هذه الحلقة مهمة وخطيرة جداً بالفعل وتدل على عبقريتك النقدية يا أستاذنا العزيز بارك الله فيك وجزاك الله خيراً كثيراً
@amanyteaima59392 жыл бұрын
ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
@amanyteaima59392 жыл бұрын
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد
@user-zahratalsham0poet3 жыл бұрын
أن ينقد كل نص لذاته بما لدينا من معايير الجودة لغة ومعنى واقتضاء للقافية دون حشو أو تكلف ...محاضرة قيّمة
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
الكثيرون ينتقدون أسلوب البحتري في قوله : صنت نفسي عما يدنس نفسي وأنا أرى َهذا الأسلوب لا يعاب لأنه أسلوب ٌ قرآني ٌ عالي وهو تكرار مستحب ومثاله الأول والأعلى هو قول الله تعالى : الحاقة ُ ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة وقوله تعالى : القارعة ما القارعة وما أدراك َ ما القارعة فقد كرر الله تعالى كلمة القارعة وكلمة الحاقة في الآيتين ولم يقل : وما أدراك ما هي وكذلك قد قال الله تعالى : لا أقسم ُ بهذا البلد وأنت َ حل ٌ بهذا البلد ولم يقل : وأنت َ حل ٌ بها وهذا نفس ما فعله البحتري حين قال : صنت نفسي عما يدنس نفسي فهذا التعبير أعلى وأبلغ من قول القائل : صنت ُ نفسي عما يدنسها وأعلى وأبلغ من قول القائل : صنت ُ نفسي عما يدنسني ففي التكرار تأكيد وتخصيص وقصر وتوازن موسيقي في إعادة نفس الكلمة وغير ذلك من المحسنات التي قد تخفى على السامع ولكنها تشبه أثر الموسيقى َ في النفس أما عن تكرار البحتري في إحدى كلمات القافية في قوله : ( الأخس ِ الأخس ِ ) فهذا أيضاً تكرار ٌ محمود ٌ ومستحب ٌ بل ضروري ٌ لأنه يحمل ُ زيادة ً وتعدداً وتنوعاً في المعنى فكلامه الذي يوهم التكرار هو في الحقيقة ِ ليس كذلك لأنه ُ يعني بقوله : ( الأخس ِ الأخس ِ ) أي الأخس في ذاته الفطرية والأخس في صفاته وأخلاقه ِ المكتسبة والله أعلم وبالله التوفيق
@أبوعبدالله-ف2ظ9ث3 жыл бұрын
أول ما رأيتُ العنوان تذكرتُ موازنتين، بين سينية البحتري وسينية شوقي. 1/موازنة زكي مبارك 2/موازنة محمد أبوحمدة. فقد كنتُ أقرأ وأتأمل في قصيدة شوقي وأراجع عليها عند الحاجة تعليق د.محمد أبو حمدة، فأجده يقف عند كل بيت ويقارنه بنظير له في سينية البحتري ثم يقلل من شأن قصيدة شوقي، فتغيرت نفسي على القصيدة وتركتها، مع اقتناعي بأنها جميلة.
@MalikaJassmen3 жыл бұрын
جزاكم الله خيرا استاذنا الكريم
@الألمعيّة-ث7ل3 жыл бұрын
رائع أستاذ هل لديك محاضرة عن كيفية معرفة الحشو وتمييزه في الأشعار؟ كيف أعرف أن هذا البيت فيه حشو وزيادة لاداعي لها
@أبوعبدالله-ف2ظ9ث3 жыл бұрын
حين يصف متذوق قصيدة "بم التعلل" بأنها نازلة بعد أن يعيش جو قصيدة أعلى منها، فهذا مفهوم، أما أن يجنح لذلك من لم يقع تحت ذلك التأثير فهو نوع من الانتفاخ، فبعض الشبيبة يستمع للمعايير النقدية والألفاظ الفخمة فيدخل في حالة شعورية غريبة يميل بسببها إلى الجدال وإسقاط الأشعار الجيدة، لأنه ظن نفسه في مرتبة عالية.
@mousasu3 жыл бұрын
الموازنة تقتضي الترجيح. و لكي تكون سليمة ينبغي أن تكون ببن شعراء من نفس الفترة الزمنية و حسب معايير تنطبق على كلا الشاعرين أو القصيدتين. تماما كما فعل الآمدي في الموازنة بين أبي تمام و البحتري.أما إذا اختلفت الفترة الزمنية فسيحصل غبن و ظلم شديدين و سيرتفع مقام شاعر على آخر في الفحولة الشعرية. فليس عدلا أن نقارن أو نوازن بين شاعر جاهلي كامرئ القيس أو النابغة بالبحتري أو بالمتنبي أو نقارن شاعر معاصر كتميم أو بدر الدريع بالمتنبي أو المعري. ينبغي أن تكون مقارنة القصائد ذوات الفترات الزمنية المختلفة حسب الموضوعات. أما مقارنة الشعراء فينبغي أن تكون حسب معايير محددة تنطبق على الشعراء و هذا قد لا يتأتى إلا إذا كانت المقارنة أو الموازنة بين شاعربين ينتميان إلى نفس الفترة الزمنية:جاهلي-جاهلي،عباسي-عباس.إلخ. ثم إن دراسات المقارنة أو الموازنة-ما لم تدرس النصوص أو القصائد دراسة نوعية عميقة على حدة- تعد دراسات سطحية لأنها- كما هو ديدن دراسات المقارنة الكمية-تركز على جوانب الإتفاق و الإختلاف و تغفل كثيرا من الجوانب المهمة الأخرى. و لكي نتجنب السطحية ينبغي دراسة كل نص بمفرده و بعمق دراسة نوعية ثم بعد ذلك نتجه للمقارنة حسب معايير ننتخبها شريطة أن تنطبق على كل الشاعرين أو القصدتين أو النصين.والله تعالى أعلى و أعلم.
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
الكثيرون ينتقدون أسلوب البحتري في قوله : صنت نفسي عما يدنس نفسي وأنا أرى َهذا الأسلوب لا يعاب لأنه أسلوب ٌ قرآني ٌ عالي وهو تكرار مستحب ومثاله الأول والأعلى هو قول الله تعالى : الحاقة ُ ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة وقوله تعالى : القارعة ما القارعة وما أدراك َ ما القارعة فقد كرر الله تعالى كلمة القارعة وكلمة الحاقة في الآيتين ولم يقل : وما أدراك ما هي وكذلك قد قال الله تعالى : لا أقسم ُ بهذا البلد وأنت َ حل ٌ بهذا البلد ولم يقل : وأنت َ حل ٌ بها وهذا نفس ما فعله البحتري حين قال : صنت نفسي عما يدنس نفسي فهذا التعبير أعلى وأبلغ من قول القائل : صنت ُ نفسي عما يدنسها وأعلى وأبلغ من قول القائل : صنت ُ نفسي عما يدنسني ففي التكرار تأكيد وتخصيص وقصر وتوازن موسيقي في إعادة نفس الكلمة وغير ذلك من المحسنات التي قد تخفى على السامع ولكنها تشبه أثر الموسيقى َ في النفس أما عن تكرار البحتري في إحدى كلمات القافية في قوله : ( الأخس ِ الأخس ِ ) فهذا أيضاً تكرار ٌ محمود ٌ ومستحب ٌ بل ضروري ٌ لأنه يحمل ُ زيادة ً وتعدداً وتنوعاً في المعنى فكلامه الذي يوهم التكرار هو في الحقيقة ِ ليس كذلك لأنه ُ يعني بقوله : ( الأخس ِ الأخس ِ ) أي الأخس في ذاته الفطرية والأخس في صفاته وأخلاقه ِ المكتسبة والله أعلم وبالله التوفيق
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
أنا لست ُ مِمن للرضا يَتسول ُ لا كيف َ ذا وأنا الأديب ُ الأول ُ أنا مَن على َ المجد ِ المُؤثل ِ ثابت ٌ مهما يزول ُ المجد ُ أو يتحول ُ أنا شاعر ُ الفن ِ العريق ِ المُرتضى َ في كل ِ بيت ٍ مِن قصيدي مَعقِل ُ أنا مَن بأمداحي الملوك ُ تَشرفوا وعلى َ ثنائي في التفاخر ِ عولوا ثقتي بنفسي لا حدود َ لوصفها تتزلزل ُ الدنيا ولا أتزلزل ُ بتماسكي الشم ُ الرواسي تقتدي وأرى َ الأسود َ بعزتي تتأمل ُ إعجاب ُ أهل ِ النقد ِ ليس َ بشاغلي وسواي َ بالنقد ِ المجامل ِ يُشغل ُ سأصوغ ُ شعري للخلود ِ مُحبراً والخلق تشرح ُ حسنه ُ وتؤول ُ فعلى َ الورى َ مني السلام ُ جميعِم أما أنا فلدى َ العلا أتجول ُ
@user-wy7cv8bu4r3 жыл бұрын
يا أستاذ نطمع في مجلسين أو ثلاثة لتناول سينية البحتري؛ ليسهل علينا حفظها
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
الكثيرون ينتقدون أسلوب البحتري في قوله : صنت نفسي عما يدنس نفسي وأنا أرى َهذا الأسلوب لا يعاب لأنه أسلوب ٌ قرآني ٌ عالي وهو تكرار مستحب ومثاله الأول والأعلى هو قول الله تعالى : الحاقة ُ ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة وقوله تعالى : القارعة ما القارعة وما أدراك َ ما القارعة فقد كرر الله تعالى كلمة القارعة وكلمة الحاقة في الآيتين ولم يقل : وما أدراك ما هي وكذلك قد قال الله تعالى : لا أقسم ُ بهذا البلد وأنت َ حل ٌ بهذا البلد ولم يقل : وأنت َ حل ٌ بها وهذا نفس ما فعله البحتري حين قال : صنت نفسي عما يدنس نفسي فهذا التعبير أعلى وأبلغ من قول القائل : صنت ُ نفسي عما يدنسها وأعلى وأبلغ من قول القائل : صنت ُ نفسي عما يدنسني ففي التكرار تأكيد وتخصيص وقصر وتوازن موسيقي في إعادة نفس الكلمة وغير ذلك من المحسنات التي قد تخفى على السامع ولكنها تشبه أثر الموسيقى َ في النفس أما عن تكرار البحتري في إحدى كلمات القافية في قوله : ( الأخس ِ الأخس ِ ) فهذا أيضاً تكرار ٌ محمود ٌ ومستحب ٌ بل ضروري ٌ لأنه يحمل ُ زيادة ً وتعدداً وتنوعاً في المعنى فكلامه الذي يوهم التكرار هو في الحقيقة ِ ليس كذلك لأنه ُ يعني بقوله : ( الأخس ِ الأخس ِ ) أي الأخس في ذاته الفطرية والأخس في صفاته وأخلاقه ِ المكتسبة والله أعلم وبالله التوفيق
@user-wy7cv8bu4r3 жыл бұрын
@@جامعالعلوموالفنون قرأت تعليقك الأصلي على المحاضرة ووضعت لك إعجابا؛ لأنه أعجبني وإن لم أكن متأكدا من صحته لقلة علمي لكن رأيتُ له وجه صحة عندي جزاكم الله خيرا
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
@@user-wy7cv8bu4r إعجابك شيء يشرفني وخاصة ً أنه جاء من شخص مثقف وذكي ومحب للعلم مثلك بارك الله فيك وجزاك الله خيراً كثيراً ملاحظة هامة : هل قرأت تعليق الأخ عبد القادر الموصلي على أبياتي التي كتبتها في التعليق على هذا الفيديو
@alaashhab8923 жыл бұрын
هل من الممكن أن تفيدنا بشرح ميسر لمعلقة عنترة من أجل الحفظ
@wafakekli31053 жыл бұрын
أستاذنا الفاضل كيف أتواصل معك ؟
@مُحِبْأبوأسد3 жыл бұрын
تبقى ملاحظة خطيرة جدا عن إمكانية وجود نموذج عام يُطبَّق على كل القصائد. قد تكون آليات نقدٍ صالحةً في قصيدة وقد لا تصلح في قصيدة أخرى. مثلا، قيل عن مطلع قصيدة "لم أدر حين وقفتُ بالأطلال***ما الفرق بين جديدها والبالي" (انتهى البيت). " فقال له على البديهة : هذا شعر فقيه (من قوله : ما الفرق؟) وكان حكمه صائبا، ومرد هذا الحكم -في النظر- إلى مبدأ كان قد شاع في المغرب والمشرق وهو أن ألفاظ أصحاب كل حرفة تغلب على أشعارهم" (إحسان عباس وهو يتحدث عن نقد ابن خلدون). فهل شعر أبي قيس الأزهري متأثر بدراسته أم لا حيث قال : "عبادا للأراذل ليس فرقٌ***سوى أنّ الأخيرَ طغى وسادا"؟
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
أنا لست ُ مِمن للرضا يَتسول ُ لا كيف َ ذا وأنا الأديب ُ الأول ُ أنا مَن على َ المجد ِ المُؤثل ِ ثابت ٌ مهما يزول ُ المجد ُ أو يتحول ُ أنا شاعر ُ الفن ِ العريق ِ المُرتضى َ في كل ِ بيت ٍ مِن قصيدي مَعقِل ُ أنا مَن بأمداحي الملوك ُ تَشرفوا وعلى َ ثنائي في التفاخر ِ عولوا ثقتي بنفسي لا حدود َ لوصفها تتزلزل ُ الدنيا ولا أتزلزل ُ بتماسكي الشم ُ الرواسي تقتدي وأرى َ الأسود َ بعزتي تتأمل ُ إعجاب ُ أهل ِ النقد ِ ليس َ بشاغلي وسواي َ بالنقد ِ المجامل ِ يُشغل ُ سأصوغ ُ شعري للخلود ِ مُحبراً والخلق تشرح ُ حسنه ُ وتؤول ُ فعلى َ الورى َ مني السلام ُ جميعِم أما أنا فلدى َ العلا أتجول ُ
@AOSALY1 Жыл бұрын
ماقلت شيئا لا في النقد ولا في الموازنة
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
أصبحت َ تكفي إسمك َ التعريفا لما غدوت َ مُشرفاً تشريفا لك َ شهرة ٌ فاقت على زُهر الدجى َ مَن لا يراك َ نراه ُ صار َ كفيفا يتضاءل ُ اليوتيوب ُ جنب َ مضائِكم وجوار همتكم يصير ُ ضعيفا لولا جهودك َ أنت َ في تزيينه ِ لبدا إلينا تافهاً وسخيفا يا من علوت َ مكانة ً وتمكناً بقريحة ٍ تدع ُ الثقيل َ خفيفا إن الصحائف َ زاد منك َ ذهولها لما ارتقيت َ بِمَتنِها تأليفا لا ثوب َ للنقاد ِ إلا شابَه ُ عيب ٌ وثوبك َ لا يزال ُ نظيفا اِظهر لنا يا شمس َ أفق ٍ أشرقت لنرى َ الكواكب َ يَنخسفن َ خسوفا يا أيها البحر ُ الجسور ُ تَدفُقاً رفقاً بِمَن لا يُحسن ُ التجديفا
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
@@عبدالقادرالموصلي تعديلك جميل ولكنني لا أحب تكرار التراكيب والألفاظ في القصيدة الواحدة وقد ذكرت الشمس في البيت الذي قبل البيت الأخير ثم إن الشمس تقل شهرتها في نور النهار أما النجوم فتزداد شهرتها من حاجة الناس ِ لها في ظلام الليل ولهذا أطلق الناس على المشاهير لقب النجوم وقد مدح النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة الكرام رضي الله عنهم جميعاً بقوله : ( أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ) ولا يشك أحد ٌ في عظمة الشمس ولكن لو كان هناك وصف أعظم من النجوم لمدح به النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه والله أعلم بارك الله فيك وجزاك الله خيراً كثيراً 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 قالوا تشبه ُ بالنجوم ِ فكيف َ ذا والشمس ُ يغمر فضلها الأياما فأجبت ُ فضل الشمس ِ ينساه ُ الورى َ ما بين َ أشغال ِ النهار ِ زحاما أما النجوم ُ فكلنا نحتاجها لما نواجه ُ في المساء ِ ظلاما فلذاك َ صارت بيننا مشهورة ً وبها نشبه ُ في العلا الأعلاما
@جامعالعلوموالفنون3 жыл бұрын
@@عبدالقادرالموصلي أنا سعدت ُ بمداخلتك وأشكرك على حسن نصيحتك وحكمة توجيهاتك الرشيدة حفظك الله ورعاك وأعانك على تحقيق جميع مناك