اخي عندنا ناس دماغها حلوة

[@user-wk7gw7tc1z]

والله مارأيت علماء دماغهم حلوه مثل علماء السعوديه مع احترامي للكل....... 🇸🇦

[@user-ny2dn8sg3m]

في علم الحديث، المشيخة هو الكتاب الذي يجمع فيه الراوي أسماء شيوخه ومروياته عنهم

[@dhfen4897]

صلى الله عليه وسلم

[@abobakr76]

من الواضح جداً انتصار الشيخ عمر حفظه الله لأصحاب المغازي في مقابلة انتصار الخميس رعاه الله لأهل الحديث، وفي رأيي أن الصواب الجمع بين المنهجين لا نصر أحدهما على الآخر، بمعنى أن أصحاب المغازي يعتبرون الصف الثاني في البحث العلمي، بحيث إذا أجمع أهل الحديث على شيء لم نجاوزه إلى غيرهم لكن مع عدم وجود إجماع واتفاق من أهل الحديث فلا بأس بالاستئناس بأهل المغازي وخلافهم والحال هذه معتبر لا راجح، فينظر فيه ويبحث في حجته أو شواهده وقرائنه، أما إذا اختلف أهل الحديث فالرجوع إلى أهل المغازي يكون معيناً جيداً على ترجيح أحد القولين

[@abobakr76]

وفي هذا المقام أستحضر اختلاف أهل الحديث في الصلاة التي قال فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلم من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يصليها إلا في بني قريظة. فقد ورد في صحيح مسلم أنها الظهر، وفي البخاري أنها العصر، وهنا رجح المحقق الحافظ ابن حجر إلى أهل المغازي فرجح الصواب بتأييد الراجح بأنه قولهم فقال: وأما أصحاب المغازي فاتفقوا علىأنها العصر. وهذا يرد على الأخ الذي نفى وجود اتفاق لأهل المغازي بلا حجة معتبرة ذكرها، والله أعلم.

[@user-wk7gw7tc1z]

وهذا هو الكلام الجميل.... الجمع بين هذاوهذا الشيخ عمر لم ينفي هذا ولم يقبل هذا بإطلاق بل ذكر أدلة وكلام العلماء في التعامل الجميل المنصف لكن عثمان الخميس..... كان مجحف هل ناخذ قولك ونترك قول مانقله من العلماء الاكابر الذين هم أعلم منك في هذا الشأن يالخميس ههههه

[@user-ff1ts1lx4m]

هو انا حاسس ان معظم الحضور لم يفهموا طرح د عمر المقبل

[@user-zk2vz8mv8f]

طريقة الشيخ الخميس في التعليق غير مناسبة فهو يقرأ كلام الشيخ عمر ويناقشه كأنه يناقش في رسالة دكتوراه

[@GemsIsland]

السنة تمنع الاعلانات هذه

[@user-wk7gw7tc1z]

هذا جلست ردود ليست محاضره ابدا

[@user-wk7gw7tc1z]

ابو هريرة كان يقول شغل الصحابة عن حفظ الحديث وإتقانه الصفق ف الأسواق... يالخميس وهل هذا يدل ع عدم حفظ الصحابه واتقانهم والله انك مضيع

[@user-wk7gw7tc1z]

ياخميس عارفين ان ذولا فيهم رفض من قال لك ياخذ باقوالهم ع إطلاق الموضوع في ديره وانت في ديره الرجل يتكلم بأجمال عن أهل المغازي

[@user-ud4oi3qo7y]

مبارك الهاجري مو مكتفي بكلمته اللي مالها داعي حتى أتى في 1:35 ويقول سأعيدها !

[@mohammedothman9796]

هذا خطأ فادح . كيف تريد أن تُطبق منهج علم على علمٍ آخر ، فلكل علمٍ له رجاله ومتخصصوه . مثلاً : ابن الكلبي متروك في الحديث ، وماذا عنه في الأنساب ؟! فلو أعملنا " أحكام " المحدثين على المؤرخين لسقط غالب أنساب العرب ! وهذه مفسدة بينة ، ومثلاً : عبدالرحمن بن زيد أسلم ضعيف عند المحدثين لكنه إمام في التفسير ، فالخلاصة أن لكل علم له رجالٌ ومتخصصون . مهم : عثمان الخميس لا يريد بذلك إلا تبرئة أحبابه الأمويين وتبرئتهم من جرائهم السياسية ؛ فهو لا يريد منهج المؤرخين لهذه العلة !

[@om_abdallahalmohaajer6353]

لقد ختم الشيخ عثمان الخميس أنه يوافق الشيخ عمر المقبل حفظهما الله في كون أنه يؤيد أن لا يمكن ان نجد لكل ما في السيرة سندا صحيحا وأنه يتفق معه أنه لا يتعامل مع الأحكام كما يتعاملون مع السيرة ..فلا داعي لكسب آثام أنت غني عنها

[@user-wk7gw7tc1z]

وش بقيت يالخميس نسفت كل كلمة قالها... عمر يعني يكون شوي في ادب في احترام لرجل وكان بينك وبين الرجل عداوه ههههه