مراجعة يا جابر - علي مهدي - صفر ١٤٤٦ هـ

  Рет қаралды 748

شيّال العلم  - مراجعات حسينية

شيّال العلم - مراجعات حسينية

Күн бұрын

هذه القناة مختصة بمراجعات الأعمال الحسينية من الجانب الفني و الهندسي٫ جميع ما ينشر فيها هو رأي شخصي يخطئ و يصيب٫
يتم وضع رابط القصيدة الاصلية في الاسفل حفاظاً على حقوق الناشر الرسمي.
رابط القصيدة القديمة:
• يجابر | علي مهدي
رابط القصيدة المجددة:
• حَبيبٌ لا يُجيبُ حَبيب...

Пікірлер: 4
@عبداللهحسين-ب6ذ5ظ
@عبداللهحسين-ب6ذ5ظ 4 ай бұрын
أتمنى تسوي مراجعة لقصيدة قالوا وقع لملا علي بوحمد❤
@alsadiqmedia
@alsadiqmedia 5 ай бұрын
من المراجعات الموفّقة جداً, من المتابعين لفترة طويلة وأشكرك على تقديم هكذا محتوى, وفقك الله لكل خير🤍
@ShayyalElAlam
@ShayyalElAlam 5 ай бұрын
اتشرف بمتابعتك 🙏
@abbasali3782
@abbasali3782 5 ай бұрын
[ الحاج باسم الكربلائي في سطور ] الرادود الحسيني الحاج باسم الكربلائي اسم له صداه في عالم المنبر الحسيني. أشرقت عيناه بنور الولاية في كربلاء المقدسة عام ١٩٦٧م في أسرة عرفت بالولاء لآل بيت النبوة الكلما شبيها وبعد انتقاله وأسرته إلى إيران بدأت خدمته لسيد الشهداء الإمام الحسين عليه بأدائه للقصائد الحسينية والتواشيح الدينية عام ١٩٨٠م في مدينة أصفهان الإيرانية، حيث تلقى قواعد علوم المنبر الحسيني على يد الرادود الحسيني محمد تقي الكربلائي، وبتشجيع من أسرته ومؤازرة أخواله الحاج عبد الرسول التكمجي والمرحوم عدنان آخوند والوجهاء جاسم و فرحان آخوند. واصل مسيرته الحسينية بمثابرة واجتهاد، فقد أبدع في تطوير مدرسة التواشيح الدينية واللطم بما يتناسب وأساليب التعبير الحديثة، فكان القصائده الصدى الواسع بين الجماهير المؤمنة في مختلف أنحاء العالم. ومن فيض إيمانه العميق باستمرار عطاء المدرسة الحسينية، نهض بأعباء تربية وتنشئة جيل جديد من (الرواديد) لاستمرار هذا الفن الحسيني المعبر. يتمتع بذوق رفيع في انتخاب القصائد، وذوق أرفع في ابتكار الأطوار لها. وجواهره الحسينية دالة عليه. ولعل المدد في عطائه يعود إلى مدينته كربلاء المقدسة مهد الحضارة ومركز الإشعاع الفكري والعاطفي، فهو امتداد لتاريخ عطائها بعد رحيل الفذين الشاعر المرحوم كاظم المنظور الكربلائي والرادود الحسيني المرحوم حمزة الزغير). إن ارتكاز الرادود الحسيني باسم الكربلائي على مدرسة الرواد جعله يتأنى في انتخاب القصائد وقراءتها، ولا غرو في أن ينتخب قصائد الشاعر الحسيني الأستاذ جابر الكاظمي، لأن قصائده كانت أقرب إلى ذات الرادود وسليقته الفنية في نتاجهما أكثر إبداعاً في تراكيب أطواره الحديثة والصور الشعرية الصادقة والمعبرة فيه، بالإضافة إلى طرحه المفاهيم السامية بأسلوب بديع غير ممل. ويظل الرادود الحسيني الحاج باسم الكربلائي) متألقاً معطاء مستمداً هذه الروح العالية بتفانيها إخلاصاً للمنبر الحسيني المقدس من سيد الشهداء علي مستلهماً من دروس واقعة الطف في كربلاء معاني الخير والصلاح للمجتمع الإنساني.
مراجعة ضياغم حيادر - محمد بوجباره - محرم ١٤٤٦ هـ
9:28
شيّال العلم - مراجعات حسينية
Рет қаралды 5 М.
Правильный подход к детям
00:18
Beatrise
Рет қаралды 11 МЛН
Гениальное изобретение из обычного стаканчика!
00:31
Лютая физика | Олимпиадная физика
Рет қаралды 4,8 МЛН
مراجعة انا وفّيت - السيد عصام الهاشمي - محرم  ١٤٤٦ هـ
14:28
شيّال العلم - مراجعات حسينية
Рет қаралды 2,9 М.
شعراء شيّبهم الزمان | بودكاست أسمار
1:08:36
Mics مايكس
Рет қаралды 209 М.
يجابر - الأديب جابر الكاظمي | الرادود علي مهدي
10:06
مراجعة مشاي - خضر عباس - صفر ١٤٤٥ هـ
7:59
شيّال العلم - مراجعات حسينية
Рет қаралды 3 М.
مراجعة رحلة في جرح الحسين - احمد قربان - محرم ١٤٤٥ هـ
9:04
شيّال العلم - مراجعات حسينية
Рет қаралды 684